طارق صالح يناقش مع محافظ تعز ونائب وزير النقل تسريع تشغيل مطار المخا الدولي
رئيس الوزراء يؤكد على دور المانيا في دعم جهود الحكومة واولوياتها العاجلة
الشيخ حميد الأحمر يدعو من جاكرتا لتوحيد المواقف الإسلامية لنصرة غزة
رئيس جامعة حضرموت يستعرض تحديات التعليم العالي في اليمن بمنتدى "روسيا والعالم الإسلامي" بجمهورية تتارستان
الاتحاد الدولي للصحافة الرياضية يكرم المصور اليمني عصام الكمالي
المستشار الثقافي يحضر مناقشة ماجستير لباحث يمني في القاهرة
الزنداني يلتقي وزير خارجية الصومال ويؤكد عمق العلاقات الثنائية
رئيس الوزراء يناقش مع السفير الأمريكي العلاقات الثنائية والقضايا ذات الاهتمام المشترك
د. الدناني يشارك في خمسة مؤتمرات دولية ويترأس جلسات علمية في عواصم عربية
عنصر حوثي يسكب الزيت المغلي على بائع مسن في إب

فجأة ودون سابق إنذار ساد اتحاد كرة القدم هدوء جم فيما يخص التعاقد مع مدرب أجنبي جديد للمنتخب الوطني الأول لكرة القدم.. وخفت الحديث عن هذا الموضوع بصورة تستدعي الاستغراب بعد أن فشل الاتحاد في الاتفاق مع المدرب الصربي فلاديمير بتروفيتش خاصة أن الاتحاد كان قد أقام الدنيا ولم يقعدها فيما يخص البحث عن مدرب أجنبي يقود المنتخب استعدادا للاستحقاقات المقبلة.. بعد الزوبعة التي أثارها الاتحاد هدأت الأمور مما جعل الكثير يعرف ويتأكد أن مسألة المدرب الأجنبي مجرد ورقة رابحة يحاول الاتحاد اللعب بها في إطار الأكاذيب والهراءات المستمرة الخارجة من مقر الاتحاد ومنزل رئيسه.. الأكيد في الأمر أن مسؤولي الاتحاد و(امشيخ) لعبوا على ورقة المدرب على أساس أن الانتخابات أصبحت قريبة ويجب أن يظهروا بالمظهر اللائق أمام جمعيتهم العمومية متناسين أن الأمر أصبح مكشوفا للجميع ولم تعد أكاذيبهم تنطلي على أحد خاصة أن منتخبنا الوطني أصبح ضمن قائمة أسوأ عشرين منتخبا في العالم ويا حسرتاه.. خلاصة القول أن المدرب الأجنبي كان أحد خيارين إما زوبعة في فنجان أو مجرد ضجة إعلامية ذات أهداف انتخابية.. والخيار الأخير هو الأنسب للوضع الحالي الذي يعيشه الاتحاد والذي أصبح هم رئيسه وكل أعضائه يتمثل في الانتخابات فقط ولا سواها أما كرة القدم اليمنية .. فطز فيها.