رئيس الوزراء يهنئ نظيره الجزائري بمناسبة ذكرى استقلال بلاده
الشعيبي والإرياني يزوران الفنان عوض احمد للاطمئنان على صحته
رئيس الوزراء يهنئ رئيس الوزراء البريطاني الجديد
جهود الحكومة الشرعية بدعم من المملكة تثمر في إجبار الحوثيين على الرضوخ وإنهاء أزمة الطائرات
الخدمة المدنية: الاحد اجازة رسمية بمناسبة السنة الهجرية الجديدة
رئيس مجلس القيادة يهنىء رئيس الوزراء البريطاني الجديد
رئيس البرلمان العربي يؤكد أهمية تعزيز المشاركة الفاعلة للشباب في كافة المسارات
البنك المركزي يعلن عن مزاد لبيع عملة أجنبية
مجلس إدارة شركة الخطوط الجوية اليمنية يعقد اجتماعه الدوري الثاني للعام الجاري في القاهرة
اختتام فعاليات اليوم الأولمبي بوادي حضرموت
![](images/b_print.png)
كرر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو أمس الأحد معارضته لتجميد البناء الاستيطاني في الضفة الغربية المحتلة الذي يطالب به الفلسطينيون لدفع محادثات السلام الجارية برعاية أميركية قدما. وقال نتانياهو للإذاعة العامة “لن يغير تجميد (الاستيطان) اي شيء. قمنا بتجميد (الاستيطان) في السابق ولم يسفر عن شيء” في اشارة الى تجميد جزئي للاستيطان استمر لمدة عشرة اشهر في مستوطنات الضفة الغربية عام 2011م. وأضاف نتانياهو “في ذلك الوقت اعتقد البعض ان هذا سيشجع الفلسطينيين على احراز تقدم في المفاوضات. لكن بعد عشرة اشهر من التجميد حضروا الى طاولة المفاوضات فقط للمطالبة بتمديده”. وبحسب احصاءات رسمية إسرائيلية فان عدد ورش بناء وحدات استيطانية يهودية في الضفة الغربية المحتلة ازداد أكثر من الضعف في 2013 مقارنة ب2012م. والمحادثات التي ترعاها الولايات المتحدة واستؤنفت في يوليو 2013م يفترض ان تؤدي بحلول ابريل الى “اتفاق اطار” يرسم الخطوط العريضة لتسوية نهائية حول المسائل التي يطلق عليها “الوضع النهائي” وهي الحدود والمستوطنات والامن ووضع القدس واللاجئون الفلسطينيون. لكن المحادثات لم تسجل تقدما ملموسا وأعلن وزير الخارجية الأميركي جون كيري أنها ستتواصل على الارجح إلى ما بعد الموعد المحدد.
وبحسب نتانياهو فان “اتفاق الإطار لن يتم توقيعه” من قبل الطرفين مشيرا الى “انه وثيقة أميركية حول المواقف الأميركية لإعادة إطلاق المفاوضات” مؤكدا “لست متأكدا من ان الفلسطينيين سيقبلونه”. وسيستقبل باراك أوباما في 17 مارس الرئيس الفلسطيني محمود عباس.