"حقوق الإنسان" ترحب بقرار واشنطن فرص عقوبات على منتهكي حقوق الإنسان من الحوثيين الإعلان رسميًا عن استضافة المغرب والبرتغال وإسبانيا لكأس العالم 2030 البنك المركزي يعلن بدء العمل الفعلي بنظام الحساب البنكي الدولي IBAN عدن.. إنعقاد ورشة العمل التأسيسية لمشروع تحسين فرص الحصول على الأدوية الفريق الداعري يلتقي السفيرة البريطانية لدى اليمن الرئيس العليمي يهنئ القيادة السعودية بفوز المملكة باستضافة مونديال 2034 الحكومة: السلام في اليمن لا يمكن أن يتحقق دون وجود شريك حقيقي يتخلى عن خيار الحرب وزير الدفاع يبحث مع القائم بأعمال السفارة الصينية مستجدات الوضع في اليمن فرنسا تدعو الاحتلال الإسرائيلي إلى الانسحاب من الجولان واحترام سيادة سوريا المخلافي يشيد بالبرامج والتدخلات الإنسانية لمفوضية اللاجئين بتعز
أعلن منظمو جائزة ديزموند إليوت المرموقة عن القائمة النهائية للروايات الثلاث المرشحة للفوز بالجائزة التي تمنح للروايات الأولى لكتابها. وتضم قائمة الترشيحات النهائية رواية “ذا ليتر بيرر” (حامل الرسالة) للكاتب البريطاني روبيرت أليسون وكتاب “أ غيرل إز أهاف فورمد ثينغ” للروائية الأيرلندية الأصل إيمير مكبرايد ويتنافس معهما أيضا كتاب “باليستيكس” للكاتب الكندي دي دبليو ويلسون. وسيجري الإعلان عن الكتاب الفائز في الثالث من يوليو/ تموز ليتسلم جائزة قدرها 10 آلاف جنيه استرليني وهي الجائزة التي فاز بها في السابق الكاتبتان آنجالي جوزيف ونيكيتا لالواني. وسميت هذه الجائزة على اسم الناشر المعروف ديزموند إليوت وهي تغطي الأعمال الأدبية المكتوبة باللغة الإنجليزية التي تنشر لأول مرة في بريطانيا. وأسس إليوت دار النشر هذه التي تحمل اسمه والتي كانت ترعى كتابا من أمثال جيلي كوبر وآنتوني هورويتز. وقد توفي إليوت عام 2003 عن عمر يناهز 73 عاما. من جانبه قال كريس كليف الروائي البريطاني ورئيس لجنة التحكيم للجائزة: “اتفق جميع أعضاء اللجنة على ستة كتب تستحق ترشيحها للقائمة النهائية إلا أنه من المؤسف أن قواعد الجائزة تقتضي ترشيح ثلاثة كتب فقط ونحن سعداء للغاية بهذه القائمة.”
ورم دماغي وكانت رواية الأيرلندية مكبرايد التي وصفتها لجنة التحكيم بأنها “تتميز بالقوة والشجاعة وتحرك العواطف ويلفها الغموض” قوبلت بالرفض من جميع دور النشر الكبرى واستغرق الكتاب ما يقرب من عشر سنوات كي يرى النور. وتحكي الرواية عن علاقة فتاة بأخيها الذي كان يعاني من ورم دماغي في مرحلة الطفولة. أما رواية أليسون التي تدور أحداثها في الحرب العالمية الثانية فتصور قصة رجل مجهول الهوية كان يقود دراجته النارية ويواجه الموت في الصحراء الليبية وعثرت عليه مجموعة من الجنود الهاربين من الخدمة في الجيش البريطاني. ووصف كليف رئيس لجنة التحكيم هذه الرواية بأنها “في مجملها حكاية رمزية بامتياز تحكي قصة كفاحنا للعثور على هويتنا”. أما العمل الروائي الذي كتبه دي دبليو ويلسون الفائز بجائزة بي بي سي للقصة القصيرة في بريطانيا عام 2011 فيدور حول رجل يقوم بمهمة للعثور على والده المفقود في المناطق الجبلية في كندا. يذكر أن جائزة العام الماضي كانت من نصيب البريطانية روس باربر عن روايتها “أوراق مارلو”.