استمرار الوقفات الجماهيرية بمأرب للتضامن مع غزة والتنديد بجرائم الاحتلال لقاء في عدن يناقش القضايا المتعلقة بعمل مكافحة المخدرات ورؤيتها للعام 2025 الإرياني: الهجوم الحوثي على قرية "حنكة آل مسعود" يعكس بشاعة الجرائم التي ترتكبها ضد المدنيين منظمة التعاون الإسلامي تطلق مبادرة لتعزيز التقدم العملي والتكنولوجي الخارجية اللبنانية تتقدم بشكوى أمام مجلس الأمن ضد الاعتداءات الإسرائيلية اجتماع بتعز يقر معالجة مطالب المعلمين واستئناف العملية التعليمية بالمحافظة 115 منظمة محلية تدين جرائم الحوثيين بحق المدنيين في رداع وتطالب بتحرك دولي عاجل صندوق النظافة بمأرب يرفع 370 طناً مخلفات صلبة و260 مخلفات سائلة خلال العام 2024م أمن وادي حضرموت يضبط 996 قضية جنائية خلال العام 2024م الأرصاد تتوقع طقس معتدل إلى بارد بالمناطق الساحلية وجاف وشديد البرودة بالمرتفعات الجبلية
كرر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو أمس الأحد معارضته لتجميد البناء الاستيطاني في الضفة الغربية المحتلة الذي يطالب به الفلسطينيون لدفع محادثات السلام الجارية برعاية أميركية قدما. وقال نتانياهو للإذاعة العامة “لن يغير تجميد (الاستيطان) اي شيء. قمنا بتجميد (الاستيطان) في السابق ولم يسفر عن شيء” في اشارة الى تجميد جزئي للاستيطان استمر لمدة عشرة اشهر في مستوطنات الضفة الغربية عام 2011م. وأضاف نتانياهو “في ذلك الوقت اعتقد البعض ان هذا سيشجع الفلسطينيين على احراز تقدم في المفاوضات. لكن بعد عشرة اشهر من التجميد حضروا الى طاولة المفاوضات فقط للمطالبة بتمديده”. وبحسب احصاءات رسمية إسرائيلية فان عدد ورش بناء وحدات استيطانية يهودية في الضفة الغربية المحتلة ازداد أكثر من الضعف في 2013 مقارنة ب2012م. والمحادثات التي ترعاها الولايات المتحدة واستؤنفت في يوليو 2013م يفترض ان تؤدي بحلول ابريل الى “اتفاق اطار” يرسم الخطوط العريضة لتسوية نهائية حول المسائل التي يطلق عليها “الوضع النهائي” وهي الحدود والمستوطنات والامن ووضع القدس واللاجئون الفلسطينيون. لكن المحادثات لم تسجل تقدما ملموسا وأعلن وزير الخارجية الأميركي جون كيري أنها ستتواصل على الارجح إلى ما بعد الموعد المحدد.
وبحسب نتانياهو فان “اتفاق الإطار لن يتم توقيعه” من قبل الطرفين مشيرا الى “انه وثيقة أميركية حول المواقف الأميركية لإعادة إطلاق المفاوضات” مؤكدا “لست متأكدا من ان الفلسطينيين سيقبلونه”. وسيستقبل باراك أوباما في 17 مارس الرئيس الفلسطيني محمود عباس.