بن نهيد يبحث مع وزير الطيران المدني المصري تعزيز التعاون المشترك وزير الصحة يدشن وثيقتي السياسة الدوائية والدليل العلاجي في اليمن مشاركة يمنية في مؤتمر وزراء التعليم العالي العرب بالإمارات اليمن يشارك في الاجتماع الدولي السادس لمختبرات الرقابة على الأدوية مجلس القيادة الرئاسي يواصل مناقشاته للأوضاع الوطنية والمستجدات الإقليمية اليمن يرحب باتفاق وقف إطلاق النار في لبنان رئيس مجلس القيادة يهنئ بذكرى استقلال ألبانيا وزارة الداخلية: ضبط 200 كجم من الحشيش في منفذ شحن رئيس مجلس القيادة يهنئ بذكرى استقلال موريتانيا المحافظ بن ماضي يطلع على التحضيرات لتدشين المؤتمر التراثي والسياحي ويشيد بخدمات مؤسسة حضرموت لمكافحة السرطان
لا زالت لجنة المسابقات باتحاد كرة القدم تصر على سيناريو التعديلات المتكررة لمباريات الدوري لتجسد المقولة (قطع العادة عداوة) ومن الغرائب والعجائب أن اللجنة قامت مؤخرا بتعديل موعد مباراة اليرموك والصقر ضمن الجولة الحادية عشرة للدوري دون الاعلان عن ذلك التعديل وأسبابه وتردد بعد ذلك بأن التعديل جاء نزولا عند رغبة الجهة الناقلة للدوري ولأسباب فنية متعلقة بالحجز الفضائي لنقل المباراة إلا أن ما حدث عكس ذلك حيث لم يتم نقل المباراة على الهواء وتم بثها لاحقا وبصورة سيئة للغاية في ظل اهتزاز الصورة والاكتفاء بكاميرا واحدة لرصد وقائع المباراة في أغلب فتراتها .. كما أن لجنة المسابقات قامت مؤخرا بتأجيل مباراة شعب حضرموت وشباب الجيل إلى أجل غير مسمى وبعد ساعات أصدرت تعميم ثان تضمن تحديد موعد جديد لإقامة المباراة لتؤكد بما لا يدع مجالا للشك العقدة المستحكمة والعشوائية التي تدار بها أهم مسابقة رياضية في بلادنا!! عيب.. يا جماعة ما يزال المسؤول الأول ونائبه عن المنتخبات الوطنية في احد الألعاب الجماعية يعيثان بكل شيء في ما يخص المنتخبات في ظل صمت غريب من قيادة الاتحاد وأعضائه رغم معرفتهم بما يقومان به من عبث لا يصب نهائيا لمصلحة اللعبة. العبث القائم في اللجنة الخاصة بالمنتخبات يتمثل في أن رئيس اللجنة ونائبه أوكلا مهمة تدريب المنتخب الذي يعلمان انه سيفشل وسيتلقى هزائم ثقيلة للمدرب الوطني الناجح في حين أنهما استفردا لنفسيهما بمنتخب ذي فئة عمرية اصغر كونه سيحقق الأفضل وهو ما يعني أنهما يريدان نسب النجاح لنفسيهما في حين تحمل مسؤولية الفشل على الآخرين… عيب يا جماعة مثل هذه التصرفات!! وعود وسفريات بدأ أعضاء اتحاد لعبة جماعية الموسم الرياضي الحالي بالمطالبة بإنصاف أبناء اللعبة وإحلال واستبدال المناصب الإدارية وغيرها من المطالب الحقوقية حتى وصل بهم الأمر المتشنج لتسخين القضية بدرجة حرارية عالية لبرهة من الوقت فسرعان ما تغيرت أقوالهم وأفعالهم بغمضة عين لأن المعني بذلك عرف من أين تؤكل الكتف بعدما قام بوعد الأعضاء بسفريات ومميزات أخرى وهكذا هم من يقودون الرياضة. تبرير مسؤول أحدهم طرح سؤالا محرجا لقيادي بارز في إدارة ناد منافس في دوري النخبة حيث كان السؤال يقول كنتم الأجدر بالفوز لكن هذا هو حال الكرة ليرد عليه نحن نفتقر لمهاجم قناص ولاعب وسط فهل يعقل أن يكون رد هذا القيادي بهذه الطريقة خاصة أن أبناء النادي يعولون عليه الكثير في قيادة ناديهم لتحقيق الانتصارات فإذا كان الخلل واضحا لماذا السكوت والتبرير يا هؤلاء ولماذا لا يتم حل المعضلة¿.