المحرّمي يؤكد على الأهمية الاستراتيجية لقطاع الطيران المدني
اليمن يشيد بالعلاقات اليمنية- الكورية في ذكراها الأربعين
لجنة متابعة تنفيذ قرارات البنك المركزي بمأرب تقر إجراءات لضبط السوق المصرفية والرقابة على السلع
قوات الاحتلال تعتقل 16 فلسطينياً من عدة مناطق بالضفة الغربية
الاحصاء السعودية:: 15.2 مليون معتمر بالربع الأول من العام 2025
رئيس جامعة شبوة يناقش آلية قبول منتسبي الوحدات العسكرية والأمنية
وكلاء الصناعة والنيابة يشدون على التجار الالتزام بالأسعار المحددة وضبط المخالفين
داعي الاسلام لصحيفة الثورة: تحويل النظام الإيراني مقابر ضحايا مجزرة الثمانينات إلى مواقف سيارات جريمة صادمة تكشف خوفه من ذاكرة المقاومة
عضو مجلس القيادة المحرّمي يلتقي رئيس هيئة التشاور والمصالحة
خفر السواحل تحذر من اضطرابات في حالة البحر خلال 72 الساعة القادمة

تستعد بلادنا عبر الاتحاد اليمني لألعاب القوى لاحتضان البطولة العربية (21) لاختراق الضاحية العربية بمدينة صنعاء اليمنية يوم 6 فبراير القادم بالتنسيق مع وزارة الشباب والرياضة وهي تظاهرة مهمة ليس في محتواها فقط ولكن من حيث توقيتها فهي تأتي والفيفا يفرض علينا حظرا غير مسبوق على بلد آخر دخل سنته الرابعة. الاستعداد الجيد ينبغي أن يسير في اتجاهين الأول التجهيز للاستضافة اللائقة والثاني إعداد العدائين.. ولقد احسنت قيادة الاتحاد صنعا حينما برمجت معسكرا إعداديا للمنتخب في الجزائر والجميل ان الاتحاد خاطب نظيره الجزائري بإشراك عدائينا في المسابقات المحلية الجزائرية حتى يكون للإعداد فائدة ويقف المدرب على مكامن القصور. الجزائر بلد لا يبخل على اليمنيين بشيء واستغرب ألا تستغل كافة الاتحادات الرياضية المقومات الكبيرة للجزائر في مختلف الرياضات.. فقط نحتاج الى ربط علاقات قوية مع الأشقاء فالجزائر مستعدة لاستضافة فرقنا ومنتخباتنا بدون مقابل ولكننا دائما نبحث عن (…….) . البطولة فرصة للترويج عن المواقع الممتازة التي توجد في بلادنا ويمكن ان تكون محطات إعداد مستقبلية للمنتخبات العربية خاصة محافظة ذمار فهي الى كونها منجما للعدائين اليمنيين تمتاز بارتفاع وموقع ملائم جدا لألعاب القوى. على الاتحاد استثمار وجود قيادة الاتحاد العربي وبقية الأشقاء لتنظيم رحلة تعريفية بذمار ففي اعتقادي انها فرصة تعادل في قيمتها احتضان البطولة.. ولذا ينبغي عدم التفريط بها فالأشقاء يعسكرون في بلدان لا تمتلك مقومات مدينة ذمار وبمجرد مشاهدتها ستكون نظرتهم عن بلادنا مغايرة…وهنا اتساءل: لماذا لم تقم البطولة في ذمار¿¿. المهم ان يكون الترتيب الامني في مستوى الحدث فهكذا بطولات لا تقام في قاعات مغلقة وتتطلب مجهودا مضاعفا من جميع الجهات حتى نخرج ببطولة ناجحة وآمنة في وقت واحد .. تمنياتنا بالتوفيق للاتحاد اليمني لألعاب القوى في التنظيم الجيد والنتائج المفرحة. 180… يبدوا اننا نسير بسرعة كبيرة نحو مؤخرة ترتيب الفيفا فها نحن وصلنا للأسف للمرتبة 180 ولم يبق لنا من العرب إلا الصومال وجيبوتي وأظن اننا سننجح في جعلهما قبلنا بالرغم اننا نملك ما لا يملكون ولكن ماذا نفعل أن كنا عشقنا الكوارث في كل شيء فلماذا نطمع ان تكون كرة القدم هي الاستثناء¿¿ المهم ما هو الحل¿¿ التصنيف مخيف ولا احد يعلق عليه من ذوي الاختصاص.