محافظ الحديدة يوجه باعتماد دعماً مالياً منتظماً لجامعة الحديدة ويشيد برسالتها الأكاديمية
مشروع "مسام" يتلف 3 آلاف و36 لغماً وذخيرة في باب المندب
رئيس هيئة الاستخبارات يبحث بمأرب مع وفد ياباني تعزيز التعاون المشترك
الرئيس ترامب يؤكد حرص واشنطن على أن يكون الشرق الأوسط مزدهراً بالسلام
السقطري يبحث مع المركز الدولي للدراسات الزراعية لمنطقة البحر الأبيض المتوسط التعاون المشترك
وفد برلماني يشارك بالدورة الـ 19 لمؤتمر منظمة التعاون الإسلامي في جاكرتا
رئيس الوزراء يستقبل وفد أوروبي ويؤكد على دعم أولويات الحكومة العاجلة
اليمن يجدد دعوته للمجتمع الدولي لمساندة استئناف تصدير النفط والغاز واستقرار الاقتصاد
اختتام بطولة مأرب الرابعة للملاكمة بمشاركة 40 لاعباً
وزير الدولة محافظ عدن يطّلع على سير العمل في مشروع المستشفى الحديث

وضع فرع اتحاد الكرة بوادي حضرموت خططا طموحه وآمالا عريضة للنهوض بالوضع الكروي بالوادي إلى الأفضل واستعادة هيبة ومكانة الكرة بوادي حضرموت خلال الفترة القادمة. هذا الرغبة والعزم الأكيد من قبل فرع اتحاد الكرة بوادي حضرموت وكافة لجانه تجلت في البرامج المصاحبة والمتنوعة أكان على المستوى الفني أو التنظيمي والذي يؤكد بما لا يدع مجالا للشك مدى الحرص والاهتمام الذي يوليه الفرع بهذا الأمر من خلال خططه وبرامجه التي قدمها للأندية خلال الأربع السنوات المقبلة والتي تم اعدادها بعناية من قبل الكادر الرياضي في الفرع الذي يتمتع بفكر وقدرة على تنفيذ برامجة التطويرية التي تضع كرة الوادي في المكان الذي يليق بها. بالقدر الذي نحيي مثل الخطط التطويرية فإنها ستبقى مجرد خطط إذا لم يكن هناك تفاعل ورغبة صادقة من قبل الأندية في ذلك كون الأندية هي الأساس وبداية النجاح لأي عمل من خلال تفاعلها واستجابتها لتنفيذ هذه الخطط ومساعدة القيادة الكروية بعيدا عن العمل العشوائي الذي ساد أنديتنا خلال الفترة الماضية والذي كانت نتائجها كارثية . إن الجميع يتطلع في الفترة القادمة إن يرى أنديتنا وقد تبوأت مكانها الطبيعي في مختلف المسابقات بنتائج ومستويات فنية جيدة تقفز بها إلى المراكز المتقدمة بعيدا عن النتائج المتأرجحة التي تهدد بقاء أنديتنا في هذه المسابقات التي بات البقاء فيها هو الإنجاز الذي تسعى الأندية إلى تحقيقه كل موسم. نأمل من أنديتنا وقيادة الفرع إن لا تسمع للأصوات النشاز التي تقلل وتحبط من عزيمة أي عمل سام تحت مبرر الأحداث التي تمر بها البلاد كون هذه الأصوات كثيرة وللأسف والتي لا تريد الخير لهذا البلد ولا لشبابه ورياضييه الذي على الجميع الاهتمام بهم وتوفير متطلباتهم وإبعادهم عن رفقاء السوء وشلل الإحباط والأفكار الهدامة التي تضر بهم وتضر بهذا البلد الذي علينا بنائه والحفاظ عليه.