العرادة يناقش مع وفد برنامج الـ (UNDP) خطة التدخلات وتوسيع مشروع (SIERY) وكيل مأرب ينتقد الصمت الدولي على انتهاكات مليشيات الحوثي ضد المرأة اليمنية لجنة من وزارة الدفاع تزور الوحدات العسكرية في محور جبهات الضالع لجنة من مصلحة الأحوال المدنية تبدأ منح منتسبي شرطة حجة البطاقة الإلكترونية ورشة عمل لمحققي اللجنة الوطنية للتحقيق والمجتمع المدني في عدن باحميد يبحث مع وكيل وزارة الخارجية الماليزية مستجدات الأوضاع باليمن الارياني يدين اقدام مليشيات الحوثي على تصفية أحد مشايخ مديرية الشعر بإب ترامب يتعهد بفرض رسوم جمركية على الصين والمكسيك وكندا السعودية تعلن موازنة 2025 بإيرادات بقيمة 1.18 تريليون ريال سعودي "التعاون الإسلامي" توثّق زيادة عمليات القصف الإسرائيلي للمخيمات الفلسطينية
في العلا دوما يأتلق ويتألق! هو كذلك لا يرضى بغير السماء والعلا والتميز والامتياز تفخر به سماوات بلادي عنوان للأمل والطموح والجدارة والتفوق والنجاح. إنه الأستاذ الدكتور حسين بن ضيف الله العواضي الإعلامي الألمعي الذي نال درجة الدكتوراه من جامعة الدولة منوبة بالجمهورية التونسية الشقيقة بتقدير مشرف عن رسالته القيمة” نشأة وتطور الصحافة المتخصصة في اليمن .. ظروف الإنتاج وخصائص المنتوج”. أزعم أن شهادة الدكتوراه التي نالها الحسين لبست ثوب الفرح لأنها ارتباطه بهذا الإعلامي الألمعي المؤتلق والمتألق فشخصية مثل د. الحسين العواضي من الشخصيات التي تضيف إلى الموقع والمنصب والشهادة والوظيفة وهو قد أضاف لكل المواقع التي تبوأها خلال أكثر من ربع قرن.. مديرا عاما للعلاقات بوزارة الشباب والرياضة رئيسا لاتحاد الإعلام الرياضي ورئيسا لمجلس إدارة وكالة الأنباء اليمنية”سبأ” رئيسا للتحرير والجميع يتذكر القفزة النوعية الهائلة التي نقل فيها الوكالة من الحضيض إلى السمو والإبداع والتميز والتفوق ثم وزيرا فسفيرا. وحتى وإن عين سفيرا فلم يتحنط فوق الكراسي الأثيرية للسفارة بل واصل بحثه وتحصيله ليتوج ذلك بحصوله على وسام الجمهورية التونسية من الدرجة الأولى من الرئيس التونسي” المنصف المرزوقي” ثم حصوله على شهادة درجة الدكتوراه من جامعة الدولة منوبة بتونس عن دراسته المذكورة أعلاه. أيها الحسين الدكتور.. مبارك للدكتوراه إذ تحتفي بأمثالك من الرموز والرواد!!