معرض للصور بجنيف يوثق إنتهاكات المليشيات الحوثية بحق النساء في اليمن وكيل محافظة مأرب يفتتح سكن إقليم سبأ الطلابي الجامعي اختتام مشاورات مسقط بشأن المختطفين والمخفيين قسرا مليشيات الحوثي الارهابية تقتحم منزل محافظ البنك المركزي اليمني شرطة تعز تلقي القبض على مطلوب في قضية شروع بالقتل وقضايا جنائية البرلمان العربي يجدد دعمه وتضامنه الكامل مع الشعب الفلسطيني لنيل حقوقه المشروعة استشهاد 11 فلسطينياً في قصف إسرائيلي على مناطق في قطاع غزة اصابة طفلة برصاص مليشيات الحوثي الارهابية جنوبي مأرب المليشيات الحوثية تقصف المناطق الآهلة بالسكان غرب تعز أمن مأرب يضبط شحنة حشيش أثناء محاولة تهريبها إلى مناطق سيطرة المليشيات الحوثية
دائما ما نسمع أن حقوق الشباب والرياضيين تتعرض للانتهاك من قبل هذا المتنفذ أو ذلك دون أن يكون للجهات المعنية أي موقف حاسم يوقف كل معتد عند حده وحتى لا تتكرر مثل تلك الحالات. ولكن في بلادنا الصمت هو السائد والجميع يظل يتفرج حتى أصبح الشباب والرياضيين هم أسهل من يمكن نهب حقوقهم المختلفة والاعتداء عليها .. لتتوالى حالات الاعتداء فالوقفة الجادة والمسؤولة لم تصدر من أي كان من المعنيين. في كثير من الاعتداءات الأخرى التي تحصل على الأراضي أو العقارات يكون هناك شيخ أو وجاهة يقف في وجه الاعتداء .. ولكن في الاعتداءات على ممتلكات الشباب والرياضيين ليس هناك وجاهة أو شيخ أو رتبة عسكرية .. فتصبح هذه الحقوق هي الأسهل والأكثر طمعا لمن يريد. وما حدث لنادي 22 مايو قبل أيام لخير دليل .. حين تم الاعتداء على مقر النادي وتهديد أعضاء مجلس الإدارة من قبل مسلحين أكدت إدارة النادي أنهم يتبعون المستثمر الذي تم إيجار المحلات الاستثمارية التابعة للنادي له.. ورفض تسليمها بعد أن انتهى العقد المبرم بينه وبين إدارة النادي. الاعتداء على النادي أو غيره من الأطر الرياضية والشبابية وحتى الرياضيين والشباب أنفسهم قد تتوالي وتتصاعد إذا لم يتحرك للجهات المعنية أي ساكن وظلت غير مكترثة للأمر. وزارة الشباب يجب أن يكون لها تحرك السليم ينصف نادي 22 مايو أو غيره.. كما لا يجب أن تكون وزارة الداخلية ببعيدة عن الأمر فهي المسؤولة الأولى عن حماية المواطن وحقه وإيقاف المعتدي عند حده وبالتأكيد أن الشباب والرياضيين هم مواطنون.