تحت عنوان "رونق لندن بروح اليمن".. القاهرة تحتضن عرض أزياء للمصممة اليمنية ماري السكري
بجاش يبحث مع السفير الصومالي سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين
الأرصاد تتوقّع أمطاراً بأنحاء مختلفة من البلاد وطقساً حاراً بالمناطق الساحلية والصحراوية
اليمن يتوج بالمركز الأول في مسابقة الملك عبد العزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم
الإرياني يدين اختطاف قيادات المؤتمر الشعبي العام في صنعاء من قبل مليشيات الحوثي
الأهلي يكتسح القادسية بخماسية ويبلغ نهائي كأس السوبر السعودي
إيران تنهار من الداخل.. احتجاجات شعبية متصاعدة وخبز يتحول إلى أحلام بعيدة
تدشين جائزة تهامة للتميز البحثي بجامعة الحديدة
الوكيل الباكري يكرم الفائزين بالبطولة المفتوحة الثالثة للكاراتيه بمأرب
في حوار مع "الثورة نت".. السفير الكوري: علاقاتنا باليمن تاريخية متجذرة وسنحتفل هذا العام بذكراها الأربعين

انفرجت أزمة لعبة كرة السلة في بلادنا بعد أن أقر الاتحاد الدولي مطلع الشهر الجاري رفع الحظر المفروض على اتحاد اللعبة مما يبعث على تفاؤل بمستقبل أفضل لهذه اللعبة. بعد عام ونصف تقريبا عادت كرة السلة اليمنية إلى التواجد الدولي والآسيوي والتي كانت تحت وطأة التجميد إثر المماحكات التي حدثت بين لجنة الانتخابات الرياضية والاتحاد المنتخب من طرف واللجنة المؤقتة السابقة للاتحاد من طرف آخر والتي يعلمها الجميع. الآن وبعد إنفراج الأزمة أعتقد أن الأمر والمسؤولية أصبحت مضاعفة على الاتحاد السلوي الحالي الذي يجب عليه أن يبذل جهودا أكبر من أجل الارتقاء باللعبة والخروج بها من عنق الزجاجة التي تعيش فيه حاليا فلم يعد هناك أي عذر أو مسبب لاستمرار الموت شبه السريري الذي تعيشه اللعبة. على قيادة الاتحاد ممثلة بالكابتن عبدالستار الهمداني وبقية رفاقه أن يعرفوا حق المعرفة المسؤولية الملقاة على عاتقهم والتي تضاعفت مع رفع الحظر وأن لا يظلوا مكتوفي الأيدي .. فعليهم إعادة بريق السلة إلى الواجهة ومثلما عهدناه لعبة حيوية ومتميزة. فالنشاط الداخلي يجب أن يكون له الحضور القوي والمميز والمتواصل والظهور الخارجي يجب أن يكون في المستوى وأن يعيد لكرة السلة اليمنية هيبتها وصولاتها وجولاتها .. نأمل ذلك أما استمرار الحال كما هو عليه فليس له سوى معنى واحد وهو تأكيد أن الحظر كان مجرد شماعة يعلق عليها الاتحاد فشله.