وكيل حضرموت يثمن جهود منظمة (الفاو) وتدخلاتها النوعية في مجال الزراعة ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 44 ألفا و363 شهيدا توقيع اتفاقيتين لتشغيل مركزي الأطراف الصناعية وإعادة التأهيل بعدن وتعز مصر تطالب بتكاتف الجهود الدولية لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية الاتحاد الأوروبي يدعو إلى الالتزام باتفاق وقف إطلاق النار في لبنان الأونروا: قطاع غزة يشهد أعنف قصف واستهدف للمدنيين منذ الحرب العالمية الثانية البرلمان العربي يدعو المجتمع الدولي للتحرك لوقف حرب الإبادة في غزة اختتام برنامج الطبيب الزائر لعلاج جرحى القوات المسلحة بمأرب لجنة لتحقيق الوطنية تستمع لشهادات النساء الضحايا في مناطق التماس بتعز رئيسا جهازي الامن السياسي والقومي يرفعان برقية تهنئة لرئيس مجلس القيادة بمناسبة ذكرى الاستقلال 30 نوفمبر
علي باسعيدة – حالت المخصصات المالية دون مشاركة أندية وحدة تريم واتحاد سيئون وحسان أبين في الدوري العام لأندية الدرجة الأولى لكرة اليد( التجمع الأول) الذي انطلق الأربعاء الماضي بمشاركة سبعة أندية فقط بعد اعتذار الأندية المذكورة بسبب الظروف المالية لهذه الأندية وعدم قدرتها على تحمل تكاليف ومنها حضورها إلى صنعاء وهي التي كانت حاضرة في البطولات السابقة. > إن عدم المشاركة في مسابقه عامة وهامة كبطولة الدرجة الأولى ربما تؤدي إلى عقوبات بحق الأندية التي امتنعت قد يكون من بينها الهبوط إلى الدرجة الثانية إذا ما رأى اتحاد اللعبة إن سبب الضايقه المالية ليس أمر كافيا أو بالأصح ليس مبررا يحول دون المشاركة كون الأندية المشاركة تعيش نفس الهم وهو أمر يقع على طائلة الأندية نفسها التي عليها إن تبحث عن مصادر تمويل أخرى أو ترفع الأمر إلى وزارة الشباب والرياضة الجهة المسؤولة بدلا من حرمان شبابها من حقهم في المشاركة والاحتكاك بالأندية الأخرى من أجل تطوير مهاراتهم والمنافسة على البطولات إلى جانب حق اللاعبين في تمثيل بلدهم عبر المنتخبات الوطنية التي يتم تشكيلها واختيارها من وحي هذه المسابقات ناهيك عن جهد إدارات الأندية في سبيل الوصول إلى دوري النخبة الذي بات اليوم يشكل عبئا◌ٍ عليها في مفارقة غريبة بسبب المال وضالة المخصصات التي تعطى لها. > وعليه فإن على الأندية وقبل ذلك اتحاد اللعبة البحث عن سبل ومخارج صحيحة لإقامة مسابقه يشارك فيها الجميع بعيدا عن نغمة الاعتذارات التي ولاشك ستضر بالمسابقة ومستواها الفني في الوقت الذي شاهد فيه الجميع مدى القفزة الجيدة التي حققتها لعبة كرة اليد على مستوى مشاركاتها الخارجية وإن كانت ليست بحسب الطموح إلا أنها تعد فاتحة خير لليد اليمنية في إن القادم سيكون مبشرا بشرط إن يقابله اهتمام وتطوير المسابقات المحلية التي هي مفتاح للوصول إلى مشاركات خارجية أفضل.