الإرياني يدين اختطاف قيادات المؤتمر الشعبي العام في صنعاء من قبل مليشيات الحوثي
الأهلي يكتسح القادسية بخماسية ويبلغ نهائي كأس السوبر السعودي
إيران تنهار من الداخل.. احتجاجات شعبية متصاعدة وخبز يتحول إلى أحلام بعيدة
تدشين جائزة تهامة للتميز البحثي بجامعة الحديدة
الوكيل الباكري يكرم الفائزين بالبطولة المفتوحة الثالثة للكاراتيه بمأرب
في حوار مع "الثورة نت".. السفير الكوري: علاقاتنا باليمن تاريخية متجذرة وسنحتفل هذا العام بذكراها الأربعين
الإرياني: الحوثي يخشى المؤتمر ويمنع احتفاله بذكرى التأسيس خوفاً من انكشاف حجمه الجماهيري
رئيس الوزراء يجري اتصالات مكثفة مع قيادات السلطات المحلية المتأثرة بالمنخفض الجوي
وزير الدفاع يلتقي اعضاء القضاء العسكري في مأرب
محافظ البنك المركزي يصدر قرار بايقاف تراخيص منشآتين للصرافة واغلاق مقراتهما

– هكذا دون سابق إنذار أعلن فريق نصر حجة لكرة الطاولة هبوطه الاضطراري من مصاف الدرجة الممتازة كنتيجة حتمية للمباراة الفاصلة أمام أهلي تعز الأمر الذي جعلنا نضرب أخماسا في أسداس واضعين ثمة أسئلة على طاولة إدارة النادي أولا ومسؤولي الرياضة والشباب بهذه المحافظة ومسؤولي المحافظة ثانيا والذين لا يزالون يتعاملون مع واقعنا الرياضي على أنه ترف ولهو وما خالف ذلك من تشبيه متسائلين: إلى متى يتواصل بنا مسلسل الإخفاق ¿¿ ولماذا نظل عاجزين عن الحفاظ بما حققنا من إنجاز. – العبد لله شكل بالنسبة لي هذا الهبوط صدمة مهولة لم أتوقعها خاصة في ظل النتائج التي حققها الفريق في تجمعات الكبار واحتلاله المركز السادس من بين أندية النخبة غير أن ما قدمه فريقا البراعم والناشئين في التجمع الأخير الخاص بهما رسم لنا معالم الفشل والخجل مخلوطا مع الألم دون أن يكون لنا أي قدرة على تداركه. – من يصدق أن كل ما كان يحتاجه الفريق في تجمع فئة البراعم والناشئين حسب كلام رئيس فرع اتحاد اللعبة بالمحافظة زيد الغالبي اقتصر على تحقيق الفوز في مباراة واحدة من مجمل مباريات الفريق في التجمع إلا أن الفريق للأسف ظل تائها وعاجزا من خطف نقاط أي مباراة وبالتالي تساوى مع أقرب منافسيه الأهلي الحالمي ليلعبا مباراة فاصلة كانت فيها الغلبة للأهلي ليتأكد الهبوط لفريق نصر حجة من جديد لمصاف الدرجة الثانية. – كما يقال : “يا فرحة ما تمت خذها الغراب وطار” فلم يستطع النصر البقاء في الدرجة الممتازة إلا لموسمين فقط قبل العودة لكن كما يقال (فاقد الشيء لا يعطيه) مهما كانت المبررات والأسباب وما أؤكده أن الفريق الذي يخسر كل مبارياته ويعجز عن تحقيق الفوز في مباراة واحدة لا يستحق البقاء.