محافظ الحديدة يوجه باعتماد دعماً مالياً منتظماً لجامعة الحديدة ويشيد برسالتها الأكاديمية
مشروع "مسام" يتلف 3 آلاف و36 لغماً وذخيرة في باب المندب
رئيس هيئة الاستخبارات يبحث بمأرب مع وفد ياباني تعزيز التعاون المشترك
الرئيس ترامب يؤكد حرص واشنطن على أن يكون الشرق الأوسط مزدهراً بالسلام
السقطري يبحث مع المركز الدولي للدراسات الزراعية لمنطقة البحر الأبيض المتوسط التعاون المشترك
وفد برلماني يشارك بالدورة الـ 19 لمؤتمر منظمة التعاون الإسلامي في جاكرتا
رئيس الوزراء يستقبل وفد أوروبي ويؤكد على دعم أولويات الحكومة العاجلة
اليمن يجدد دعوته للمجتمع الدولي لمساندة استئناف تصدير النفط والغاز واستقرار الاقتصاد
اختتام بطولة مأرب الرابعة للملاكمة بمشاركة 40 لاعباً
وزير الدولة محافظ عدن يطّلع على سير العمل في مشروع المستشفى الحديث

في العلا دوما يأتلق ويتألق! هو كذلك لا يرضى بغير السماء والعلا والتميز والامتياز تفخر به سماوات بلادي عنوان للأمل والطموح والجدارة والتفوق والنجاح. إنه الأستاذ الدكتور حسين بن ضيف الله العواضي الإعلامي الألمعي الذي نال درجة الدكتوراه من جامعة الدولة منوبة بالجمهورية التونسية الشقيقة بتقدير مشرف عن رسالته القيمة” نشأة وتطور الصحافة المتخصصة في اليمن .. ظروف الإنتاج وخصائص المنتوج”. أزعم أن شهادة الدكتوراه التي نالها الحسين لبست ثوب الفرح لأنها ارتباطه بهذا الإعلامي الألمعي المؤتلق والمتألق فشخصية مثل د. الحسين العواضي من الشخصيات التي تضيف إلى الموقع والمنصب والشهادة والوظيفة وهو قد أضاف لكل المواقع التي تبوأها خلال أكثر من ربع قرن.. مديرا عاما للعلاقات بوزارة الشباب والرياضة رئيسا لاتحاد الإعلام الرياضي ورئيسا لمجلس إدارة وكالة الأنباء اليمنية”سبأ” رئيسا للتحرير والجميع يتذكر القفزة النوعية الهائلة التي نقل فيها الوكالة من الحضيض إلى السمو والإبداع والتميز والتفوق ثم وزيرا فسفيرا. وحتى وإن عين سفيرا فلم يتحنط فوق الكراسي الأثيرية للسفارة بل واصل بحثه وتحصيله ليتوج ذلك بحصوله على وسام الجمهورية التونسية من الدرجة الأولى من الرئيس التونسي” المنصف المرزوقي” ثم حصوله على شهادة درجة الدكتوراه من جامعة الدولة منوبة بتونس عن دراسته المذكورة أعلاه. أيها الحسين الدكتور.. مبارك للدكتوراه إذ تحتفي بأمثالك من الرموز والرواد!!