ضبط 80 متهماً على ذمة قضايا جنائية مختلفة بالمحافظات المحررة
ارتفاع حصيلة ضحايا حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة إلى 62.263 شهيدا
الغليسي: مأرب تحظى باهتمام وطني واسع وتمضي بإصرار نحو البناء والتنمية
غوتيريش: المجاعة في غزة كارثة وفشل للإنسانية
البرلمان العربي يدين موافقة كيان الاحتلال على الخطة الاستعمارية "E1"
شرطة تعز تضبط 3 مشتبه بهم بتورطهم بجريمة إغتيال المقدم عبدالله النقيب
العميد شعلان يؤكد أهمية تأهيل منتسبي شرطة حجة لأداء مهامهم بكفاءة
النقل والشؤون الاجتماعية تناقشان مسودة انضمام اليمن لاتفاقية العمل البحري (MLC)
الإرياني: الحوثيون حولوا مناطق سيطرتهم إلى سجن مفتوح للأقليات الدينية وشنوا حرباً مفتوحة على المساجد
مستشار اقتصادي يوصي بخطة شراكة يمنية- كورية لدعم التعافي والتنمية

حقق المنتخب المدرسي لليمن لقب وصيف بطل العرب لكرة القدم وهو انجاز متقدم وقد سبق لمنتخب الناشئين أن تصدøر تصفيات الناشئين في كأس العالم عام 2003م¡ وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على أن البنية التحتية للرياضة اليمنية بخير¡ إلا أن المشكلة عدم الاستمرارية. فما السبب ياترى¿ لاشك أن هناك أكثر من سبب¡ وأهمها أن الرياضة اليمنية تفتقر إلى وجود برامج واضحة لرياضة المستقبل¡ الأمر الذي يعيق أي تطور في المستقبل وبالتالي تنتهي الإنجازات التي يحققها الشباب والناشئين في وقتها¡ ولاشك أن وراء ذلك أسباب وأهمها عدم وجود الإدارة الفاعلة التي تخطط للمستقبل البعيد. وقد عكس ذلك نفسه على أداء المنتخب الوطني والذي تأثر كثيرا لكثرة تغييرات المدربين سواء الأجانب أو العرب أو الوطنيين¡ رغم أن الجهات المختصة تتعاقد معهم بسخاء ولكن عدم وجود الإدارة الفاعلة والمختصين عكس نفسه على مستوى الرياضة في اليمن وخاصة كرة القدم¡ مع العلم أن اليمن كانت إلى قبل 40 عاما هي الأولى بين دول الجوار. ويتذكر محبو الرياضة كيف هزم منتخب اليمن منتخب السعودية عام 1977م بهدف سجله أبوبكر الماس. إن في اليمن مواهب لا تحصى في مجالات الرياضة المختلفة وخاصة كرة القدم¡ ولكن كما أسلفنا أن سبب التخلف هو عدم وجود الإدارة الفاعلة¡ وكذلك وجود الدخلاء وعياب الاختصاصيين الأمر الذي اعاق تطور الرياضة وخاصة كرة القدم. إننا نريد ثورة في مجال الرياضة¡ ولكن ثورة يصحبها العقل وليس الغوغائية والعشوائية حتى تعود رياضة اليمن إلى سابق عهدها. تجدر الإشارة أن التصنيف الدولي الأخير قد صنف منتخبنا الوطني في المركز 73 ¡وهو مركز متواضع جدا◌ٍ¡ ولكنها الحقيقة المرة.. ويابلاش!