قائد المنطقة العسكرية الأولى يتفقد اللواء 101 شرطة جوية رئيس الجهاز المركزي للإحصاء تبحث مع اليونيسيف تعزيز التعاون المشترك منظمة ميون تحذر من أعمال انتقامية حوثية ضد المدنيين في قرى آل مسعود بمحافظة البيضاء حلف قبائل حضرموت يجدد الترحيب بما جاء في خطة مجلس القيادة لتطبيع الاوضاع بالمحافظة ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة إلى 46,537 شهيدا محافظ تعز يشيد بجهود الوساطات الداعمة لإعادة المياه من حقول الحوبان إلى المدينة تنفيذي ريمة يبارك الإجراءات الحكومية لمكافحة الفساد إصابة طفلتين في انفجار قنبلة من مخلفات مليشيات الحوثي الارهابية في ابين القوات المسلحة تكبد مليشيا الحوثي خسائر كبيرة في مأرب والجوف وتعز مليشيات الحوثي تقتحم قرية حنكة آل مسعود بعد أسبوع من حصارها وقصفها بشكل عشوائي ومكثف
حلت رئيسة الوزراء التايلاندية ينجلوك شيناوترا البرلمان يوم أمس ودعت لإجراء انتخابات مبكرة ولكن زعماء الاحتجاج المناهض للحكومة واصلوا المظاهرات الجماهيرية سعيا لتنصيب هيئة غير منتخبة لادارة البلاد. ويتظاهر المحتجون في شوارع العاصمة منذ اسابيع ويشتبكون من الشرطة ويتوعدون بالاطاحة بينجلوك والقضاء على نفوذ شقيقها رئيس الوزراء السابق تاكسين شيناواترا الذي يعيش في منفاه الاختياري. والمظاهرات هي احدث تفجر للاضطرابات في نحو عشر سنوات من النزاع بين القوات المتحالفة مع المؤسسة الملكية التي تتخذ من بانكوك مقرا لها ومن يؤيدون تاكسين وهو قطب اتصالات سابق فاز بدعم كبير في الريف بسياساته المؤيدة للفقراء. وقالت ينجلوك في كلمة عبر التلفزيون في الوقت الذي استأنف فيه المحتجون المظاهرات عبر بانكوك “في هذه المرحلة عندما يكون هناك كثيرون من جماعات كثيرة يعارضون الحكومة فان افضل وسيلة هي اعادة السلطة للشعب التايلاندي واجراء انتخابات. ومن ثم يقرر الشعب التايلاندي.” وتعهد سوتيب تاوجسوبان زعيم حركة الاحتجاج في تايلاند انه لن ينهي مظاهراته وبأنه سيواصل الاحتجاجات. وأكد سوتيب مرارا أنه لايريد اجراء انتخابات جديدة وانما يريد ان يتولى “مجلس للشعب” غير منتخب ولم يتم تحديده بشكل واضح ادارة البلاد. وقدرت الشرطة أن 50 ألف شخص انضموا للاحتجاجات في اماكن مختلفة في بانكوك. وفاز الحزب الذي تتزعمه ينجلوك باخر انتخابات اجريت في 2011 بشكل ساحق وهو يحظى بدعم واسع النطاق في شمال وشرق البلاد وهي افقر المناطق بتايلاند. ولم يفز الديمقراطيون باي انتخابات منذ اكثر من 20 عاما. ويحث سوتيب الذي يدرك ان من المرجح ان تفوز ينجلوك في الانتخابات اذا تمت الدعوة لاجرائها على انشاء “مجلس للشعب” من اشخاص يتم تعيينهم ليحل محل الحكومة. ورفضت ينجلوك هذه الفكرة بوصفها غير دستورية وغير ديمقراطية. وفي تأكيد للانقسام قال الحزب الديمقراطي المعارض الاحد ان جميع اعضاء الحزب سيستقيلون من مجلس النواب لانهم لا يستطيعون العمل مع الحزب الحاكم بزعامة ينجلوك . وبدون الديمقراطيين سيصبح عدد اعضاء مجلس النواب المؤلف من 500 عضو 347 عضوا