الارياني يدعو إلى عقد مؤتمر دولي لدعم جهود الحكومة للحفاظ على الآثار اليمنية وحمايتها البنك المركزي يستهجن ما اوردته احد القنوات حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها وعي متنامي بخطرها.. أبناء حجة في مواجهة تفخيخ الحوثيين للمجتمع عبر مراكزهم الصيفة (استطلاع) مصر تؤكد عزمها على اتخاذ الاجراءات اللازمة لادانة اسرائيل امام محكمة العدل وزارة الحج والعمرة السعودية تطلق حملة دولية لتوعية الحجاج الجامعة العربية تؤكد على أهمية الدور التاريخي للمتاحف في النهضة التعليمية والتثقيفية السعودية تفوز برئاسة المجلس التنفيذي للمجلس التنفيذي لـ (الألكسو) للمرة الثالثة اليمن تشارك في الدورة الـ 27 للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم "الالكسو" وزير الصحة يؤكد اهتمام الوزارة في بناء القدرات للنظام الصحي الوفد اليمني يبحث مع الوكالة اليابانية تعزيز الشراكة التنموية والاقتصادية
خليل المعلمي –
يهدف مشروع عدسات الميديا إلى كشف حقيقة الميديا التي أصبحت تابعة لرأسماليات ضخمة عابرة للقارات¡ ويعتبر كتاب “حراس السلطة.. أسطورة وسائل الإعلام الليبرالية” الذي ترجمته “آمال الكيلاني” والصادر عن دار الشروق الدولية 2007- تلخيصا لأهم النتائج التي خلص إليها أصحابه. ويتطرق الكتاب إلى المشروع الذي قام به كل من “دافيد إدواردز” و”دافيد كرومويل” بتصميمه وتحريره على شبكة الإنترنت والذي يعد استفادة حقيقة من الشبكة في الكشف عن الفساد الأخلاقي في عمل الإعلام المتمثل في دعم حق القصف بالقنابل والتشويه والسجن دون محاكمة بحق المواطنين¡ سواء في العراق أو أفغانستان. وقد استند الكتاب – وفق الكاتبة هدي فايق – على نموذج الدعاية الذي قدمه كل من “إدوارد هيرمان” و”ناعوم تشومسكي” في تحليلهم لما تقدمه الميديا من أخبار والذي يوضحان من خلاله أن أداء الميديا يتشكل على نحو أكبر بقوى السوق. ولهذا فلا يصعب إدراك كيف توفق الصحافة بين حيادها وهذه العوامل المفروض أن تقوم الصحف بعرض الأحداث المثيرة لتجذب قراءها¡ وأن تفسح مساحة كبيرة للإعلانات كي تغطي تكاليف الإنتاج وبغير ذلك فإن سعر بيع الصحيفة سيكون فلكي◌ٍøا.. إن أكثر صحف بريطانيا توزيعا وشهرة الجارديان والأوبزرفر والإندبندنت تعتمد على الإعلانات بنسبة 75% وهو ما يؤثر بشكل مباشر في المحتوى التحريري. ويمكن تحميل الكتاب على الرابط التالي: http://www.gulfup.com/?ZX5c3a براديغما جديدة لفهم عالم اليوم وصف الغرب◌ْ الواقع الاجتماعي وتمثøله¡ في القرون الأولى من تحديثه بمصطلحات سياسية هي: الفوضى والنظام¡ والملك والدولة¡ والشعب والثورة¡ ثم كانت الثورة الصناعية فتحرøرت الرأسمالية من السلطة السياسية¡ وبدأ التفكير والعمل¡ في مجال هذه السلطة¡ اعتمادا◌ٍ على براديغما اقتصادية واجتماعية جديدة كما بدأ الحديث عن طبقات وثورات وتفاوتات اجتماعية وإعادة توزيع. أما اليوم¡ في عصر الاقتصاد المعولم والفردانية المنتصرة¡ فقد شظøت العولمة أنماط المجتمعات القديمة¡ وإذ أضحى كل منا أسير شبكة الإنتاج والثقافة الجماهيرية راح يجاهد من أجل الإفلات منها وبناء ذاته¡ باعتباره فاعلا◌ٍ لحياته الخاصة¡ إن البراديغما الجديدة هي براديغما ثقافية¡ كما تشهد على ذلك تساؤلات عصرنا الكبرى: ما موقع الأقليات¿ هل للجنسانية موقع مركزي¿ هل هو زمن عودة الأديان¿… وكما هي الحال دائما◌ٍ مع عالم الاجتماع الفرنسي الشهير “آلان تورين” مؤلف الكتاب¡ فإن الحرص على إعطاء صيغة نظرية لممارساتنا الاجتماعية¡ تثريه هنا¡ الحياة كما تعاش بحيث تحيل الأفكار الواردة في هذا الكتاب إلى التجارب الأكثر يومية في العالم المعولم الذي بتنا نتطور فيه. إن هذا الكتاب مرجع في غاية الأهمية وقام بترجمته إلى العربية الدكتور جورج سليمان¡ صادرا◌ٍ عن المنظمة العربية للترجمة ويمكن الحصول عليها عبر الرابط التالي:
http://www.mediafire.com/view/?ileg44accz4e04r