الخدمة المدنية: الأحد القادم إجازة رسمية بمناسبة العيد الـ57 للاستقلال الوطني الزنداني يؤكد أهمية دعم المجتمع الدولي لتعزيز مساعي السلام في اليمن العرادة يختتم المرحلة الثانية من مشروع إنارة عدد من شوارع مدينة مأرب الإرياني يزور مؤسسة 14 أكتوبر ويدشن العمل بالمطبعة التجارية وفد الـ (UNDP) يتفقد عددا من المشاريع المنفذة من قبل مشروع (سيري) بمأرب اليمن يشارك في الإجتماع الـ2 لأجهزة إنفاذ قوانين مكافحة الفساد بدول التعاون الإسلامي عقد قمة ثلاثية بين الأردن وقبرص واليونان لتعزيز التعاون المشترك البرلمان الأوروبي يوافق على التشكيل الجديد لأعضاء المفوضية الأوروبية 44282 شهيدا و104880 مصابا ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة وزارة الإتصالات تعلن بدء المرحلة الثانية لتوسعة شبكة عدن نت
● أجزم أنه لا توجد محافظة واحدة لا يشتكي شبابها ورياضيوها من عدم صلاحية منشأة رياضية أو عدم استكمال أخرى أو تلف ثالثة. كثير من المشاريع الرياضية في مختلف الوطن تعاني الويلات وتشتكي الأمرين وتتوجع وتئن. فهناك مشاريع لم تكتمل رغم مرور سنوات كثيرة عليها قد تتجاوز في بعضها العشرين عاما وبعضها أقل والمثال على ذلك استاد المكلا الذي اختير موقعه العام 1991م ولم يتم فيه أي شيء.. وملاعب عمران وسيئون وتعز وغيرها هي الأخرى مرت عليها أعوام وأعوام وهي ترضخ تحت وطأة التنفيذ. وهناك مشاريع استكملت وافتتحت رسميا لكن بمجرد افتتاحها ظهرت العيوب الإنشائية ولم تجد في الأخير من يحاسب أو يعاقب المتسبب لتدخل تلك المنشآت في طور عدم الصلاحية. وهناك منشآت افتتحت واستخدمت لكنها لم تخضع للصيانة لسنوات فاندرجت تحت إطار التلف. أي أن أموالا طائلة ومليارات أهدرت وما زالت تهدر على مشاريع رياضية إما غير منجزة أو غير صالحة أو تالفة دون أن يكون هناك لوزارة الشباب والرياضة يد تتابع وتحاسب وتجري عمليات الصيانة المعتادة لكل المنشآت. أليس من الجرم إهدار مليارات على منشآت لم تفد الشريحة التي أنشئت من أجلها¿ وأين دور الوزارة وصندوقها¿ وأين المبالغ التي تخصص للصيانة من باب الحفاظ على منشآت موجودة من التلف والضياع.. فهل تكون هناك مبادرة من قيادة الوزارة لاستكمال المشاريع المتعثرة وصيانة الموجود منها لعل وعسى تلبي الحاجات التي وجدت من أجلها¿!