استمرار الوقفات الجماهيرية بمأرب للتضامن مع غزة والتنديد بجرائم الاحتلال لقاء في عدن يناقش القضايا المتعلقة بعمل مكافحة المخدرات ورؤيتها للعام 2025 الإرياني: الهجوم الحوثي على قرية "حنكة آل مسعود" يعكس بشاعة الجرائم التي ترتكبها ضد المدنيين منظمة التعاون الإسلامي تطلق مبادرة لتعزيز التقدم العملي والتكنولوجي الخارجية اللبنانية تتقدم بشكوى أمام مجلس الأمن ضد الاعتداءات الإسرائيلية اجتماع بتعز يقر معالجة مطالب المعلمين واستئناف العملية التعليمية بالمحافظة 115 منظمة محلية تدين جرائم الحوثيين بحق المدنيين في رداع وتطالب بتحرك دولي عاجل صندوق النظافة بمأرب يرفع 370 طناً مخلفات صلبة و260 مخلفات سائلة خلال العام 2024م أمن وادي حضرموت يضبط 996 قضية جنائية خلال العام 2024م الأرصاد تتوقع طقس معتدل إلى بارد بالمناطق الساحلية وجاف وشديد البرودة بالمرتفعات الجبلية
قرر رئيس الوزراء التونسي مهدي جمعة أمس الأول تغيير ?? محافظا عينتهم الحكومة السابقة التي قادها إسلاميون في خطوة يطالب بها العلمانيون في البلاد في مسعى لتحييد الإدارة قبل إجراء الانتخابات المقررة هذا العام. وبعد الأزمة التي شهدتها البلاد العام الماضي عقب اغتيال اثنين من زعماء المعارضة أقرت تونس الدستور الجديد الشهر الماضي وتنحت الحكومة الإسلامية لتسلم الحكم إلى حكومة مؤقتة تدير شؤون البلاد حتى إجراء الانتخابات. وقال وزير الداخلية لطفي بن جدو ان “رئيس الوزراء قرر تغيير ?? محافظا من مجموع ?? محافظا في إطار تحييد الإدارة”. وتقول المعارضة إن النهضة أغرقت الإدارة بالتعيينات قبل خروجها من الحكم وإنه يتعين مراجعة التعيينات في عدة مناصب لكن مسؤولين في الحركة الإسلامية يقولون إنهم يؤيدون مراجعة كل التعيينات منذ الثورة قبل ثلاث سنوات. ويشدد مسؤولو حركة النهضة على ضرورة تعديل التعيينات على أساس الكفاءة ولا يتعين ان يكون استهدافا لحركة النهضة الإسلامية بعد تخليها عن الحكم ضمن اتفاق مع المعارضة العلمانية. وحظي الدستور الجديد وخطوات التحول الكامل نحو الديمقراطية بالإشادة كنموذج في منطقة لا تزال غير مستقرة إلى حد كبير منذ الانتفاضات الشعبية في عام 2011 التي أطاحت برؤساء تونس ومصر واليمن وليبيا. وفي وقت سابق اعلن البنك الدولي انه خصص حزمة تمويلات لتونس بقيمة 1.2 مليار دولار لدعم الانتقال الديمقراطي في مهد الربيع العربي