"مسام" يطلق برنامج تدريبي لفرقه الهندسية بمأرب وعدن لضمان سلامة نزع الألغام
الخارجية تعلن إستئناف عمل سفارة الجمهورية اليمنية في دمشق
الأونروا: حوالي نصف مليون شخص نزحوا خلال الشهر الماضي في غزة
وزير الإعلام الإرياني : تحركات أممية تحاول منح الحوثيين "طوق نجاة سياسي" في لحظة انكسار
تراجع اسعار الذهب مع تهدئة التوترات التجارية
وزير الخارجية السعودي ونظيره الفرنسي يبحثان العلاقات الثنائية ويبحثان الموضوعات الإقليمية والدولية
السيسي يؤكد أن مصر تقف سداً منيعاً أمام محاولات تصفية القضية الفلسطينية
عضو مجلس القيادة عثمان مجلي يعزي بوفاة الشيخ صالح الوادعي
اليمن نائباً لرئيس الاجتماع التحضيري للمؤتمر الاممي الـ15 لمنع الجريمة والعدالة الجنائية
الأونروا: نصف مليون نازح جديد في غزة خلال شهر

ممنون حسين البالغ من العمر 73عاما هو الرئيس الثاني عشر لباكستان منذ استقلالها عن الهند عام 1947م وليس له أية نشاط سياسي سابق رشحه صديقه نواز شريف رئيس الوزراء الحالي لشغل المنصب الرئاسي ممثلا عن حزب رابطة مسلمي باكستان جناح نواز شريف الحاكم الحالي بعد فوزه في الانتخابات البرلمانية التي أجريت في مايو العام الماضي في إشارة واضحة لرغبة شريف في تعزيز هيمنته على صناعة القرار على الرغم من أن منصب الرئيس تشريفي يتلخص في المشاركة في اختيار نواب البرلمان وأعضاء المجالس المحلية في أقاليم باكستان الأربعة والذين يقومون بدورهم بانتخاب من يشغل منصب رئيس البلاد .. فيما تشير المصادر الباكستانية أن لجنة الانتخابات المشكلة من أعضاء مجلسي الشعب والشيوخ والمجالس المحلية هي المخولة في اختيار رئيس البلاد والذي يكون عادة ممثلا عن الحزب الحاكم دون اللجوء للاقتراع الشعبي. الصحافة الباكستانية أشارت إلى أن ممنون الرئيس الحالي لباكستان يمارس مهامه الرئاسية بشكل طبيعي مع أن ماضيه ليس فيه أي حضور في الوسط السياسي أو نشاط سياسي يذكر رغم أنه أنضم إلى حزب رابطة مسلمي باكستان عام 1969م والسبب انشغاله في عمله الخاص في تجارة الأقمشة وكان الرئيس السابق لغرفة التجارة والصناعة وقد جنى ثروة طائلة من تجارة الأقمشة وتم تعيينه حاكما لولاية (السند الجنوبية) في ظل حكومة نواز شريف عام 1999م وتم إقالته من منصبه بعد مرور ثلاثة أشهر عقب الانقلاب السلمي الذي أطاح بنواز شريف والذي قاده الحاكم العسكري سابقا برويز مشرف .. فهل ياترى يملك الرئيس ممنون حلا سحريا لباكستان المحافظة دينيا والمنفتحة سياسيا من وقف حصاد الرعب والموت وتظلم النساء.. هذا ما ستكشفه الأيام القادمة.