السفارة اليمنية بالمغرب تحتفل بالذكرى الـ57 لعيد الاستقلال الـ30 من نوفمبر الإرياني يحمل مليشيا الحوثي المسؤولية عن حياة وسلامة الإعلامية سحر الخولاني رئيس مجلس القيادة يصل أبوظبي في زيارة رسمية لدولة الإمارات العربية المتحدة قرابة 42 الف مستفيد من خدمات مركز الرعاية الصحية بالجفينة في مأرب وزير الصحة يصدر قراراً بانشاء المعهد الوطني للصحة العامة في عدن الدكتوراه بامتياز من جامعة أسيوط للباحث اليمني نجيب الشايع تخصص جراحة مخ وأعصاب ندوة حقوقية بمأرب تناقش واقع المرأة في زمن الحرب تدشين مشروع سفلتة ساحة جمرك شحن بالمهرة ملتقى التحكيم التجاري بعدن يؤكد أهمية دعم الجهود الرامية لتوفير المناخ القانوني الجاذب للاستثمار المهرة.. اجتماع موسع للوقوف أمام القرارات الحكومية بشأن القطاع السمكي
تناولت بعض وسائل الإعلام أخبارا◌ٍ مفادها توقيف المشاركات الخارجية لمختلف منتخبات كرة القدم نتيجة ضعف الدعم الحكومي وهو الأمر الذي أكده بعد ذلك أمين عام اتحاد الكرة حميد شيباني قبل أن يتراجع الاتحاد عن ذلك قبل أيام¡ حيث أشار الشيبباني إلى سياسة غير طيبة تنتهجها وزارة الشباب والرياضة تجاه كرة القدم اليمنية من خلال عدم الإيفاء بالميزانية المقررة لتسيير نشاط اللعبة وبالتالي من الصعب إقامة معسكرات وغيرها من الاستعدادات التي تسبق أي مشاركة خارجية ولهذا من الصعوبة أن تشارك منتخباتنا الوطنية في ظل شحة الإمكانيات وضعف الجاهزية ولذلك والكلام لشيباني سنعمل على إشعار الاتحادين الآسيوي والدولي بعدم استطاعتنا المشاركة ونشرح لهم ظروفنا حتى نتجنب العقوبات. ما قاله شيباني هو عين الصواب بل أن المسألة تحتاج إلى اتخاذ ذلك القرار سريعا وعدم التراجع عنه خاصة بعد الكبوات المتواصلة للكرة اليمنية التي ظلت تترنح أمام تفوق الغير عليها وضلت صائمة لم تذق طعم الانتصار حتى أمام اضعف الفرق والمنتخبات وهو شي يواجه كرتنا لأول مرة ولهذا لابد من استراحة نعيد فيها الحسابات وترتيب الأوراق وبعدها نفكر في كيفية المشاركة. اعتقد أن ذلك هو الأمر الأنسب والأفضل حاليا لحل معضلات الكرة اليمنية والخروج من نفق الإحباط والتراجع غير المبرر. أخير أتمنى أن يتجه فكر اتحاد الكرة نحو هذا التوقيف الإجباري لالتقاط الأنفاس ومعالجة الظروف والمتسببات حتى تكون العودة مثمرة ويكون ذلك التوقف درس لمنتخباتنا تصحوا على أثره بعد تلك الاستراحة الإضطرارية. وقفة: دمعة حزن على رحيل نجم المنتخبات الوطنية أوسام السيد الذي يعد رحيله فاجعة كبيرة للأوساط الرياضية في بلدنا لما يتمتع به أوسام من مكانة كبيرة في قلوب عشاقه ومحبيه وجماهير الكرة عموما. ولهذا فقلوبنا وعقولنا حزينة على فراقه وان مرت أيام على ذلك إلا أننا سنظل نتذكر أوسام طويلا فرحمة الله عليه وإنا لله وإنا إليه راجعون.