العرادة يناقش مع وفد برنامج الـ (UNDP) خطة التدخلات وتوسيع مشروع (SIERY) وكيل مأرب ينتقد الصمت الدولي على انتهاكات مليشيات الحوثي ضد المرأة اليمنية لجنة من وزارة الدفاع تزور الوحدات العسكرية في محور جبهات الضالع لجنة من مصلحة الأحوال المدنية تبدأ منح منتسبي شرطة حجة البطاقة الإلكترونية ورشة عمل لمحققي اللجنة الوطنية للتحقيق والمجتمع المدني في عدن باحميد يبحث مع وكيل وزارة الخارجية الماليزية مستجدات الأوضاع باليمن الارياني يدين اقدام مليشيات الحوثي على تصفية أحد مشايخ مديرية الشعر بإب ترامب يتعهد بفرض رسوم جمركية على الصين والمكسيك وكندا السعودية تعلن موازنة 2025 بإيرادات بقيمة 1.18 تريليون ريال سعودي "التعاون الإسلامي" توثّق زيادة عمليات القصف الإسرائيلي للمخيمات الفلسطينية
قبل أيام قامت مجموعه مسلحه باقتحام نادي 22 مايو بغرض تهديد إدارة النادي للمضي في تمديد عقد منتهي بين النادي وأحد التجار يخول هذا التاجر الاستمرار في الانتفاع من أرض للنادي (بملاليم والقيام بتأجيرها من الباطن لكسب ملايين الريالات وهو أمر رفضته إدارة مايو لكن بعد خراب مالطه ودخول الموضوع برمته حيز الشبهات. هذه الحادثة فتحت في رأسي العديد من الأسئلة ما هي حدود صلاحيات إدارات الأندية في تأجير منشآتها دون أن تؤطر هذه العقود (بصبغة قانونية) تضمن للشباب حقوقهم المالية هل أشرفت وزارة الشباب والرياضة أو الشؤون القانونية فيها على هذه العقود¿¿¿ لماذا تؤجر منشآت الأندية بمبالغ زهيدة رغم أنها في أمس الحاجه للمال ويمكن أن تكسب هذه العقارات الشهد ما دور لجنة مكافحة الفساد في الحد من العبث الذي يمارس في هذه العقود والتي لا تخدم إلا اشخاصا بعينهم في مجالس إدارات الأندية ¿¿ أين مكاتب الشباب والرياضة في المحافظات. بالرغم أني أدين كل حالات استخدام الهمجية في حل الإشكالات العالقة وأؤيد الاتجاه نحو للقضاء لحل أي خلاف لكن ما حدث في نادي 22 مايو يحدث تقريبا في كل الأندية التي لديها مشاريع استثمارية حيث يتم تأجير منشآت الأندية بثمن بخس تحت غطاء نفعني وأنفعك ثم تتعقد الأمور بمجرد تغيير مجالس الإدارات أو مطالبة إدارات الأندية بتصحيح العقود المبرمة والتي لا تتماشى مع الزمان ولا المكـــان تصوروا مثلا قاعة لأحد أندية عدن مؤجرة بسبعين ألف ريال في الشهر بينما القاعة تؤجر يوميا بمائة ألف ريال. مسؤول كبير في وزارة الشباب والرياضة أكد لي أن قيمة تأجير هذه الأرض سنويا يفترض أن يدر على نادي 22 مايو سنويا على الأقل أربعين مليون ناهيك عن المحلات التجارية التي يمكن ان تضيف لخزينة النادي مثل هذا المبلغ سنويا لكن ادارة مايو أجرت الأرض بملاليم لاحظ أن نادي 22 مايو يعاني العوز حاليا مع أنه يمتلك أفضل الظروف ليكون أحد أغني الأندية اليمنية على الاطلاق. ما حدث في مايو حدث في أندية التلال ووحدن عدن وأهلي الحديدة التي بيعت أرضه للتاجر عبدالكريم الاسودي ولم يعرف حتى الآن قيمة صفقة بيع هذه الأرضية ولا أين ذهبت قيمة الصفقة وكأن الأمر (شخصي) ولا يتعلق بممتلكات نادي يحتضن آلاف الشباب والرياضيين في محافظة الحديدة. شخصيا أتمنى من وزير الشباب والرياضة معمر الارياني إصدار قرار بإلغاء كل العقود التي وقعتها الاندية في وقت سابق أو تصحيحها لمن أراد الاستمرار في الانتفاع من هذه المنشآت التي تؤجر بملاليم لمجرد أن أشخاص يستلمون حق ابن هادي. ▪ ▪ ▪ هاتف محافظ الحديده أكرم عطية بعثة أهلي الحديدة لتهنئتهم بعد فوزهم على فريق العين في تصفيات دوري الثانية البعثة توقعت دعم السلطة المحلية للفريق كما يفعل هلال مع أندية الأمانة لكن الاتصال كان (ناشف جد) وبدون غموس البعثة ما زالت في حيز الانتضار خاصة وان اسم المحافظ مشتق من الكرم يا اكرم وكمان عطية.