وزير الخارجية يبحث مع نظيره السوري سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين
البنك المركزي يعلن عن مزاد لبيع 50 مليون دولار أمريكي
ترامب يعلن القضاء على القدرات النووية الإيرانية بهجوم ناجح للغاية
الرئيس الأمريكي يعلن تنفيذ هجمات ناجحة على منشآت نووية إيرانية
الرئيس العليمي يعزي الشيخ عبدالرب النقيب
وزير الخارجية يدعو إلى عدم تجاهل الدور الإيراني التخريبي في اليمن والمنطقة
أردوغان: مكة قبلتنا والسعودية تبذل جهودًا كبيرة لحل قضية فلسطين
الحوثي ورقة أخيرة رابحة.. متى يشارك وكلاء طهران في حربها مع إسرائيل؟
السعودية تدعو إلى العودة للمسار التفاوضي بين إيران والمجتمع الدولي
مأرب تحتضن معسكر المنتخب الأولمبي استعداداً لتصفيات كأس آسيا 2025

انفرجت أزمة لعبة كرة السلة في بلادنا بعد أن أقر الاتحاد الدولي مطلع الشهر الجاري رفع الحظر المفروض على اتحاد اللعبة مما يبعث على تفاؤل بمستقبل أفضل لهذه اللعبة. بعد عام ونصف تقريبا عادت كرة السلة اليمنية إلى التواجد الدولي والآسيوي والتي كانت تحت وطأة التجميد إثر المماحكات التي حدثت بين لجنة الانتخابات الرياضية والاتحاد المنتخب من طرف واللجنة المؤقتة السابقة للاتحاد من طرف آخر والتي يعلمها الجميع. الآن وبعد إنفراج الأزمة أعتقد أن الأمر والمسؤولية أصبحت مضاعفة على الاتحاد السلوي الحالي الذي يجب عليه أن يبذل جهودا أكبر من أجل الارتقاء باللعبة والخروج بها من عنق الزجاجة التي تعيش فيه حاليا فلم يعد هناك أي عذر أو مسبب لاستمرار الموت شبه السريري الذي تعيشه اللعبة. على قيادة الاتحاد ممثلة بالكابتن عبدالستار الهمداني وبقية رفاقه أن يعرفوا حق المعرفة المسؤولية الملقاة على عاتقهم والتي تضاعفت مع رفع الحظر وأن لا يظلوا مكتوفي الأيدي .. فعليهم إعادة بريق السلة إلى الواجهة ومثلما عهدناه لعبة حيوية ومتميزة. فالنشاط الداخلي يجب أن يكون له الحضور القوي والمميز والمتواصل والظهور الخارجي يجب أن يكون في المستوى وأن يعيد لكرة السلة اليمنية هيبتها وصولاتها وجولاتها .. نأمل ذلك أما استمرار الحال كما هو عليه فليس له سوى معنى واحد وهو تأكيد أن الحظر كان مجرد شماعة يعلق عليها الاتحاد فشله.