العرادة يناقش مع وفد برنامج الـ (UNDP) خطة التدخلات وتوسيع مشروع (SIERY) وكيل مأرب ينتقد الصمت الدولي على انتهاكات مليشيات الحوثي ضد المرأة اليمنية لجنة من وزارة الدفاع تزور الوحدات العسكرية في محور جبهات الضالع لجنة من مصلحة الأحوال المدنية تبدأ منح منتسبي شرطة حجة البطاقة الإلكترونية ورشة عمل لمحققي اللجنة الوطنية للتحقيق والمجتمع المدني في عدن باحميد يبحث مع وكيل وزارة الخارجية الماليزية مستجدات الأوضاع باليمن الارياني يدين اقدام مليشيات الحوثي على تصفية أحد مشايخ مديرية الشعر بإب ترامب يتعهد بفرض رسوم جمركية على الصين والمكسيك وكندا السعودية تعلن موازنة 2025 بإيرادات بقيمة 1.18 تريليون ريال سعودي "التعاون الإسلامي" توثّق زيادة عمليات القصف الإسرائيلي للمخيمات الفلسطينية
في مسار إدارة شؤون كرة القدم اليمنية أعتدنا من منتسبي القرار كثيرا من المحطات والمواقف “البايخة” التي تظهر فيها عقليات البعض وهم ينسجون بعض الخزعبلات التي ترتبط بما لا يقبله المنطق إلا حين يكون هناك من يريد النيل من الآخرين. وفي عصرية الخميس الماضي كان الجهابذة يطلون مرة أخرى باستقصاد “فريق الصقر” ليكملوا مسرحية هزيلة كتب سيناريوها عطفا على أحداث مباراة الصقر وشعب صنعاء في تعز قبل أسبوعين .. إطلالة في الموعد الخطأ بتوقيتها وتفاصيلها التي وجهت بصورة فاضحة وعلنية باتجاه الصقر الذي يستعد لخوض غمار مواجهة يبحث فيها عن الفوز في العاصمة صنعاء. الجماعة تذكروا وبعد أسبوعين بالتمام والكمال فانيلة الكابتن أكرم الورافي التي مزقت فتم استبدالها بفانيلة أخرى حملت رقما مختلفا بعد موافقة من الحكم ومراقب المباراة ليظهروا وكأنهم كانوا غافلين مع أنهم ارتدوا أقنعة العادة ليتحدثوا عن قرار العجب ” تعليق نتيجة الصقر وشعب صنعاء” متناسين لوائحهم التي تنشط متى ما أرادوا تتخذ ما يلزم بعد المباراة بيومين على أقل تقدير “منتصف الأسبوع” في حال كان هناك شيء يستحق أن يتخذ في حقه قرارا فما بالك حين يكون هناك أمر عاد تم بموافقة سلطة المباراة “المراقب والحكم” وهنا ينتهي الأمر يا سادة. المشهد العقيم رفدت فيه بعض الأدوار فأوقف الحكم ومراقب المباراة وهذا يؤكد موقف الصقر السليم وبأنه لا ذنب له فيما حصل ولاعبهم لم يذهب إلى حجرة الملابس ليعود برقم مختلف لكنه ومن خلال إداري الفريق ونتيجة ظروف الأندية اليمنية التي لا تأتي بطقم احتياطي .. أتخذ مسارا يتناسب بوضعنا وأبلغ المراقب والحكم وأعطي له الأذن بخوض الوقت المتبقي برقم مختلف .. وهكذا لم يعد هناك حاجة لقرار صادم “يحمل” في طياته صورة بشعة لحال كرة القدم اليمنية التي تتدخل فيها النزعات وردود الأفعال لمواقف قد مر عليها سنوات وظن الكثير ممن يتابع أنها قد محيت من أفكار من يقودون الشأن الكروي. متابعتي للموضوع بتفاصيله اظهر لي أمورا كيف تاهت عنهم وهم يتخذون قرارا في أمسية الخميس ويكفي أن ترى صورة الورافي واقفا يستبدل فانيلته الممزقة ومراقب المباراة بجانبه يدون الحيثيات وهذا ينفي إي تجاوز للصقر أو اشتباه حتى يذهبوا إلى الآسيوي لنيل فتوى مع أنهم لم يذهبوا في كثير من الأحداث التي حصلت لأنهم وقتها لم يكونوا راغبين, لكن لأنه “الصقر” أرادوها مختلفة لشيء في النفس. خطوة “التعليق” جديد اتحاد القدم ..تأتي قبيل تجديد العيسي لصادراته لشؤون كرة القدم اليمنية لأربع سنوات تؤكد أن كل شيء باق على حاله مادامت هذه العقول تقر بما تريده هي فقط وليس بما تريده مصلحة الأطراف الأخرى خصوصا من تتحدث الصوت العالي .. وترفض الانصياع .. أعيدوا لنا بارقة أمل وترفعوا عن سلوكيات الاستقصاد “المفضوح” وراجعوا تفاصيل أمسية الخميس “وما دبر فيها” لأنها كانت بقصد إعاقة مسيرة الصقر الذي يجتهد في تحقيق غاية هي حق لكل الأندية المنافسة وأبرزها الأهلي متصدر الترتيب. .. وعيب هكذا ترتيب الأمور يا سادة!!!!