قوات الاحتلال تعتقل 16 فلسطينياً من عدة مناطق بالضفة الغربية
الاحصاء السعودية:: 15.2 مليون معتمر بالربع الأول من العام 2025
رئيس جامعة شبوة يناقش آلية قبول منتسبي الوحدات العسكرية والأمنية
وكلاء الصناعة والنيابة يشدون على التجار الالتزام بالأسعار المحددة وضبط المخالفين
داعي الاسلام لصحيفة الثورة: تحويل النظام الإيراني مقابر ضحايا مجزرة الثمانينات إلى مواقف سيارات جريمة صادمة تكشف خوفه من ذاكرة المقاومة
عضو مجلس القيادة المحرّمي يلتقي رئيس هيئة التشاور والمصالحة
خفر السواحل تحذر من اضطرابات في حالة البحر خلال 72 الساعة القادمة
اليمن يشارك في الاجتماع الـ94 للمجلس التنفيذي لمكتب التربية العربي
وزير الدفاع يتفقد أوضاع منتسبي الفرقة الثانية لقوات درع الوطن في الوديعة
تحت عنوان "رونق لندن بروح اليمن".. القاهرة تحتضن عرض أزياء للمصممة اليمنية ماري السكري

● أجزم أنه لا توجد محافظة واحدة لا يشتكي شبابها ورياضيوها من عدم صلاحية منشأة رياضية أو عدم استكمال أخرى أو تلف ثالثة. كثير من المشاريع الرياضية في مختلف الوطن تعاني الويلات وتشتكي الأمرين وتتوجع وتئن. فهناك مشاريع لم تكتمل رغم مرور سنوات كثيرة عليها قد تتجاوز في بعضها العشرين عاما وبعضها أقل والمثال على ذلك استاد المكلا الذي اختير موقعه العام 1991م ولم يتم فيه أي شيء.. وملاعب عمران وسيئون وتعز وغيرها هي الأخرى مرت عليها أعوام وأعوام وهي ترضخ تحت وطأة التنفيذ. وهناك مشاريع استكملت وافتتحت رسميا لكن بمجرد افتتاحها ظهرت العيوب الإنشائية ولم تجد في الأخير من يحاسب أو يعاقب المتسبب لتدخل تلك المنشآت في طور عدم الصلاحية. وهناك منشآت افتتحت واستخدمت لكنها لم تخضع للصيانة لسنوات فاندرجت تحت إطار التلف. أي أن أموالا طائلة ومليارات أهدرت وما زالت تهدر على مشاريع رياضية إما غير منجزة أو غير صالحة أو تالفة دون أن يكون هناك لوزارة الشباب والرياضة يد تتابع وتحاسب وتجري عمليات الصيانة المعتادة لكل المنشآت. أليس من الجرم إهدار مليارات على منشآت لم تفد الشريحة التي أنشئت من أجلها¿ وأين دور الوزارة وصندوقها¿ وأين المبالغ التي تخصص للصيانة من باب الحفاظ على منشآت موجودة من التلف والضياع.. فهل تكون هناك مبادرة من قيادة الوزارة لاستكمال المشاريع المتعثرة وصيانة الموجود منها لعل وعسى تلبي الحاجات التي وجدت من أجلها¿!