رئيس هيئة الأركان يشيد بدور التوجيه المعنوي والإرشاد في المعركة الوطنية وزير الخارجية يثمن مواقف رابطة العالم الإسلامي الى جانب الشعب اليمني اليمن تدين قصف قوات الاحتلال الإسرائيلي لمدرسة تابعة لـ (الأونروا) في غزة الوزير الزنداني يشيد بالدعم الكندي المستمر لليمن افتتاح مشروع الإنزال السمكي في بئر علي بشبوة الارياني: مليشيا الحوثي تروج الأكاذيب في أزمة الحجاج العالقين للتغطية على جريمتها النكراء بحقهم وزير الخارجية يلتقي القائم بأعمال السفارة الكورية البرلمان العربي يدين قصف الاحتلال مدرسة تابعة لـ (الأونروا) تؤوي نازحين فلسطينيين ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة الى 38153 شهيدا و87828 مصابا السيسي: مصر لن تألو جهداً في سبيل رأب الصدع بين مختلف الأطراف السودانية
تستعد بلادنا عبر الاتحاد اليمني لألعاب القوى لاحتضان البطولة العربية (21) لاختراق الضاحية العربية بمدينة صنعاء اليمنية يوم 6 فبراير القادم بالتنسيق مع وزارة الشباب والرياضة وهي تظاهرة مهمة ليس في محتواها فقط ولكن من حيث توقيتها فهي تأتي والفيفا يفرض علينا حظرا غير مسبوق على بلد آخر دخل سنته الرابعة. الاستعداد الجيد ينبغي أن يسير في اتجاهين الأول التجهيز للاستضافة اللائقة والثاني إعداد العدائين.. ولقد احسنت قيادة الاتحاد صنعا حينما برمجت معسكرا إعداديا للمنتخب في الجزائر والجميل ان الاتحاد خاطب نظيره الجزائري بإشراك عدائينا في المسابقات المحلية الجزائرية حتى يكون للإعداد فائدة ويقف المدرب على مكامن القصور. الجزائر بلد لا يبخل على اليمنيين بشيء واستغرب ألا تستغل كافة الاتحادات الرياضية المقومات الكبيرة للجزائر في مختلف الرياضات.. فقط نحتاج الى ربط علاقات قوية مع الأشقاء فالجزائر مستعدة لاستضافة فرقنا ومنتخباتنا بدون مقابل ولكننا دائما نبحث عن (…….) . البطولة فرصة للترويج عن المواقع الممتازة التي توجد في بلادنا ويمكن ان تكون محطات إعداد مستقبلية للمنتخبات العربية خاصة محافظة ذمار فهي الى كونها منجما للعدائين اليمنيين تمتاز بارتفاع وموقع ملائم جدا لألعاب القوى. على الاتحاد استثمار وجود قيادة الاتحاد العربي وبقية الأشقاء لتنظيم رحلة تعريفية بذمار ففي اعتقادي انها فرصة تعادل في قيمتها احتضان البطولة.. ولذا ينبغي عدم التفريط بها فالأشقاء يعسكرون في بلدان لا تمتلك مقومات مدينة ذمار وبمجرد مشاهدتها ستكون نظرتهم عن بلادنا مغايرة…وهنا اتساءل: لماذا لم تقم البطولة في ذمار¿¿. المهم ان يكون الترتيب الامني في مستوى الحدث فهكذا بطولات لا تقام في قاعات مغلقة وتتطلب مجهودا مضاعفا من جميع الجهات حتى نخرج ببطولة ناجحة وآمنة في وقت واحد .. تمنياتنا بالتوفيق للاتحاد اليمني لألعاب القوى في التنظيم الجيد والنتائج المفرحة. 180… يبدوا اننا نسير بسرعة كبيرة نحو مؤخرة ترتيب الفيفا فها نحن وصلنا للأسف للمرتبة 180 ولم يبق لنا من العرب إلا الصومال وجيبوتي وأظن اننا سننجح في جعلهما قبلنا بالرغم اننا نملك ما لا يملكون ولكن ماذا نفعل أن كنا عشقنا الكوارث في كل شيء فلماذا نطمع ان تكون كرة القدم هي الاستثناء¿¿ المهم ما هو الحل¿¿ التصنيف مخيف ولا احد يعلق عليه من ذوي الاختصاص.