العرادة يوجه رسالة لقيادات وقواعد المؤتمر الشعبي العام بالذكرى الـ43 لتأسيسه
وزير الدفاع يشيد بجهود الأجهزة الأمنية والعسكرية بمحافظة المهرة
وزير الدولة محافظ عدن يتفقد الأسر والمناطق المتضررة جراء السيول
العرادة يوجه رسالة لقيادات المؤتمر بمناسبة الذكرى الـ43 لتأسيسه ويدعو لتوحيد الصف
الوحدة التنفيذية بمأرب تحذّر من سيول جارفة خلال الساعات القادمة
عبدالله العليمي يتابع الأوضاع في العاصمة المؤقتة عدن عقب السيول
منتخب الناشئين للكاراتيه يحقق أربع ميداليات في البطولة العربية بالأردن
النظام الإيراني يستغل الشبكة المصرفية العراقية لتمويل ذراعه الحوثية
إحباط محاولة تهريب شحنة كوكايين إلى ميليشيا الحوثي
الإرياني: تصريحات نصير زاده تؤكد أن الحوثيين مجرد واجهة لتمرير أجندة طهران

أحمد ناصر مهدي – – تتواصل محاولات الاتحاد العام لكرة القدم لرفع الحظر عن ملاعبنا سواء كان للأندية أو المنتخبات ¡ الأمر الذي ي◌ْوجب تضافر كل الجهود وعلى أعلى مستوى هرمي في الدولة إن أردنا العودة في المسار الصحيح ورفع الحظر ..¿¿
– ما يتطلبه الواقع لا يقتصر على جهود اتحاد الكرة وإنما تكاتف الجميع في وزارتي الشباب والداخلية لتوفير كل تلك المتطلبات التي وضعتها لجنة التفتيش بالفيفا عند زيارتها و تذليلها بتناسق وتعاون بناء يسهم إلى تحقيق ما هو مطلوب إحساسا بالمسئولية الوطنية لا أن يترك الحمل على غارب الاتحاد ومن ثم نتصيد الأخطاء دون أن نساهم بعمل إيجابي.
– ما قام و يقوم به الاتحاد العراقي الشقيق ومعه كل الأطر الوطن والتي جعلت من رفع الحظر مهمة وطنية يتكاتف معها كل العراقيين يعد درسا لنا كيمنيين يجبرنا أن نحذو حذوهم¡ المنتخب الوطني هو منتخب وطن والأندية اليمنية هي من تمثل رياضة وطن ومن هنا يتحتم علينا جميعا أن نفكر بحس وطني لا أن نظل في موقغ المتفرج أو الشاهد اللي ما شافش حاجة ¿¿!!
– يعرف الجميع أن وضعنا ليس أسوأ مما هو في شقيقتنا العراق أو ما هو يحدث في الجماهيرية الليبية إلا أن ما تحقق من رفع جزئي للحظر في العراق أو الكلي في ليبيا ما كان له أن يكون لو لم تكن هناك جهود وطنية مخلصة بكافة الس◌ْبل و على أعلى مستوى تجاوز حدود اتحاد الكرة وهو ما يدعونا هنا أن نفكر بما يفكر به الآخرون وأن نحذو حذوهم..
– إعلامنا الرياضي يجب عليه أن يعمل في صف الوطن بما يحقق رفع الحظر متناسيا خلافه مع اتحاد الكرة احتراما للكرة اليمنية ¡ فقد خسرت فرقنا الكروية و منتخباتنا الكثير والكثير بسبب استمرار الحظر الذي أثر على مستوياتها في بطولاتها الخارجية كما يعلم الجميع وحري◌َ بنا كإعلام أن نقف مع رياضة وطن وكرة القدم اليمنية والتي تمثل 25 مليون نسمة.
– قد نختلف في أمور كثيرة ونتباين مع عديد الأفكار وهذا حق مشروع لكن من الواجب أن نتفق مع كل ما يحقق لنا ما نصبو إليه ولن يكون إلا بتعاون الجميع بعيدا عن تصفية الحسابات الشخصية والتي إن استمرت فلن يتحقق لنا شيء ..علينا أن نتعلم من غيرنا كيف يفكرون ويسهمون بروح الوطن .. و كيف لنا أن نكون مثلهم شريطة أن نتجرد عن كل ما يفرقنا ويجعلنا محل سخرية وضعف أمام الآخرين.. ودمتم.