الإرياني يدين اختطاف قيادات المؤتمر الشعبي العام في صنعاء من قبل مليشيات الحوثي
الأهلي يكتسح القادسية بخماسية ويبلغ نهائي كأس السوبر السعودي
إيران تنهار من الداخل.. احتجاجات شعبية متصاعدة وخبز يتحول إلى أحلام بعيدة
تدشين جائزة تهامة للتميز البحثي بجامعة الحديدة
الوكيل الباكري يكرم الفائزين بالبطولة المفتوحة الثالثة للكاراتيه بمأرب
في حوار مع "الثورة نت".. السفير الكوري: علاقاتنا باليمن تاريخية متجذرة وسنحتفل هذا العام بذكراها الأربعين
الإرياني: الحوثي يخشى المؤتمر ويمنع احتفاله بذكرى التأسيس خوفاً من انكشاف حجمه الجماهيري
رئيس الوزراء يجري اتصالات مكثفة مع قيادات السلطات المحلية المتأثرة بالمنخفض الجوي
وزير الدفاع يلتقي اعضاء القضاء العسكري في مأرب
محافظ البنك المركزي يصدر قرار بايقاف تراخيص منشآتين للصرافة واغلاق مقراتهما

لم يشعر قادة وزارة الشباب والرياضة بأهمية صندوق ممول لنشاط الشباب بهيكلة استثماره للحفاظ على سلامة الدخل والحاجة للمبلغ عند الطلب في مواقع تحريك المنشط.. وكان ينبغي على هؤلاء التفكير بكيفية تشغيل موارد الصندوق وتعميدها في شكل مشروع يستثمر.. لذلك ترك مال الشباب لتعاطيه في أمور ليس للشباب منها فائدة.. فحكم على بنود الصرف بعشوائية الدفع للمستفيدين غير المفيدين لحراك الشباب والمسيطرين على أمواله. في مطرح ما سبق مثال أحد رجال الأعمال الكبار الداعمين للشباب على مستوى الأندية أو الانفرادية الشخصية لبعض اللاعبين التاجر المعروف يحيى الحباري أنه جاري التعامل في مستوى المطلوب نتائجه من الشباب يجب أن يخضع لمواصفات لإسناد الحركة الشبابية بخاصية منتج الاستفادة من حراكها عبر تشغيل المفصل المهم لناتج المورد في كيان صندوق رعاية الشباب والرياضة وإن كان مستوى الدخل لا يفي بالاستحقاق الكامل بالقدر المطلوب منه.. في الوقت نفسه يستوجب على القطاع الخاص الإسهام في تحريك رسالة الشباب والرياضة إلى حيث يراد لها أن تكون في معطيات المنافسة من خلال التجاوب لنمط الاستثمار في المجالات الرياضية.. فاليمن يمتلك العديد من المميزات ذات التطبيع الرياضي الاستثماري المباشر المستخلص فوائده للقطاع الخاص والقطاع الرياضي وهو ما سيعطي فرصة سانحة للتكيف بهذا العطاء في شكله المنسجم المتطابق مع مضمار البطولات التي نشهدها عبر الفضائيات. فلدينا في بلانا مواقع تستحق الاهتمام للاستثمار فيها مثل سباق الزوارق مثلا في سقطرى والجزر الأخرى وكذا القفز على ظهر الجمال في منطقة تهامة.. وتسلق الجبال.. وغيرها من الألعاب غير المعروفة لدى مجتمعنا والمتعامل بها عالميا في مصاف الرياضة فإذا عمل رجال الأعمال في هذه الميادين حتى وإن أبطأ دخلها المادي في التحصيل فالمستقبل يضمن لمستثمريها ما لم يتوقعوه من صافي الأرباح في مسكن تجارتهم.. وبالتأكيد مثل هذا يحتاج إلى تفكير ودراسة.. وهو ما سيسفر مكانة اليمن في منشط حراك شبابها باستقطابها لإقامة بطولات عالمية على الأرض اليمنية.. عندها لن تنحصر الفعاليات في مستوى ما هو قائم من الألعاب الجماعية القدم والسلة والطائرة والألعاب القتالية والفردية.. بل ستتجه الأنظار إلى ساحة أكبر بقياس أعظم في متسع المراكز الرياضية وبموازنات مالية يكون القطاع الخاص رفدا لمكسب الحركة للمنفعة العامة التي سترفع سمعة اليمن في المجال الرياضي. ولعل تواجد هذا الداعم في رحلة وجوده بجوار الرياضة وموقعه من بيت التجارة كواحد من لهم باع كبير في سوق المال والأعمال يجد نفسه في ولعة حبه للملعب قادرا على فعل استثمار بهذا الإطار.. وحديثه بلغة الاستثمار مشجع لمرحلة قادمة تضمن سلامة مسار رياضة اليمن وعلني كنت في حضرة عطائه للرياضيين حيث منح أهلي صنعاء مكافأة المليون حيث أن فوزه على صقر تعز تعبير ينعش كل الأفكار نحو الاستثمار بطريقة تسعد السعيدة في كافة المحافل.