معرض للصور بجنيف يوثق إنتهاكات المليشيات الحوثية بحق النساء في اليمن
وكيل محافظة مأرب يفتتح سكن إقليم سبأ الطلابي الجامعي
اختتام مشاورات مسقط بشأن المختطفين والمخفيين قسرا
مليشيات الحوثي الارهابية تقتحم منزل محافظ البنك المركزي اليمني
شرطة تعز تلقي القبض على مطلوب في قضية شروع بالقتل وقضايا جنائية
البرلمان العربي يجدد دعمه وتضامنه الكامل مع الشعب الفلسطيني لنيل حقوقه المشروعة
استشهاد 11 فلسطينياً في قصف إسرائيلي على مناطق في قطاع غزة
اصابة طفلة برصاص مليشيات الحوثي الارهابية جنوبي مأرب
المليشيات الحوثية تقصف المناطق الآهلة بالسكان غرب تعز
أمن مأرب يضبط شحنة حشيش أثناء محاولة تهريبها إلى مناطق سيطرة المليشيات الحوثية
![](images/b_print.png)
ها هو الربع الأول من العام الجاري قارب على انتهائه وأصبحت أيامه معدودة ورغم ذلك إلا أن الكثير من الاتحادات لم تقم أي نشاط طوال الثلاثة الأشهر التي أصبح ثالثها في رمقه الأخير.
وحين تسأل عن السبب يأتيك الرد سريعا فالمخصصات المالية من الوزارة والصندوق لم تصرف .. وحين تتوجه إلى الطرف الآخر يؤكد لك أن كل شيء على ما يرام والمخصصات صرفت .. لتصل في الأخير إلى طريق مسدود ولا تعلم أين الحقيقة.
المهم في الأمر أن الشباب والرياضيين هم من يضيعون في ذلك الطريق وأنشطتهم هي التي تتأثر وتتراجع لتصبح مختلف الألعاب اليمنية خلف الظل بعد أن كان العديد منها وتحديدا الفردية تحصد نجاحات بامتياز.
فالوزارة والصندوق لا يباليان بأمر الألعاب ولاعبيها وذات الأمر ينطبق على قيادات الاتحادات التي لا تكترث للأمر .. فكل طرف يرمي التهمة على الآخر ولن نستطيع الوصول إلى أية حقيقة.
فالمفترض أن تعمل جميع الأطراف لصالح الوطن ورياضته وشبابه ولكن لا حياة لمن تنادي.. فدور الوزارة والصندوق يتمثل في صرف المخصصات أولا بأول ومن ثم المحاسبة والمعاقبة للاتحادات الراكدة فيما دور الاتحادات لا ينبغي أن يظل الانتظار حتى صرف المخصصات بل عليها المتابعة بجد وعزيمة وكذا البحث عن رعاة مثلما فعلت بعض الاتحادات ومن ثم إقامة النشاط دون أي تأخير.
أما أن يظل الحال كما هو عليه فإن الوضع سيزداد سواء وتراجعا واسألوا أين ذهبت إنجازات عدة اتحادات كانت في الصدارة ثم أصبحت وراء الكواليس
.