تحت عنوان "رونق لندن بروح اليمن".. القاهرة تحتضن عرض أزياء للمصممة اليمنية ماري السكري
بجاش يبحث مع السفير الصومالي سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين
الأرصاد تتوقّع أمطاراً بأنحاء مختلفة من البلاد وطقساً حاراً بالمناطق الساحلية والصحراوية
اليمن يتوج بالمركز الأول في مسابقة الملك عبد العزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم
الإرياني يدين اختطاف قيادات المؤتمر الشعبي العام في صنعاء من قبل مليشيات الحوثي
الأهلي يكتسح القادسية بخماسية ويبلغ نهائي كأس السوبر السعودي
إيران تنهار من الداخل.. احتجاجات شعبية متصاعدة وخبز يتحول إلى أحلام بعيدة
تدشين جائزة تهامة للتميز البحثي بجامعة الحديدة
الوكيل الباكري يكرم الفائزين بالبطولة المفتوحة الثالثة للكاراتيه بمأرب
في حوار مع "الثورة نت".. السفير الكوري: علاقاتنا باليمن تاريخية متجذرة وسنحتفل هذا العام بذكراها الأربعين

فكرة جميلة طرحها الدكتور بلال الردم لمساعدة قدامى اللاعبين بإنشاء صندوق لمساعدتهم في انتشال الكثير منهم من ظروف الحياة القاسية التي تواجه الكثير هذا الصندوق تكون موارده بصفة أسياسية من خصم10% من قيمة كل عقد محلي أو أجنبي يوقع ويشارك في هذا أيضا صندوق النشء والشباب والوزارة ورجال الأعمال الخيرين مثل شوقي هائل العيسي الحباري رياض الحروي الكاف جلب د. العوج وأي شخص يرى في نفسه الاستطاعة لدعم أعمال الخير. هذه الفكرة طرحها الدكتور بلال تعليقا على موضوع طرحه الزميل محمد النعماني على الحال البائس الذي يعيشه الحكم الدولي الشهير علي حاجب والذي تحول إلى سائق دباب أجرة ويكفي أن قارئ هذه المساحة يعرف أن الحاجب هو الحكم اليمني الوحيد الذي تصفق له الجماهير عند نزوله للملعب لأفضليته وقوة شخصيته وكفاءته في التحكيم. صحيح إن أي عمل شريف يقوم به الإنسان ليس عيبا بل هو تاج على رأس صاحبه لكن الصحيح أيضا أن يكون مثل الحكم علي حاجب في موقع مرموق على الأقل على المستوى الرياضي إن لم يكن على المستوى الاجتماعي كخبير تحكيمي أو عضو في لجنة الحكام أو فرع اتحاد الكرة في عدن ومثل الحكم حاجب كثيرين وفي كل المحافظات ولعل المعاناة التي عاشها اللاعب أنور عديني وغيره أكبر دافع لإنشاء مثل هذا الصندوق الذي لا يحتاج إلا لإصدار رئيس الاتحاد احمد العيسي لقرار إنشائه بدعم ومباركة من جميع الأندية واللاعبين ورعاية صندوق النشء والشباب. قبل أيام طالب الزميل حسين بازياد بإنصاف الحكم الحضرمي احمد الفردي طيب الله ثراه الذي ظلم حيا ويظلم ميتا فالرجل – رحمه الله- بحسب بازياد متفوق في المجالين الصحي والرياضي لاعبا ومدربا وحكما ويكفيه أنه أول حكم دولي يمني نال الشارة الدولية من “الفيفا” في بطولة كأس فلسطين ببغداد عام 1970م عقب إدارته للمباراة بين الكويت والعراق كما أنه أول محاضر عربي معتمد لدى اليمن من الاتحاد العربي لكرة القدم ومع ذلك رحل بصمت دون أن يكون هناك التفاته لما قدمه لليمن من عطاء كبير للرياضة اليمنية.. هل عرفتم الآن قيمة إنشاء مثل هذا الصندوق. ¶¶¶ أسوأ ما في الرياضة اليمنية أن خيرها لا يصل أبناءها لو كنت وزيرا للشباب والرياضة لأصدرت لائحة تجعل بدل سفر اللاعبين أعلى من الإداريين ورؤساء الاتحادات وهنا سوف ننقي الوسط الرياضي من أي دخيل أو منتفع.