الخدمة المدنية: الأحد القادم إجازة رسمية بمناسبة العيد الـ57 للاستقلال الوطني الزنداني يؤكد أهمية دعم المجتمع الدولي لتعزيز مساعي السلام في اليمن العرادة يختتم المرحلة الثانية من مشروع إنارة عدد من شوارع مدينة مأرب الإرياني يزور مؤسسة 14 أكتوبر ويدشن العمل بالمطبعة التجارية وفد الـ (UNDP) يتفقد عددا من المشاريع المنفذة من قبل مشروع (سيري) بمأرب اليمن يشارك في الإجتماع الـ2 لأجهزة إنفاذ قوانين مكافحة الفساد بدول التعاون الإسلامي عقد قمة ثلاثية بين الأردن وقبرص واليونان لتعزيز التعاون المشترك البرلمان الأوروبي يوافق على التشكيل الجديد لأعضاء المفوضية الأوروبية 44282 شهيدا و104880 مصابا ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة وزارة الإتصالات تعلن بدء المرحلة الثانية لتوسعة شبكة عدن نت
إدارة عامة بوزارة الشباب والرياضة مهمتها التنسيق التربوي مع وزارة التربية والتعليم لتمكين حركة الشباب من مزاولة عطائهم في رسم الإبداع الشبابي الرياضي لخدمة الوطن. لكن العجيب أن تلك الإدارة في حجم مسؤوليتها لا تعمل شيئا على الاطلاق فالمكتب مغلق بمدى فترة طويلة ولا يعرف لمفهوم التنسيق سوى اللوحة العالقة على الباب مما يعطي إشارة ومدلول أن التنسيق معدم الوجود لأصل معناه.. وكنا نعرف قبل سنوات حين اعتمد الأستاذ أحمد العزاني مديرا لهذا الموقع عرفنا عن وجود نسق لمنسق من البيت التربوي لمعطيات نشاطه وخبرته في هذا المكان.. ولأن الأستاذ أحمد تقاعد فيفترض وجود من يواصل المشوار بنفس الفهم والخبرة حتى يعطي للتنسيق حقه في إيجاد ساحة الإبداع من صفوف الشباب في كل مجال يضيف لوزارتي الشباب والرياضة والتربية والتعليم متسع أوسع لمسار المهام ونظرة أوسع في عيون الممتدحين لمنشط الوزارتين بجلب المواهب الواعدة لمحرك النشاط الشبابي. لا أدري ما إذا كانت الشباب والرياضة والتربية والتعليم على خط عدم المبالاة بحجم التنسيق بينهما.. أم أن عدوى الإهمال أصابت المعنيين بهذا الكيان ولو كنت مسؤولا عن موضع التنسيق في الميدان الشبابي لسعيت بكل جهد مع الوزيرين ما بين الحين والحين لتخرج دفع سنوية من فئوية جيل الشباب في مربع النشاط بأعلى مستوى ينتظره الوطن لكن العين بصيرة واليد قصيرة كما يقال وعيون المسؤولين الكبار لها خاصة النظر فيما هو المفيد الخاص وطز في الوطن. ربما يتحقق للشباب ما هو مؤمل فيه في المستقبل أثر ما نتمناه من تغيير في الوجوه القائمة على إدارة مناشط الشباب.. فإذا وجد المختص المؤهل في الموقع المناسب لمطرحه من غير تدخلات أو ملابسات حينها سوف يشعر المجتمع أنه في الاتجاه الصحيح للمسار.. إذ لا يمكن رسم خارطة من دون معايير تتحكم إليها المواقع لمعرفة القياسات لخطوط التبيين لهذا وجب وضع الدراسة من الآن في مرسم التعريف ليتسنى المضي نحو الهدف المنشود بمجمل اتجاهاته وإعطاء الشباب صورة واضحة وإلى متى ستفقد اليمن حقها المشروع من مصقول معطيات الشباب.