ضبط 80 متهماً على ذمة قضايا جنائية مختلفة بالمحافظات المحررة
ارتفاع حصيلة ضحايا حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة إلى 62.263 شهيدا
غوتيريش: المجاعة في غزة كارثة وفشل للإنسانية
البرلمان العربي يدين موافقة كيان الاحتلال على الخطة الاستعمارية "E1"
شرطة تعز تضبط 3 مشتبه بهم بتورطهم بجريمة إغتيال المقدم عبدالله النقيب
العميد شعلان يؤكد أهمية تأهيل منتسبي شرطة حجة لأداء مهامهم بكفاءة
النقل والشؤون الاجتماعية تناقشان مسودة انضمام اليمن لاتفاقية العمل البحري (MLC)
الإرياني: الحوثيون حولوا مناطق سيطرتهم إلى سجن مفتوح للأقليات الدينية وشنوا حرباً مفتوحة على المساجد
مستشار اقتصادي يوصي بخطة شراكة يمنية- كورية لدعم التعافي والتنمية
وزير الدفاع يناقش مع محافظ حضرموت الأوضاع الأمنية ويتفقد جاهزية المنطقة العسكرية الأولى

يشهد ملعب تشرين وسط العاصمة السورية اليوم نهائي كأس سوريا الثانية والأربعين لكرة القدم بين الوحدة الدمشقي (حامل اللقب) وجاره الجيش الذي توج قبل أيام ببطولة الدوري المحلي. وهذه هي المرة الأولى التي يتواجه فيها الفريقان في نهائي الكأس مما يضفي المزيد من الاستثناءات على هذا النهائي الذي يقام وسط نيران الأحداث التي تشهدها البلاد منذ نحو عامين ونصف العام. كما أن هذه الأحداث ضربت الكرة السورية وساهمت في تفريغ الفرق من أبرز نجومها الذين وجدوا في الاحتراف الخارجي ملاذا◌ٍ آمنا◌ٍ من نواح عدة¡ حتى أن عدد المغادرين من اللاعبين بلغ رقما◌ٍ قياسيا◌ٍ في تاريخ اللعبة محليا◌ٍ وناهز الرقم مئة انتشروا في أندية العراق والأردن والبحرين والكويت وعمان واليمن ومصر ولبنان وبعض دول شرق آسيا. ونتيجة لهذه الهجرة الموسعة اضطرت جميع الفرق السورية على الجود بالموجود من لاعبي فرقها للشباب والناشئين إضافة لما تبقى من اللاعبين المخضرمين وهم قلة. والمباراة النهائية بين فريقي الوحدة والجيش ستعكس هذا الأمر من خلال تشكيلة الفريقين التي تعتمد على أسماء شابة قد يكون أشهرها مهاجم الوحدة الدولي السابق ماجد الحاج.