رئيس هيئة الأركان يشيد بدور التوجيه المعنوي والإرشاد في المعركة الوطنية
وزير الخارجية يثمن مواقف رابطة العالم الإسلامي الى جانب الشعب اليمني
اليمن تدين قصف قوات الاحتلال الإسرائيلي لمدرسة تابعة لـ (الأونروا) في غزة
الوزير الزنداني يشيد بالدعم الكندي المستمر لليمن
افتتاح مشروع الإنزال السمكي في بئر علي بشبوة
الارياني: مليشيا الحوثي تروج الأكاذيب في أزمة الحجاج العالقين للتغطية على جريمتها النكراء بحقهم
وزير الخارجية يلتقي القائم بأعمال السفارة الكورية
البرلمان العربي يدين قصف الاحتلال مدرسة تابعة لـ (الأونروا) تؤوي نازحين فلسطينيين
ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة الى 38153 شهيدا و87828 مصابا
السيسي: مصر لن تألو جهداً في سبيل رأب الصدع بين مختلف الأطراف السودانية
![](images/b_print.png)
بإعلان قيادة اتحاد الكرة اليمني وتسميته لأسماء وعناصر لجان الإشراف الخاصة بانتخابات فروع اتحاد الكرة في جميع المحافظات التي ستبدأ مطلع الأسبوع القادم ..اختفى اسم ورسم الأستاذ جمال اليماني الذي كان الموسم المنصرم والانتخابات السابقة في الأندية والاتحادات الخاصة بالفروع كان القاعدة وحجر الزاوية والمنفذ الحقيقي والفعلي لكل ما يتطلبه الشأن الانتخابي لصالح البعض وعمل بإخلاص وفدائية وتضحية لصالح الوزارة ومخططاتها ولصالح رئيس اتحاد الكرة الحالي والمستقبلي والذي يعتبر بحق وصدق هو الآمر والناهي للرياضة اليمنية قاطبة وعمل على توزيع الحصص والكراسي والمراكز في انتخابات الاتحادات السابقة وما زال هو الرقم الأهم وأقوى من ذلك القابع على كرسي الوزارة لا يهش ولا ينش ولكنه يدس في جيوبه كل ما تحمله الأيدي أو تسعى إليه الأقدام. والعيسي حفظه الله ورعاه وحماه وسدد خطاه عرفناه منذ سنوات طوال وفيا لأصحابه ويتحمل خطاياهم واخطاءهم وصابرا عليهم لأكثر من عقد من الزمان لذلك تجدهم هم هم لا تغيير ولا تغير في الأسماء أما المناصب فهي تدور وتجول بين أصحاب البيعة العيساوية الأولى التي انعقدت في الساحل الجنوبي لمدينة الحديدة معقل ومركز وبؤرة رئيس الاتحاد الكروي إلى ما شاء الله … هؤلاء لم ولن يتغيروا حتى وان ضبط الكثير منهم بالجرم المشهود والسبب أن العيسي (حفظه الله ورعاه وسدد خطاه) راض عنهم … فكيف خالف النظرية ورمى بجمال اليماني والذي لولا اليماني جمال لما انصاعت عدن بتاريخها وشوارب أصحابها في ثنايا الجيب الخلفي للعيسي وبمساعدة لوجستية من البعض لكن اليماني / بصراحة/ كان فارس اللحظة وحامل لوائها نحو الآفاق العيساوية التي تمتد جذورها وتتوسع يوما بعد يوم .. وخرجت طموحاتها من المناطق والحدود الساحلية إلى ما هو أبعد. يقولون أن العيسي (حفظه الله …الخ) وفي ومخلص وأصيل فكيف نفسر ونحلل ركنه واقصاءه لليماني جمال وهو الذي كان له سيراميك ايطالي للتطلعات والآفاق العيساوية .. يا عيسي لماذا عند جمال اليماني خالفت وتجاوزت أسسك وثوابتك العامة … إما أن هناك رجالا أقوياء في الاتحاد ينازعونك الكلمة والقرار ويخافون من خبث يماني أصيل مولده في الحوطة وهجرته لعدن وسلطانه في صنعاء.. وإما أنه يحلو لك الغناء وبصوت مرتفع ..(أهرب من الشر وغني له).