السفير ياسين يؤكد أهمية تعزيز الدعم الدولي لليمن في مواجهة الأزمات الناجمة عن انقلاب مليشيات الحوثي مأرب.. توزيع 767 سلة غذائية مقدمة من الهلال الأحمر القطري "التعاون الخليجي" يرحب باتفاق وقف إطلاق النار في لبنان الأمم المتحدة تدعو إلى تحرك دولي لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي وتحقيق العدالة للشعب الفلسطيني منظمة التعاون الإسلامي ترحب باتفاق وقف إطلاق النار في لبنان البديوي: غداً انطلاق الاجتماع الوزاري الـ162 للتحضير لقمة المجلس الأعلى الـ45 وزير الخارجية يثمن دعم الحكومة الإيطالية لمجلس القيادة والحكومة اليمنية وفد أممي يزور المعهد التقني الصناعي بمأرب ويطلع على احتياجاته باذيب: اليمن تعول على دور أكبر لصندوق (الايفاد) في دعم القطاع الزراعي بن نهيد يبحث مع وزير الطيران المدني المصري تعزيز التعاون المشترك
قبل عدة أشهر بدأ مجلس النواب مناقشة مشروع قانون لمعالجة أضرار القات بالتدرج والتعويض حيث يتضمن المشروع إلزام مزارعي القات بالتخلص من هذه الشجرة بواقع 5% سنويا من المساحة المزروعة ومن المقرر وفقا للقانون الجديد أن يتخلص اليمن من القات نهائيا مطلع العام 2033م كما أن مشروع القانون يتضمن حظر زراعة أشجار قات جديدة أو حفر آبار مياه بغرض ري أشجار القات. مشروع القانون الذي سيصبح نافذا عند إقراره من قبل البرلمان ومصادقة رئيس الجمهورية يتضمن أيضا إلزام بائعي القات بقطع تراخيص لفتح محلات لبيعه ومنع بيعه عن طريق الباعة المتجولين أو في الطرقات أو الأحياء السكنية وليس كما هو حاصل حاليا فالقات منتشر مثل الماء والهواء. لا اعرف أين وصل مشروع هذا القانون في مجلس النواب لكني أؤيد محاربة القات في الرياضة اليمنية فلا يصح للرياضي الجمع بين الرياضة والمولعة وأؤيد قيام وزارة الشباب والرياضة واللجنة الاولمبية بهذا الأمر بإعداد قانون يجرم تعاطي الرياضيين لنبتة القات خاصة أثناء معسكرات المنتخبات وأثناء المشاركة في البطولات الداخلية والخارجية خاصة وان القات قد اقتحم معسكرات المنتخب الوطنية بشهادة النجم علي النونو الذي اقر تعاطي بعض لاعبي المنتخب الوطني القات أثناء خليجي عشرين. في ظل إدراج اللجنة الاولمبية الدولية للقات في قائمة المنشطات أتساءل لماذا لا تقوم وزارة الشباب والرياضة مثلا باعتماد مختبر لإجراء عينات عشوائية للاعبين في مختلف البطولات في مختلف الألعاب وعليه تقوم الوزارة بإيقاف أي لاعب ثبت تعاطيه للقات أثناء وقبل هذه البطولات¿ شخصيا أتصور أن مثل هذا الإجراء قد يحد من اندفاع الرياضيين نحو تعاطي القات على الأقل قبل وبعد البطولات الرسمية. بحسب تصريحات لكثير من رؤساء الاتحادات أن اليمن تنفق ملايين الريالات لإقامة معسكرات داخلية وخارجية على لاعبي المنتخبات الوطنية لكن بمجرد عودة هؤلاء اللاعبين إلى أهاليهم يتعاطون القات وحينها تذهب كل الجهود لإعداد اللاعبين وتجهيزهم إلى البطولات الرسمية مجرد عبث يصطدم بعادة سيئة تتقاطع مع كل المفاهيم الرياضية. كتبت عن هذا الموضوع في أكثر من مطبوعة يمنية لأهمية وخطر تعاطي القات من شريحة الرياضيين وأعيد الكتابة فيه مجددا لعل التكرار يفيد الشطار وحمى الله اليمن من شر هذه الآفة. ••• تصوت الأندية بأيديها وأرجلها لهذا الاتحاد ثم تشكو من سوء إدارته للكرة اليمنيه¿¿ حالة غريبة تسمى الانفصام في الانتهازية. ••• قرعة دوري الثانية وضعت الأقوياء في سلة واحدة في المجموعة الثانية إن كان توجيه القرعة سوف يخدم المستوى الفني وتساوى فرص الفرق في المجموعتين لماذا لا يتم التوجيه¿