الإرياني يدين اختطاف قيادات المؤتمر الشعبي العام في صنعاء من قبل مليشيات الحوثي
الأهلي يكتسح القادسية بخماسية ويبلغ نهائي كأس السوبر السعودي
إيران تنهار من الداخل.. احتجاجات شعبية متصاعدة وخبز يتحول إلى أحلام بعيدة
تدشين جائزة تهامة للتميز البحثي بجامعة الحديدة
الوكيل الباكري يكرم الفائزين بالبطولة المفتوحة الثالثة للكاراتيه بمأرب
في حوار مع "الثورة نت".. السفير الكوري: علاقاتنا باليمن تاريخية متجذرة وسنحتفل هذا العام بذكراها الأربعين
الإرياني: الحوثي يخشى المؤتمر ويمنع احتفاله بذكرى التأسيس خوفاً من انكشاف حجمه الجماهيري
رئيس الوزراء يجري اتصالات مكثفة مع قيادات السلطات المحلية المتأثرة بالمنخفض الجوي
وزير الدفاع يلتقي اعضاء القضاء العسكري في مأرب
محافظ البنك المركزي يصدر قرار بايقاف تراخيص منشآتين للصرافة واغلاق مقراتهما

أن تقدم القيادية الرياضية المعروفة ذات التاريخ الرياضي الطويل الدكتورة فائزة عبدالرقيب وبجانبها الزميل المميز سامي الكاف استقالتهما من لجنة متابعة توصيات مؤتمر الرياضة الأول الذي عقد قبل قرابة العام فإن ذلك أمر مثير للدهشة والاستغراب.
فائزة والكاف فضلا الابتعاد لغياب الجدية والشعور بالمسؤولية في اللجنة وربما لأنها ليست سوى لجنة صورية لا تقوم بمهامها الحقيقية وقد تكون مثل كل اللجان التي تشكل في أروقة الوزارة.
المستقيلان عن اللجنة بررا الاستقالة بعدم القدرة على الاستمرار في لجنة شعرا فيها بعدم الجدية والشفافية في التعامل مع المهمة التي شكلت من أجلها اللجنة في ظل غياب كثير من الأعضاء عن الاجتماعات التي عقدت.
كما أعلنا أن قانون الرياضة الذي فجأة ودون سابق إنذار أصبح جاهزا وسيعرض على مجلس الوزراء لإقراره إنما هو قانون جاهز أي أنه لم يحظ بالنقاش الكافي ولم يتم أخذ آراء المعنيين وأهل الشأن على طريقة إعطاء الخبز لخبازه.
فقد فوجئا بعقد اجتماع تم خلاله مناقشة قانون الرياضة اليمني اللذين وصفاه بالجاهز وأنه لم يبق لاستكماله سوى اللمسات الأخيرة مما يشير إلى ارتكاب نفس الأخطاء السابقة حسب بيان العضوين المستقيلين من اللجنة.
إذا طالما وعضوان من أبرز أعضاء اللجنة وأكثرهم تواجدا في الحقل الرياضي قد أكدا أن قانون الرياضة اليمنية لم يكن سوى قانون جاهز .. فلا ندري من أين تم استقاؤه .. ولماذا نتعب أنفسنا على قانون قد لا يتلائم مع طبيعة الرياضة اليمنية حتى وإن كان مستقى من أفضل قوانين العالم .. هل نجد إجابة فعلية لهذا السؤال.