معرض للصور بجنيف يوثق إنتهاكات المليشيات الحوثية بحق النساء في اليمن
وكيل محافظة مأرب يفتتح سكن إقليم سبأ الطلابي الجامعي
اختتام مشاورات مسقط بشأن المختطفين والمخفيين قسرا
مليشيات الحوثي الارهابية تقتحم منزل محافظ البنك المركزي اليمني
شرطة تعز تلقي القبض على مطلوب في قضية شروع بالقتل وقضايا جنائية
البرلمان العربي يجدد دعمه وتضامنه الكامل مع الشعب الفلسطيني لنيل حقوقه المشروعة
استشهاد 11 فلسطينياً في قصف إسرائيلي على مناطق في قطاع غزة
اصابة طفلة برصاص مليشيات الحوثي الارهابية جنوبي مأرب
المليشيات الحوثية تقصف المناطق الآهلة بالسكان غرب تعز
أمن مأرب يضبط شحنة حشيش أثناء محاولة تهريبها إلى مناطق سيطرة المليشيات الحوثية
![](images/b_print.png)
تنطلق يوم الجمعة الموافق 14 مارس الجاري منافسات مرحلة إياب دوري الدرجة الأولى لكرة القدم على أن ينتهي الدوري في الخامس من شهر يونيو المقبل قبل أسبوع من انطلاق بطولة كأس العالم بالبرازيل. وأقرت لجنة المسابقات باتحاد كرة القدم إقامة مرحلة الاياب بالنظام الاعتيادي مع احتمال ضغط المباريات في جولتين تفاديا لأي تأخير للموعد الافتراضي لانتهاء الدوري قبل كأس العالم. ومع بدء مرحلة الإياب يشهد الدوري منافسة ساخنة ومثيرة سواء بين فرق الصدارة أو الوسط أو المؤخرة وتبدو ملاحم المقدمة منحصرة بين فريقي الصقر وأهلي صنعاء اللذين كشفا عن رغبة حقيقية لانتزاع درع الدوري هذا الموسم. وخفت بريق حامل اللقب اليرموك الذي لم يحقق النتائج المأمولة وبالتالي احتل مرتبة متأخرة لا تكشف عن هوية البطل الحقيقية كما هو الحال بالنسبة لفريق كبيرة مثل العروبة وشعب إب وهلال الحديدة التي لم تظهر بصورتها الحقيقية خلال مرحلة الذهاب وينتظر منها تصحيح مسارها خلال فترة الإياب. ولا يبدو وضع العائدين إلى الأضواء مطمئنا في دوري الأضواء حيث يتذيل أهلي تعز قائمة الترتيب وعلى مقربة منه 22مايو وشعب صنعاء وهي مراكز عسكت أوضاع الفرق الثلاثة غير المستقرة وتذبذب نتائجها وتلقيها الخسائر المتتالية التي وضعتها في خانة متأخرة وأصبحت تصنف ضمن الفرق المهددة بشبح الهبوط. وكان فريق شباب الجيل الاستثناء بين الفرق الصاعدة حينما احتل مرتبة جيدة بعد نتائج إيجابية خلال مشواره في دوري النخبة ولكنه يحتاج للمزيد من العطاء لتأمين موقعه وتثبيت أقدامه بين الكبار وتفادي العودة مجددا إلى دوري المظاليم. ولا زال الغموض يلف وضعية فريق شعب حضرموت باعتبار أن الفريق لم يلعب سوى سبع مباريات ولا زالت لديه خمس مباريات مؤجلة والتي ستحدد نتائجها الترتيب الواقعي للفريق في سلم الدوري ومدى قدرة الفريق في الابتعاد عن منطقة الخطر واحتلال مرتبة متقدمة. واستطاع فريق التلال بعناصره الشابة من احتلال مركز متقدم حينما حل ثالث الترتيب برصيد (17) نقطة ولكنه لا زال بحاجة للمزيد من الجهد لضمان هذا المركز نتيجة التقارب النقاطي الكبير بين الفرق من الثالث وحتى الحادي عشر. كما أن فريق الرشيد لم يقدم المستوى الذي يرضي آمال وتطلعات جماهيره خلال مرحلة الذهاب وتنتظهر مهمة صعبة خلال مرحلة الحسم التي لا تحتمل المزيد من التفريط في النقاط والذي قد يودي بالفريق إلى الهاوية.