مركز الإسناد الطبي للقوات المشتركة السعودية يوفّر الرعاية الصحية لحجاج ذوي الشهداء والمصابين
مسلّح حوثي يرتكب مجزرة داخل مسجد برداع
أجهزة الأمن تضبط 33 متهما ومشتبها بقضايا وجرائم جنائية مختلفة
الهلال الاحمر الاماراتي يدشن مشروع توزيع الأضاحي بحضرموت
العميد شُجُون يتفقد أبطال الجيش في الجبهات الجنوبية لمحافظة مأرب
المدينة المنورة تستعد لاستقبال طلائع الحجاج المتعجلين
"التعاون الخليجي يرحب بقرار منح فلسطين صفة "دولة مراقب غير عضو" بمنظمة العمل الدولية
اللواء فاضل يتفقد المقاتلين في الخطوط الأمامية شمال تعز
الرئيس العليمي يهاتف الرئيس السابق ونائبه للتهنئة بمناسبة عيد الاضحى المبارك
شركة الغاز: استمرار تموين عدن بالغاز المنزلي ورفع المخصص بنسبة 60 بالمائة

انفرجت أزمة لعبة كرة السلة في بلادنا بعد أن أقر الاتحاد الدولي مطلع الشهر الجاري رفع الحظر المفروض على اتحاد اللعبة مما يبعث على تفاؤل بمستقبل أفضل لهذه اللعبة. بعد عام ونصف تقريبا عادت كرة السلة اليمنية إلى التواجد الدولي والآسيوي والتي كانت تحت وطأة التجميد إثر المماحكات التي حدثت بين لجنة الانتخابات الرياضية والاتحاد المنتخب من طرف واللجنة المؤقتة السابقة للاتحاد من طرف آخر والتي يعلمها الجميع. الآن وبعد إنفراج الأزمة أعتقد أن الأمر والمسؤولية أصبحت مضاعفة على الاتحاد السلوي الحالي الذي يجب عليه أن يبذل جهودا أكبر من أجل الارتقاء باللعبة والخروج بها من عنق الزجاجة التي تعيش فيه حاليا فلم يعد هناك أي عذر أو مسبب لاستمرار الموت شبه السريري الذي تعيشه اللعبة. على قيادة الاتحاد ممثلة بالكابتن عبدالستار الهمداني وبقية رفاقه أن يعرفوا حق المعرفة المسؤولية الملقاة على عاتقهم والتي تضاعفت مع رفع الحظر وأن لا يظلوا مكتوفي الأيدي .. فعليهم إعادة بريق السلة إلى الواجهة ومثلما عهدناه لعبة حيوية ومتميزة. فالنشاط الداخلي يجب أن يكون له الحضور القوي والمميز والمتواصل والظهور الخارجي يجب أن يكون في المستوى وأن يعيد لكرة السلة اليمنية هيبتها وصولاتها وجولاتها .. نأمل ذلك أما استمرار الحال كما هو عليه فليس له سوى معنى واحد وهو تأكيد أن الحظر كان مجرد شماعة يعلق عليها الاتحاد فشله.