الأهلي يكتسح القادسية بخماسية ويبلغ نهائي كأس السوبر السعودي
إيران تنهار من الداخل.. احتجاجات شعبية متصاعدة وخبز يتحول إلى أحلام بعيدة
تدشين جائزة تهامة للتميز البحثي بجامعة الحديدة
الوكيل الباكري يكرم الفائزين بالبطولة المفتوحة الثالثة للكاراتيه بمأرب
في حوار مع "الثورة نت".. السفير الكوري: علاقاتنا باليمن تاريخية متجذرة وسنحتفل هذا العام بذكراها الأربعين
الإرياني: الحوثي يخشى المؤتمر ويمنع احتفاله بذكرى التأسيس خوفاً من انكشاف حجمه الجماهيري
رئيس الوزراء يجري اتصالات مكثفة مع قيادات السلطات المحلية المتأثرة بالمنخفض الجوي
وزير الدفاع يلتقي اعضاء القضاء العسكري في مأرب
محافظ البنك المركزي يصدر قرار بايقاف تراخيص منشآتين للصرافة واغلاق مقراتهما
السفير طريق يبحث مع رئيس "تيكا" التركية دعم مشاريع المياه في تعز

ها هو الربع الأول من العام الجاري قارب على انتهائه وأصبحت أيامه معدودة ورغم ذلك إلا أن الكثير من الاتحادات لم تقم أي نشاط طوال الثلاثة الأشهر التي أصبح ثالثها في رمقه الأخير.
وحين تسأل عن السبب يأتيك الرد سريعا فالمخصصات المالية من الوزارة والصندوق لم تصرف .. وحين تتوجه إلى الطرف الآخر يؤكد لك أن كل شيء على ما يرام والمخصصات صرفت .. لتصل في الأخير إلى طريق مسدود ولا تعلم أين الحقيقة.
المهم في الأمر أن الشباب والرياضيين هم من يضيعون في ذلك الطريق وأنشطتهم هي التي تتأثر وتتراجع لتصبح مختلف الألعاب اليمنية خلف الظل بعد أن كان العديد منها وتحديدا الفردية تحصد نجاحات بامتياز.
فالوزارة والصندوق لا يباليان بأمر الألعاب ولاعبيها وذات الأمر ينطبق على قيادات الاتحادات التي لا تكترث للأمر .. فكل طرف يرمي التهمة على الآخر ولن نستطيع الوصول إلى أية حقيقة.
فالمفترض أن تعمل جميع الأطراف لصالح الوطن ورياضته وشبابه ولكن لا حياة لمن تنادي.. فدور الوزارة والصندوق يتمثل في صرف المخصصات أولا بأول ومن ثم المحاسبة والمعاقبة للاتحادات الراكدة فيما دور الاتحادات لا ينبغي أن يظل الانتظار حتى صرف المخصصات بل عليها المتابعة بجد وعزيمة وكذا البحث عن رعاة مثلما فعلت بعض الاتحادات ومن ثم إقامة النشاط دون أي تأخير.
أما أن يظل الحال كما هو عليه فإن الوضع سيزداد سواء وتراجعا واسألوا أين ذهبت إنجازات عدة اتحادات كانت في الصدارة ثم أصبحت وراء الكواليس
.