طارق صالح يناقش مع محافظ تعز ونائب وزير النقل تسريع تشغيل مطار المخا الدولي
رئيس الوزراء يؤكد على دور المانيا في دعم جهود الحكومة واولوياتها العاجلة
الشيخ حميد الأحمر يدعو من جاكرتا لتوحيد المواقف الإسلامية لنصرة غزة
رئيس جامعة حضرموت يستعرض تحديات التعليم العالي في اليمن بمنتدى "روسيا والعالم الإسلامي" بجمهورية تتارستان
الاتحاد الدولي للصحافة الرياضية يكرم المصور اليمني عصام الكمالي
المستشار الثقافي يحضر مناقشة ماجستير لباحث يمني في القاهرة
الزنداني يلتقي وزير خارجية الصومال ويؤكد عمق العلاقات الثنائية
رئيس الوزراء يناقش مع السفير الأمريكي العلاقات الثنائية والقضايا ذات الاهتمام المشترك
د. الدناني يشارك في خمسة مؤتمرات دولية ويترأس جلسات علمية في عواصم عربية
عنصر حوثي يسكب الزيت المغلي على بائع مسن في إب

الكل ينشد التطور الرياضي في بلادنا ويتمنى أن يكون لنا حضور مشرف في المشاركات الخارجية على مستوى الأندية أو المنتخبات الوطنية وليس من الصعب أن يتحقق هذا الحلم إذا صلحت النوايا بدءا من إدارات الاندية التي جاءت طواعية لخدمة الرياضة من خلال توليها ادارات الاندية التي تربي وتنمي وتصقل المواهب الرياضية وهي تفرخ للمنتخبات الوطنية وهي قاعدة معروفة في مختلف الألعاب الرياضية وتأتي لعبة كرة القدم في المقدمة طبعا لأنها الاكثر شعبية وجماهيرية في العالم.. وتلعب إدارات الاندية دورا مهما في هذا الامر ولا تعتمد على الدعم الحكومي كليا. وفي بلادنا بحت الاصوات المطالبة برفع الدعم الحكومي للاندية الرياضية ولكنها لم تجد أذنا صاغية للاسف وفي المقابل اصبحت انديتنا تدار بطريقة عشوائية مثل أن يديرها شخص أو شخصان بالكثير ويتحكمان في كل شيء وسط غياب واضح لبقية الاعضاء في الادارة ومنها أندية كبيرة تعاني من هذا الوضع مما تسبب في تراجع غالبية الأندية الرياضية في بلادنا لأن تلك العناصر المتنفذة لا تبحث للنادي عن مصادر الدعم الثابتة ولا تتواجد إلا في المناسبات الخاصة بالنادي وأثناء السفريات فقط وماعدا ذلك تكون مشغولة بأعمال خاصة مما يؤكد تهربها من المسؤولية تجاه النادي وهو ما يجعلها إدارات وهمية حيث تكون مرتبطة إداريا بالنادي متى ما تشاء. وللاستدلال هناك نادي شعب إب النادي الكبير الذي يعاني الأمرين في الوقت الحالي حيث لا يتواجد في النادي سوى الأمين العام عادل عبدالجبار الذي يقوم بدور إدارة النادي ولولا جهوده لكان العنيد في خبر كان وهذه هي الحقيقة للاسف الشديد.