الإرياني يدين اختطاف قيادات المؤتمر الشعبي العام في صنعاء من قبل مليشيات الحوثي
الأهلي يكتسح القادسية بخماسية ويبلغ نهائي كأس السوبر السعودي
إيران تنهار من الداخل.. احتجاجات شعبية متصاعدة وخبز يتحول إلى أحلام بعيدة
تدشين جائزة تهامة للتميز البحثي بجامعة الحديدة
الوكيل الباكري يكرم الفائزين بالبطولة المفتوحة الثالثة للكاراتيه بمأرب
في حوار مع "الثورة نت".. السفير الكوري: علاقاتنا باليمن تاريخية متجذرة وسنحتفل هذا العام بذكراها الأربعين
الإرياني: الحوثي يخشى المؤتمر ويمنع احتفاله بذكرى التأسيس خوفاً من انكشاف حجمه الجماهيري
رئيس الوزراء يجري اتصالات مكثفة مع قيادات السلطات المحلية المتأثرة بالمنخفض الجوي
وزير الدفاع يلتقي اعضاء القضاء العسكري في مأرب
محافظ البنك المركزي يصدر قرار بايقاف تراخيص منشآتين للصرافة واغلاق مقراتهما

فجأة ودون سابق إنذار ساد اتحاد كرة القدم هدوء جم فيما يخص التعاقد مع مدرب أجنبي جديد للمنتخب الوطني الأول لكرة القدم.. وخفت الحديث عن هذا الموضوع بصورة تستدعي الاستغراب بعد أن فشل الاتحاد في الاتفاق مع المدرب الصربي فلاديمير بتروفيتش خاصة أن الاتحاد كان قد أقام الدنيا ولم يقعدها فيما يخص البحث عن مدرب أجنبي يقود المنتخب استعدادا للاستحقاقات المقبلة.. بعد الزوبعة التي أثارها الاتحاد هدأت الأمور مما جعل الكثير يعرف ويتأكد أن مسألة المدرب الأجنبي مجرد ورقة رابحة يحاول الاتحاد اللعب بها في إطار الأكاذيب والهراءات المستمرة الخارجة من مقر الاتحاد ومنزل رئيسه.. الأكيد في الأمر أن مسؤولي الاتحاد و(امشيخ) لعبوا على ورقة المدرب على أساس أن الانتخابات أصبحت قريبة ويجب أن يظهروا بالمظهر اللائق أمام جمعيتهم العمومية متناسين أن الأمر أصبح مكشوفا للجميع ولم تعد أكاذيبهم تنطلي على أحد خاصة أن منتخبنا الوطني أصبح ضمن قائمة أسوأ عشرين منتخبا في العالم ويا حسرتاه.. خلاصة القول أن المدرب الأجنبي كان أحد خيارين إما زوبعة في فنجان أو مجرد ضجة إعلامية ذات أهداف انتخابية.. والخيار الأخير هو الأنسب للوضع الحالي الذي يعيشه الاتحاد والذي أصبح هم رئيسه وكل أعضائه يتمثل في الانتخابات فقط ولا سواها أما كرة القدم اليمنية .. فطز فيها.