الخدمة المدنية: الأحد القادم إجازة رسمية بمناسبة العيد الـ57 للاستقلال الوطني الزنداني يؤكد أهمية دعم المجتمع الدولي لتعزيز مساعي السلام في اليمن العرادة يختتم المرحلة الثانية من مشروع إنارة عدد من شوارع مدينة مأرب الإرياني يزور مؤسسة 14 أكتوبر ويدشن العمل بالمطبعة التجارية وفد الـ (UNDP) يتفقد عددا من المشاريع المنفذة من قبل مشروع (سيري) بمأرب اليمن يشارك في الإجتماع الـ2 لأجهزة إنفاذ قوانين مكافحة الفساد بدول التعاون الإسلامي عقد قمة ثلاثية بين الأردن وقبرص واليونان لتعزيز التعاون المشترك البرلمان الأوروبي يوافق على التشكيل الجديد لأعضاء المفوضية الأوروبية 44282 شهيدا و104880 مصابا ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة وزارة الإتصالات تعلن بدء المرحلة الثانية لتوسعة شبكة عدن نت
فكرة جميلة طرحها الدكتور بلال الردم لمساعدة قدامى اللاعبين بإنشاء صندوق لمساعدتهم في انتشال الكثير منهم من ظروف الحياة القاسية التي تواجه الكثير هذا الصندوق تكون موارده بصفة أسياسية من خصم10% من قيمة كل عقد محلي أو أجنبي يوقع ويشارك في هذا أيضا صندوق النشء والشباب والوزارة ورجال الأعمال الخيرين مثل شوقي هائل العيسي الحباري رياض الحروي الكاف جلب د. العوج وأي شخص يرى في نفسه الاستطاعة لدعم أعمال الخير. هذه الفكرة طرحها الدكتور بلال تعليقا على موضوع طرحه الزميل محمد النعماني على الحال البائس الذي يعيشه الحكم الدولي الشهير علي حاجب والذي تحول إلى سائق دباب أجرة ويكفي أن قارئ هذه المساحة يعرف أن الحاجب هو الحكم اليمني الوحيد الذي تصفق له الجماهير عند نزوله للملعب لأفضليته وقوة شخصيته وكفاءته في التحكيم. صحيح إن أي عمل شريف يقوم به الإنسان ليس عيبا بل هو تاج على رأس صاحبه لكن الصحيح أيضا أن يكون مثل الحكم علي حاجب في موقع مرموق على الأقل على المستوى الرياضي إن لم يكن على المستوى الاجتماعي كخبير تحكيمي أو عضو في لجنة الحكام أو فرع اتحاد الكرة في عدن ومثل الحكم حاجب كثيرين وفي كل المحافظات ولعل المعاناة التي عاشها اللاعب أنور عديني وغيره أكبر دافع لإنشاء مثل هذا الصندوق الذي لا يحتاج إلا لإصدار رئيس الاتحاد احمد العيسي لقرار إنشائه بدعم ومباركة من جميع الأندية واللاعبين ورعاية صندوق النشء والشباب. قبل أيام طالب الزميل حسين بازياد بإنصاف الحكم الحضرمي احمد الفردي طيب الله ثراه الذي ظلم حيا ويظلم ميتا فالرجل – رحمه الله- بحسب بازياد متفوق في المجالين الصحي والرياضي لاعبا ومدربا وحكما ويكفيه أنه أول حكم دولي يمني نال الشارة الدولية من “الفيفا” في بطولة كأس فلسطين ببغداد عام 1970م عقب إدارته للمباراة بين الكويت والعراق كما أنه أول محاضر عربي معتمد لدى اليمن من الاتحاد العربي لكرة القدم ومع ذلك رحل بصمت دون أن يكون هناك التفاته لما قدمه لليمن من عطاء كبير للرياضة اليمنية.. هل عرفتم الآن قيمة إنشاء مثل هذا الصندوق. ¶¶¶ أسوأ ما في الرياضة اليمنية أن خيرها لا يصل أبناءها لو كنت وزيرا للشباب والرياضة لأصدرت لائحة تجعل بدل سفر اللاعبين أعلى من الإداريين ورؤساء الاتحادات وهنا سوف ننقي الوسط الرياضي من أي دخيل أو منتفع.