وزير الخارجية يلقي محاضرة في الأكاديمية العسكرية العليا حول الاستراتيجية الدبلوماسية لليمن
وزير الدفاع: المقاومة الشعبية كانت وستظل السند الأول للقوات المسلحة في معركة التحرير
ضبط 995 متهماً بجرائم جنائية مختلفة خلال النصف الأول من أغسطس
رئيس مجلس القيادة يعزي محافظ حضرموت الاسبق
«عمى الذاكرة» للروائي حميد الرقيمي تصل إلى القائمة القصيرة لجائزة كتارا للرواية العربية
انتحار مأساوي لتاجر يمني يشعل حملة إلكترونية واسعة ضد الجبايات الحوثية
محافظ شبوة يوجه بتسخير كافة الإمكانات لمحاربة المخدرات وحماية الشباب
اعتقالات الحوثيين تعمّق الشرخ بين القبائل وتكشف حجم الجحود تجاه مشائخها
السعودية تنظم النسخة الثالثة من "معرض الدفاع العالمي" في الرياض
الخارجية الفلسطينية تطالب بإجراءات دولية حازمة لوقف حرب الاحتلال الاسرائيلي

كشفت دراسة علمية عن تأثير محتمل لالتهاب السحايا وتسمم الدم عند الأطفال على أدائهم الأكاديمي. وأوضحت نتائج الدراسة التي نشرتها دورية /طب الرعاية الحرجة/ أن إصابة الطفل بالتهاب الأغشية الدماغية (السحايا) أو تسمم الدم قد تؤثر لاحقا على أدائه وسلوكه في المدرسة. وأظهرت الدراسة أن الأطفال الذين سبق لهم الخضوع للعلاج في وحدات الرعاية الحرجة كانت نتائجهم متدنية بشكل واضح في اختبارات أجريت لتقييم تحصيلهم الأكاديمي مقارنة مع بقية الأطفال حسب تقرير نشرته جامعة إمبريال كوليج لندن. إلا أن الأطفال الذين عانوا من التهاب السحايا أو تسمم الدم أو التهاب الأنسجة الدماغية بين هؤلاء كانت نتائجهم هي الأسوأ حسب الدراسة. وطبقا للنتائج فإن الفروق بين هؤلاء الأطفال كانت واضحة في جانبين هما معامل الذكاء والذاكرة. كما كشفت النتائج عن تأثر الأداء الأكاديمي والقدرة على اتمام الأعمال المدرسية ومدى الانتباه عند الأطفال الذين عانوا من التهاب السحايا أو تسمم الدم أو التهاب الأنسجة الدماغية بين نزلاء وحدات الرعاية الحرجة. وأجرى باحثون من جامعة إمبريال كوليج لندن البريطانية دراسة شملت عينة من الأطفال والذين تراوحت أعمارهم مابين 5-16 عاما. وخضع المشاركون لسلسلة من الاختبارات لقياس الوظيفة الفكرية والذاكرة والانتباه عقب مرور خمسة أشهر على خروجهم من وحدة الرعاية الحرجة مع جمع إفادات معلميهم بخصوص أدائهم في المدرسة. كما خضعت مجموعة من الأطفال ممن لم يسبق لهم العلاج في وحدات الرعاية الحرجة لاختبارات مماثلة ليشكلوا مجموعة المقارنة.