رئيس هيئة الأركان يشيد بدور التوجيه المعنوي والإرشاد في المعركة الوطنية
وزير الخارجية يثمن مواقف رابطة العالم الإسلامي الى جانب الشعب اليمني
اليمن تدين قصف قوات الاحتلال الإسرائيلي لمدرسة تابعة لـ (الأونروا) في غزة
الوزير الزنداني يشيد بالدعم الكندي المستمر لليمن
افتتاح مشروع الإنزال السمكي في بئر علي بشبوة
الارياني: مليشيا الحوثي تروج الأكاذيب في أزمة الحجاج العالقين للتغطية على جريمتها النكراء بحقهم
وزير الخارجية يلتقي القائم بأعمال السفارة الكورية
البرلمان العربي يدين قصف الاحتلال مدرسة تابعة لـ (الأونروا) تؤوي نازحين فلسطينيين
ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة الى 38153 شهيدا و87828 مصابا
السيسي: مصر لن تألو جهداً في سبيل رأب الصدع بين مختلف الأطراف السودانية
![](images/b_print.png)
● أجزم أنه لا توجد محافظة واحدة لا يشتكي شبابها ورياضيوها من عدم صلاحية منشأة رياضية أو عدم استكمال أخرى أو تلف ثالثة. كثير من المشاريع الرياضية في مختلف الوطن تعاني الويلات وتشتكي الأمرين وتتوجع وتئن. فهناك مشاريع لم تكتمل رغم مرور سنوات كثيرة عليها قد تتجاوز في بعضها العشرين عاما وبعضها أقل والمثال على ذلك استاد المكلا الذي اختير موقعه العام 1991م ولم يتم فيه أي شيء.. وملاعب عمران وسيئون وتعز وغيرها هي الأخرى مرت عليها أعوام وأعوام وهي ترضخ تحت وطأة التنفيذ. وهناك مشاريع استكملت وافتتحت رسميا لكن بمجرد افتتاحها ظهرت العيوب الإنشائية ولم تجد في الأخير من يحاسب أو يعاقب المتسبب لتدخل تلك المنشآت في طور عدم الصلاحية. وهناك منشآت افتتحت واستخدمت لكنها لم تخضع للصيانة لسنوات فاندرجت تحت إطار التلف. أي أن أموالا طائلة ومليارات أهدرت وما زالت تهدر على مشاريع رياضية إما غير منجزة أو غير صالحة أو تالفة دون أن يكون هناك لوزارة الشباب والرياضة يد تتابع وتحاسب وتجري عمليات الصيانة المعتادة لكل المنشآت. أليس من الجرم إهدار مليارات على منشآت لم تفد الشريحة التي أنشئت من أجلها¿ وأين دور الوزارة وصندوقها¿ وأين المبالغ التي تخصص للصيانة من باب الحفاظ على منشآت موجودة من التلف والضياع.. فهل تكون هناك مبادرة من قيادة الوزارة لاستكمال المشاريع المتعثرة وصيانة الموجود منها لعل وعسى تلبي الحاجات التي وجدت من أجلها¿!