الإرياني يدين اختطاف قيادات المؤتمر الشعبي العام في صنعاء من قبل مليشيات الحوثي
الأهلي يكتسح القادسية بخماسية ويبلغ نهائي كأس السوبر السعودي
إيران تنهار من الداخل.. احتجاجات شعبية متصاعدة وخبز يتحول إلى أحلام بعيدة
تدشين جائزة تهامة للتميز البحثي بجامعة الحديدة
الوكيل الباكري يكرم الفائزين بالبطولة المفتوحة الثالثة للكاراتيه بمأرب
في حوار مع "الثورة نت".. السفير الكوري: علاقاتنا باليمن تاريخية متجذرة وسنحتفل هذا العام بذكراها الأربعين
الإرياني: الحوثي يخشى المؤتمر ويمنع احتفاله بذكرى التأسيس خوفاً من انكشاف حجمه الجماهيري
رئيس الوزراء يجري اتصالات مكثفة مع قيادات السلطات المحلية المتأثرة بالمنخفض الجوي
وزير الدفاع يلتقي اعضاء القضاء العسكري في مأرب
محافظ البنك المركزي يصدر قرار بايقاف تراخيص منشآتين للصرافة واغلاق مقراتهما

من كان يتوقع أن يهوي مصنع النجوم ومصدر المواهب الكروية إلى الأندية الرياضية.. إلى غياهب الدرجة الثالثة وأن يفشل بالصعود حتى إلى الدرجة الثانية¿ إنه نادي حسان الرياضي منتج المواهب في أبين الذي كان صرحا فهوى على رأي الدكتور الراحل إبراهيم ناجي رحمه الله في رائعته (الأطلال) التي تغنت بها كوكب الشرق الراحلة أم كلثوم رحمها الله. نعم فقد هوى هذا النادي الكبير إلى غياهب الدرجة الثالثة ولم يفلح في الصعود منها بعدما كان إلى وقت قريب فريقا يهابه الجميع رغم أنه كان النادي الوحيد تقريبا الذي يلعب بدون محترفين لا محليين ولا عربا ولا أجانب بل كان فوق هذا وذاك يصدر كثيرا من المواهب إلى أندية عدن وحضرموت وتعز وصنعاء والحديدة وغيرها من المحافظات. اليوم ونتيجة لسلسلة من الظروف والتراكمات السلبية صار هذا النادي مكسور الجناحين عاجزا عن الخروج من الهاوية التي تسبب فيها الكثيرون. غير أنه لا يمكن التقليل من الهزة التي تعرض لها النادي بالتخلي الكامل عنه نتيجة الظروف التي شهدتها محافظة أبين عام 2012م واستمرار سياسة إفراغ النادي من نجومه ومواهبه مقابل مصالح شخصية لعناصر أبينية خالصة بعضها من أبناء النادي خاصة!! لذلك لم أستغرب خروج تظاهرة رياضية في مدينة” زنجبار” عاصمة محافظة أبين تطالب السلطة المحلية بإنقاذ النادي ومحاسبة كل المتسببين في وصوله إلى هذا الوضع المؤلم على كل محب لهذا النادي وكاتب السطور أحدهم. لقد تحركت الجمعية العمومية ولو متأخرة والأمل أن يكون لهذا التحرك صدى لدى السلطة وكل المعنيين بشأن هذا النادي الكبير.