معرض للصور بجنيف يوثق إنتهاكات المليشيات الحوثية بحق النساء في اليمن
وكيل محافظة مأرب يفتتح سكن إقليم سبأ الطلابي الجامعي
اختتام مشاورات مسقط بشأن المختطفين والمخفيين قسرا
مليشيات الحوثي الارهابية تقتحم منزل محافظ البنك المركزي اليمني
شرطة تعز تلقي القبض على مطلوب في قضية شروع بالقتل وقضايا جنائية
البرلمان العربي يجدد دعمه وتضامنه الكامل مع الشعب الفلسطيني لنيل حقوقه المشروعة
استشهاد 11 فلسطينياً في قصف إسرائيلي على مناطق في قطاع غزة
اصابة طفلة برصاص مليشيات الحوثي الارهابية جنوبي مأرب
المليشيات الحوثية تقصف المناطق الآهلة بالسكان غرب تعز
أمن مأرب يضبط شحنة حشيش أثناء محاولة تهريبها إلى مناطق سيطرة المليشيات الحوثية
![](images/b_print.png)
– هكذا دون سابق إنذار أعلن فريق نصر حجة لكرة الطاولة هبوطه الاضطراري من مصاف الدرجة الممتازة كنتيجة حتمية للمباراة الفاصلة أمام أهلي تعز الأمر الذي جعلنا نضرب أخماسا في أسداس واضعين ثمة أسئلة على طاولة إدارة النادي أولا ومسؤولي الرياضة والشباب بهذه المحافظة ومسؤولي المحافظة ثانيا والذين لا يزالون يتعاملون مع واقعنا الرياضي على أنه ترف ولهو وما خالف ذلك من تشبيه متسائلين: إلى متى يتواصل بنا مسلسل الإخفاق ¿¿ ولماذا نظل عاجزين عن الحفاظ بما حققنا من إنجاز. – العبد لله شكل بالنسبة لي هذا الهبوط صدمة مهولة لم أتوقعها خاصة في ظل النتائج التي حققها الفريق في تجمعات الكبار واحتلاله المركز السادس من بين أندية النخبة غير أن ما قدمه فريقا البراعم والناشئين في التجمع الأخير الخاص بهما رسم لنا معالم الفشل والخجل مخلوطا مع الألم دون أن يكون لنا أي قدرة على تداركه. – من يصدق أن كل ما كان يحتاجه الفريق في تجمع فئة البراعم والناشئين حسب كلام رئيس فرع اتحاد اللعبة بالمحافظة زيد الغالبي اقتصر على تحقيق الفوز في مباراة واحدة من مجمل مباريات الفريق في التجمع إلا أن الفريق للأسف ظل تائها وعاجزا من خطف نقاط أي مباراة وبالتالي تساوى مع أقرب منافسيه الأهلي الحالمي ليلعبا مباراة فاصلة كانت فيها الغلبة للأهلي ليتأكد الهبوط لفريق نصر حجة من جديد لمصاف الدرجة الثانية. – كما يقال : “يا فرحة ما تمت خذها الغراب وطار” فلم يستطع النصر البقاء في الدرجة الممتازة إلا لموسمين فقط قبل العودة لكن كما يقال (فاقد الشيء لا يعطيه) مهما كانت المبررات والأسباب وما أؤكده أن الفريق الذي يخسر كل مبارياته ويعجز عن تحقيق الفوز في مباراة واحدة لا يستحق البقاء.