غروندبرغ يجدد مطالبته للحوثيين بالإفراج الفوري عن موظفي الأمم المتحدة والعاملين في مجال الإغاثة
لجنة التحقيق تطلع على أوضاع النزلاء والمحتجزين بالسجن المركزي والبحث الجنائي بتعز
رئيس الأركان يشيد بجهود بناء وتأهيل القوات المسلحة للاضطلاع بواجباتها الدستورية
اللواء الزُبيدي يبحث مع السفيرة البريطانية مستجدات الأوضاع السياسية والإنسانية في اليمن
بالصور: الكعبة المشرفة تتزين بكسوة جديدة مزخرفة بالنقوش الإسلامية
هولندا تقصي تركيا وتتأهل لمواجهة إنجلترا في نصف نهائي يورو 2024
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع مساعدات إيوائية طارئة للأسر المتضررة بسيئون
معرض للصور بجنيف يوثق إنتهاكات المليشيات الحوثية بحق النساء في اليمن
وكيل محافظة مأرب يفتتح سكن إقليم سبأ الطلابي الجامعي
اختتام مشاورات مسقط بشأن المختطفين والمخفيين قسرا
![](images/b_print.png)
فجأة ودون سابق إنذار ساد اتحاد كرة القدم هدوء جم فيما يخص التعاقد مع مدرب أجنبي جديد للمنتخب الوطني الأول لكرة القدم.. وخفت الحديث عن هذا الموضوع بصورة تستدعي الاستغراب بعد أن فشل الاتحاد في الاتفاق مع المدرب الصربي فلاديمير بتروفيتش خاصة أن الاتحاد كان قد أقام الدنيا ولم يقعدها فيما يخص البحث عن مدرب أجنبي يقود المنتخب استعدادا للاستحقاقات المقبلة.. بعد الزوبعة التي أثارها الاتحاد هدأت الأمور مما جعل الكثير يعرف ويتأكد أن مسألة المدرب الأجنبي مجرد ورقة رابحة يحاول الاتحاد اللعب بها في إطار الأكاذيب والهراءات المستمرة الخارجة من مقر الاتحاد ومنزل رئيسه.. الأكيد في الأمر أن مسؤولي الاتحاد و(امشيخ) لعبوا على ورقة المدرب على أساس أن الانتخابات أصبحت قريبة ويجب أن يظهروا بالمظهر اللائق أمام جمعيتهم العمومية متناسين أن الأمر أصبح مكشوفا للجميع ولم تعد أكاذيبهم تنطلي على أحد خاصة أن منتخبنا الوطني أصبح ضمن قائمة أسوأ عشرين منتخبا في العالم ويا حسرتاه.. خلاصة القول أن المدرب الأجنبي كان أحد خيارين إما زوبعة في فنجان أو مجرد ضجة إعلامية ذات أهداف انتخابية.. والخيار الأخير هو الأنسب للوضع الحالي الذي يعيشه الاتحاد والذي أصبح هم رئيسه وكل أعضائه يتمثل في الانتخابات فقط ولا سواها أما كرة القدم اليمنية .. فطز فيها.