تدشين مشروع سفلتة ساحة جمرك شحن بالمهرة ملتقى التحكيم التجاري بعدن يؤكد أهمية دعم الجهود الرامية لتوفير المناخ القانوني الجاذب للاستثمار المهرة.. اجتماع موسع للوقوف أمام القرارات الحكومية بشأن القطاع السمكي تعز.. افتتاح معرض المنتجات النسائية بمشاركة 80 مشروعاً نسائياً "سلمان للإغاثة" يوزيع 2500 حقيبة شتوية على الأسر الأشد احتياجاً بمأرب إتلاف أكثر من 950 لغم وعبوة ناسفة حوثية في تعز البنك المركزي يناقش آخر التطورات المالية والنقدية نادي السد بمأرب يتوج بطلاً للنسخة الثانية من بطولة كرة اليد اليمن تشارك في ورشة عمل حول جرائم تهريب المهاجرين والاتجار بالبشر بن بريك يشيد بجهود جمرك شحن في ضبط 200 كجم من الخشخاش المخدر
حقق المنتخب المدرسي لليمن لقب وصيف بطل العرب لكرة القدم وهو انجاز متقدم وقد سبق لمنتخب الناشئين أن تصدøر تصفيات الناشئين في كأس العالم عام 2003م¡ وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على أن البنية التحتية للرياضة اليمنية بخير¡ إلا أن المشكلة عدم الاستمرارية. فما السبب ياترى¿ لاشك أن هناك أكثر من سبب¡ وأهمها أن الرياضة اليمنية تفتقر إلى وجود برامج واضحة لرياضة المستقبل¡ الأمر الذي يعيق أي تطور في المستقبل وبالتالي تنتهي الإنجازات التي يحققها الشباب والناشئين في وقتها¡ ولاشك أن وراء ذلك أسباب وأهمها عدم وجود الإدارة الفاعلة التي تخطط للمستقبل البعيد. وقد عكس ذلك نفسه على أداء المنتخب الوطني والذي تأثر كثيرا لكثرة تغييرات المدربين سواء الأجانب أو العرب أو الوطنيين¡ رغم أن الجهات المختصة تتعاقد معهم بسخاء ولكن عدم وجود الإدارة الفاعلة والمختصين عكس نفسه على مستوى الرياضة في اليمن وخاصة كرة القدم¡ مع العلم أن اليمن كانت إلى قبل 40 عاما هي الأولى بين دول الجوار. ويتذكر محبو الرياضة كيف هزم منتخب اليمن منتخب السعودية عام 1977م بهدف سجله أبوبكر الماس. إن في اليمن مواهب لا تحصى في مجالات الرياضة المختلفة وخاصة كرة القدم¡ ولكن كما أسلفنا أن سبب التخلف هو عدم وجود الإدارة الفاعلة¡ وكذلك وجود الدخلاء وعياب الاختصاصيين الأمر الذي اعاق تطور الرياضة وخاصة كرة القدم. إننا نريد ثورة في مجال الرياضة¡ ولكن ثورة يصحبها العقل وليس الغوغائية والعشوائية حتى تعود رياضة اليمن إلى سابق عهدها. تجدر الإشارة أن التصنيف الدولي الأخير قد صنف منتخبنا الوطني في المركز 73 ¡وهو مركز متواضع جدا◌ٍ¡ ولكنها الحقيقة المرة.. ويابلاش!