استمرار الوقفات الجماهيرية بمأرب للتضامن مع غزة والتنديد بجرائم الاحتلال لقاء في عدن يناقش القضايا المتعلقة بعمل مكافحة المخدرات ورؤيتها للعام 2025 الإرياني: الهجوم الحوثي على قرية "حنكة آل مسعود" يعكس بشاعة الجرائم التي ترتكبها ضد المدنيين منظمة التعاون الإسلامي تطلق مبادرة لتعزيز التقدم العملي والتكنولوجي الخارجية اللبنانية تتقدم بشكوى أمام مجلس الأمن ضد الاعتداءات الإسرائيلية اجتماع بتعز يقر معالجة مطالب المعلمين واستئناف العملية التعليمية بالمحافظة 115 منظمة محلية تدين جرائم الحوثيين بحق المدنيين في رداع وتطالب بتحرك دولي عاجل صندوق النظافة بمأرب يرفع 370 طناً مخلفات صلبة و260 مخلفات سائلة خلال العام 2024م أمن وادي حضرموت يضبط 996 قضية جنائية خلال العام 2024م الأرصاد تتوقع طقس معتدل إلى بارد بالمناطق الساحلية وجاف وشديد البرودة بالمرتفعات الجبلية
ممنون حسين البالغ من العمر 73عاما هو الرئيس الثاني عشر لباكستان منذ استقلالها عن الهند عام 1947م وليس له أية نشاط سياسي سابق رشحه صديقه نواز شريف رئيس الوزراء الحالي لشغل المنصب الرئاسي ممثلا عن حزب رابطة مسلمي باكستان جناح نواز شريف الحاكم الحالي بعد فوزه في الانتخابات البرلمانية التي أجريت في مايو العام الماضي في إشارة واضحة لرغبة شريف في تعزيز هيمنته على صناعة القرار على الرغم من أن منصب الرئيس تشريفي يتلخص في المشاركة في اختيار نواب البرلمان وأعضاء المجالس المحلية في أقاليم باكستان الأربعة والذين يقومون بدورهم بانتخاب من يشغل منصب رئيس البلاد .. فيما تشير المصادر الباكستانية أن لجنة الانتخابات المشكلة من أعضاء مجلسي الشعب والشيوخ والمجالس المحلية هي المخولة في اختيار رئيس البلاد والذي يكون عادة ممثلا عن الحزب الحاكم دون اللجوء للاقتراع الشعبي. الصحافة الباكستانية أشارت إلى أن ممنون الرئيس الحالي لباكستان يمارس مهامه الرئاسية بشكل طبيعي مع أن ماضيه ليس فيه أي حضور في الوسط السياسي أو نشاط سياسي يذكر رغم أنه أنضم إلى حزب رابطة مسلمي باكستان عام 1969م والسبب انشغاله في عمله الخاص في تجارة الأقمشة وكان الرئيس السابق لغرفة التجارة والصناعة وقد جنى ثروة طائلة من تجارة الأقمشة وتم تعيينه حاكما لولاية (السند الجنوبية) في ظل حكومة نواز شريف عام 1999م وتم إقالته من منصبه بعد مرور ثلاثة أشهر عقب الانقلاب السلمي الذي أطاح بنواز شريف والذي قاده الحاكم العسكري سابقا برويز مشرف .. فهل ياترى يملك الرئيس ممنون حلا سحريا لباكستان المحافظة دينيا والمنفتحة سياسيا من وقف حصاد الرعب والموت وتظلم النساء.. هذا ما ستكشفه الأيام القادمة.