الإرياني يدين اختطاف قيادات المؤتمر الشعبي العام في صنعاء من قبل مليشيات الحوثي
الأهلي يكتسح القادسية بخماسية ويبلغ نهائي كأس السوبر السعودي
إيران تنهار من الداخل.. احتجاجات شعبية متصاعدة وخبز يتحول إلى أحلام بعيدة
تدشين جائزة تهامة للتميز البحثي بجامعة الحديدة
الوكيل الباكري يكرم الفائزين بالبطولة المفتوحة الثالثة للكاراتيه بمأرب
في حوار مع "الثورة نت".. السفير الكوري: علاقاتنا باليمن تاريخية متجذرة وسنحتفل هذا العام بذكراها الأربعين
الإرياني: الحوثي يخشى المؤتمر ويمنع احتفاله بذكرى التأسيس خوفاً من انكشاف حجمه الجماهيري
رئيس الوزراء يجري اتصالات مكثفة مع قيادات السلطات المحلية المتأثرة بالمنخفض الجوي
وزير الدفاع يلتقي اعضاء القضاء العسكري في مأرب
محافظ البنك المركزي يصدر قرار بايقاف تراخيص منشآتين للصرافة واغلاق مقراتهما

في العلا دوما يأتلق ويتألق! هو كذلك لا يرضى بغير السماء والعلا والتميز والامتياز تفخر به سماوات بلادي عنوان للأمل والطموح والجدارة والتفوق والنجاح. إنه الأستاذ الدكتور حسين بن ضيف الله العواضي الإعلامي الألمعي الذي نال درجة الدكتوراه من جامعة الدولة منوبة بالجمهورية التونسية الشقيقة بتقدير مشرف عن رسالته القيمة” نشأة وتطور الصحافة المتخصصة في اليمن .. ظروف الإنتاج وخصائص المنتوج”. أزعم أن شهادة الدكتوراه التي نالها الحسين لبست ثوب الفرح لأنها ارتباطه بهذا الإعلامي الألمعي المؤتلق والمتألق فشخصية مثل د. الحسين العواضي من الشخصيات التي تضيف إلى الموقع والمنصب والشهادة والوظيفة وهو قد أضاف لكل المواقع التي تبوأها خلال أكثر من ربع قرن.. مديرا عاما للعلاقات بوزارة الشباب والرياضة رئيسا لاتحاد الإعلام الرياضي ورئيسا لمجلس إدارة وكالة الأنباء اليمنية”سبأ” رئيسا للتحرير والجميع يتذكر القفزة النوعية الهائلة التي نقل فيها الوكالة من الحضيض إلى السمو والإبداع والتميز والتفوق ثم وزيرا فسفيرا. وحتى وإن عين سفيرا فلم يتحنط فوق الكراسي الأثيرية للسفارة بل واصل بحثه وتحصيله ليتوج ذلك بحصوله على وسام الجمهورية التونسية من الدرجة الأولى من الرئيس التونسي” المنصف المرزوقي” ثم حصوله على شهادة درجة الدكتوراه من جامعة الدولة منوبة بتونس عن دراسته المذكورة أعلاه. أيها الحسين الدكتور.. مبارك للدكتوراه إذ تحتفي بأمثالك من الرموز والرواد!!