ضبط 80 متهماً على ذمة قضايا جنائية مختلفة بالمحافظات المحررة
ارتفاع حصيلة ضحايا حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة إلى 62.263 شهيدا
غوتيريش: المجاعة في غزة كارثة وفشل للإنسانية
البرلمان العربي يدين موافقة كيان الاحتلال على الخطة الاستعمارية "E1"
شرطة تعز تضبط 3 مشتبه بهم بتورطهم بجريمة إغتيال المقدم عبدالله النقيب
العميد شعلان يؤكد أهمية تأهيل منتسبي شرطة حجة لأداء مهامهم بكفاءة
النقل والشؤون الاجتماعية تناقشان مسودة انضمام اليمن لاتفاقية العمل البحري (MLC)
الإرياني: الحوثيون حولوا مناطق سيطرتهم إلى سجن مفتوح للأقليات الدينية وشنوا حرباً مفتوحة على المساجد
مستشار اقتصادي يوصي بخطة شراكة يمنية- كورية لدعم التعافي والتنمية
وزير الدفاع يناقش مع محافظ حضرموت الأوضاع الأمنية ويتفقد جاهزية المنطقة العسكرية الأولى

نزارالخالد –
أن يهبط الطليعة إلى الدرجة الثانية نتيجة طبيعية ومنطقية وعودته كذلك¡ ولا يعيب أي ناد كون البطولات الرياضية منافسة ولكن الهبوط الأخلاقي لبعض أعضاء الجمعية العمومية لنادي الطليعة هو المعيب بل العيب¡ الأسود¡ فهؤلاء الأشخاص لم يتعلموا من الدروس الماضية فلقد كان عزيز الحروي رئيس نادي الطليعة السابق يقدم ماله وصحته وبكل حب وإخلاص وبصمت للنادي ولأن تلك الشلة لم تستفد ماديا طعنوه من الخلف كالجبناء ولم يتركوا شيئا◌ٍ من المعيبات أو البذاءات إلا وقالوها ويدور الزمن وتتكرر الحادثة بأسوأ من الأولي فالشابان احمد شوقي ومحمد فاروق تغنى بهما أولئك الشلة وقالوا شعرا ونثرا فيهما مدحا ووصفا جميلا حد الجنون بل فاقوا أمرئ القيس في مدحه لليلى ولأن المصالح الشخصية الأنانية فاقت التصور العقلاني مما دفع بالشابين للاستقالة ولأن هبوط الطليعة كان حتميا وطبيعيا لتغليب الجمعية العمومية للمصالح الشخصية ذهبت هذه الشلة لتهبيط الطليعة أخلاقيا فالنادي الذي قام بتأسيسه نخبة مثقفة وطنية وسارت كواكب من الرياضيين على نفس النهج الطلعاوي الراقي في الأداء الرياضي والفكر الثقافي المتقدم بل أنهم سبقوا عصرهم فكرا وثقافية وتحرروا من القيود التقليدية فكانوا دائرة اشعاع وتنوير وشكلوا قوى تحديثية رائعة ولكن هذه الشلة تريد العودة بالنادي إلي دائرة الصراع التقليدية بين الأصالة المقيتة والمعاصرة ليس حبا◌ٍ ولكن انتقاما والحقيقة انها آخر فرصة للطليعة بين البقاء أو الفناء وكتابة نهاية ناد عريق والكرة في ملعب الجمعية العمومية في انتشال النادي من الاحتضار أو كتابة شهادة الوفاة¿