الرئيسية - رياضة - رياضة اليمن.. لا تقويم ولا تقييم
رياضة اليمن.. لا تقويم ولا تقييم
الساعة 03:00 صباحاً الثورة نت../

 - نعرف جميعا وعلى إطلاع نستقيه من خلال المستويات أن الرياضة دراسة واستعراض وتجارب سابقة وان التقويم والتقييم صفة دائمة لمعرفة عامة لعملية تصميم تحدد فيه

نعرف جميعا وعلى إطلاع نستقيه من خلال المستويات أن الرياضة دراسة واستعراض وتجارب سابقة وان التقويم والتقييم صفة دائمة لمعرفة عامة لعملية تصميم تحدد فيها السياسة لتنفيذ المشروعات. ضمن إطار يحدده التخطيط فنيا وجغرافيا وزمنيا مما يساعد على رسم متجه سليم للممارسة من خلال جوهر العمل لنسق المخطط والمراقبة الدائمة والمتابعة وتسجيل قياس الانتاج بمنجزات تمنح على الاطمئنان. رياضة اليمن تفتقد كافة المعايير لحراك ميادينها ومستوى عموم لاعبيها لعدم إحداث تغيير في محط الفهم لتطوير الأهداف والغايات وعدم القدرة على تخطي الصعاب لأساليب العمل في المجموعة بمعطيات مساعيهم ليسوا أهل شأن في هذا الحقل لهذا لا يعنيهم معنى التقويم والتقييم ولا يهمهم ملصق الوطن في رحم العطاء لتنمية وتطوير وتقدم حركة الرياضة في هذا البلد واستبدال الصيغ القديمة بأخرى وبذلك لم تنجز الرياضة اليمنية في الملعب ما يعين على تحقيق الأمل في مصاف الشباب وهو ما يمثل إحباطا للاعب بمنظور ما يراه لسياق مهام الإدارة الفاشلة وبقائها على المقعد الإداري دون محاسبة أو معاتبة أو تبديل ولا دراية عن منحصر التفكير.. والكل في هذا المرعى ولا يراعي موقعه ولا مصلحة وطنه ولا أحقية مستحقه للمهمة.. فهناك مسالك ينبغي الاهتمام بها لكسب صحة العمل وتميزه ومنها على سبيل المثال: – تقويم وتقييم الرياضيين ومدى إدراكهم وتحركهم تجاه الرعاية وما حققوه في ميادين ومجالات نشاطهم. – تفعيل خبرة قدامى الرياضيين من لاعبين ورواد إدارة ومشرفين لتجسيد الفهم والمعرفة من جهة وتخفيف العبء عن الجهة المعنية وتوثيق منشط المهنية من جهة كخارطة لمسار المتجه. – تحفيز العطاء بما يناسبه من قدره تمكن على الدفع والاستمرار حال التقدم في الميدان. – الشفافية المطلقة لتدارك الأخطاء وعدم فرض الموقف من قبل طرف لإعاقة المسيرة. في حين هناك أسئلة يجب طرحها على الطاولة تحكي عن مسارات عدة يتطلب الالتزام بها لتجنب الأخطاء مثل: – هل الانطلاقة حققت ولو الحد الأدنى من المطلوب في الرغبة والطموح..¿ – هل الإسهام بالعمل المشترك عبر الممارسة متفاعل بالنجاح¿ وإلى أي مدى¿ – هل وجدت للتغلب على الإشكاليات حلول لتفادي القيود والعقبات والتعقيدات وحب الذات. – هل الرضا عن الأداء بعموم مساكنه في الملعب والمبنى متوافق عطاؤه¿ – هل التمس الجمهور ما يعطي الأمل حقه في العمل برضا مقنع¿ – هل نجحت المشاريع والبرامج المقرره¿ وحققت أهدافها¿ – ما مدى التجاوب إيجابيا وما هو علاج السلبية لمحط المهام¿ – هل نجحت إدارة المشاريع في مسلك تنفيذ الخطط لعموم الساحة¿ – ما هي أوجه التقصير وكيفية تحسين مواضع النشاط¿ ندرك جيدا نحن حملة الأقلام الرياضية ومعنا المجتمع بأسره أن كيان الشباب والرياضة لا يحمل الصفة ولا التصنيف على الإطلاق لعدم رغبة الدولة بإيجاد أبناء الملعب في بيان موضعهم من العمل.. بدليل وجود وجوه لا صلة لها بالمكان لإدارته بما يرضي حركة الشباب.. فإلى متى سيظل حال الاهتمام بالشباب والرياضة على هذا النحو¿.