منظمة التعاون الإسلامي تُحيي الذكرى الـ77 للنكبة الفلسطينية
الداخلية السعودية: تأشيرات الزيارة لا تخوّل حاملها أداء الحج..وغرامة 20 ألف ريال للمخالفين
مسؤول إيطالي يجدد دعم بلاده لمجلس القيادة الرئاسي والحكومة اليمنية
باحميد يبحث مع مسؤول ماليزي القضايا المتعلقة بأوضاع الجالية اليمنية
رئيس الوزراء يستقبل امين عام مجلس التعاون لدول الخليج العربية
محافظ تعز يناقش خطط التنمية وتقارير الأداء في مديريات الساحل
رئيس مجلس النواب يناقش مع السفير الأمريكي آخر المستجدات على الساحة الوطنية
الهجري يدعو لدعم اليمن في معركته لاستعادة الدولة وإنهاء انقلاب ميليشيا الحوثي الإرهابية
وزير الخارجية يبحث مع نظيره المصري العلاقات الثنائية بين البلدين وآفاق تطويرها
الجامعة العربية تدين رفض الاحتلال الانصياع لوقف إطلاق النار بغزّة وإدخال المساعدات

– هكذا دون سابق إنذار أعلن فريق نصر حجة لكرة الطاولة هبوطه الاضطراري من مصاف الدرجة الممتازة كنتيجة حتمية للمباراة الفاصلة أمام أهلي تعز الأمر الذي جعلنا نضرب أخماسا في أسداس واضعين ثمة أسئلة على طاولة إدارة النادي أولا ومسؤولي الرياضة والشباب بهذه المحافظة ومسؤولي المحافظة ثانيا والذين لا يزالون يتعاملون مع واقعنا الرياضي على أنه ترف ولهو وما خالف ذلك من تشبيه متسائلين: إلى متى يتواصل بنا مسلسل الإخفاق ¿¿ ولماذا نظل عاجزين عن الحفاظ بما حققنا من إنجاز. – العبد لله شكل بالنسبة لي هذا الهبوط صدمة مهولة لم أتوقعها خاصة في ظل النتائج التي حققها الفريق في تجمعات الكبار واحتلاله المركز السادس من بين أندية النخبة غير أن ما قدمه فريقا البراعم والناشئين في التجمع الأخير الخاص بهما رسم لنا معالم الفشل والخجل مخلوطا مع الألم دون أن يكون لنا أي قدرة على تداركه. – من يصدق أن كل ما كان يحتاجه الفريق في تجمع فئة البراعم والناشئين حسب كلام رئيس فرع اتحاد اللعبة بالمحافظة زيد الغالبي اقتصر على تحقيق الفوز في مباراة واحدة من مجمل مباريات الفريق في التجمع إلا أن الفريق للأسف ظل تائها وعاجزا من خطف نقاط أي مباراة وبالتالي تساوى مع أقرب منافسيه الأهلي الحالمي ليلعبا مباراة فاصلة كانت فيها الغلبة للأهلي ليتأكد الهبوط لفريق نصر حجة من جديد لمصاف الدرجة الثانية. – كما يقال : “يا فرحة ما تمت خذها الغراب وطار” فلم يستطع النصر البقاء في الدرجة الممتازة إلا لموسمين فقط قبل العودة لكن كما يقال (فاقد الشيء لا يعطيه) مهما كانت المبررات والأسباب وما أؤكده أن الفريق الذي يخسر كل مبارياته ويعجز عن تحقيق الفوز في مباراة واحدة لا يستحق البقاء.