وزير الخارجية يبحث مع نظيره السلوفاكي تعزيز التنسيق السياسي في المحافل الدولية قوات الاحتلال تعتقل 11800 فلسطينياً من الضفة الغربية والقدس منذ أكتوبر 2023 وزير الخارجية يشارك في افتتاح منتدى حوارات روما المتوسطية 2024 الوزير الزعوري يؤكد على ضرورة توحيد الجهود لمواجهة العنف ضد المرأة قائد محور طور الباحة يطلع على سير التدريب بمركز الكمب الرئيس العليمي يُعرب عن تقديره لمواقف امريكا الى جانب الشعب اليمني وقيادته الوكيل المخلافي يشيد بالدور الانساني لمفوضية اللاجئين وتدخلاتها في تعز اجتماع في عدن يناقش قضايا أراضي المحاكم وسير العمل القضائي اليمن يشارك في أسبوع التنمية المستدامة ومنتدى الإستثمار والتمويل بالقاهرة مستشفى شبوة العام يتسلم دعماً طبياً من مؤسسة خليفة للأعمال الإنسانية
بمجموع الهيكلة الإدارية لوزارة الشباب والرياضة وبنسق المهام الموكلة لهؤلاء وبمقدار المعرفة والخبرة ومصدر الثقة بالقول والفعل بالميدان بعمر المقام الكبير لطيلة الطرح في مجال الرياضة نجد أن الأستاذ القدير عبدالحميد السعيدي الوجه المتخصص بنظرة النشاط من كل الزوايا ذات الصلة بالملعب الرياضي في مسقى حمله للمسؤولية منذ تسويق معطيات في محافل الرياضيين والكل يعرف من هو عبدالحميد السعيدي بهذا المصنف في مسكن كل أبناء اليمن شماله وجنوبه قبل الوحدة وبعدها كشخصية وضعت حليب المهام في هذا المحيط لمعقل الحراك الرياضي. قرأت عن هذا المعلم في السبعينيات وسمعت عنه ما يفوق تصور المسمع عن محصل مكانته بين أوساط الفئات العمرية من شريحة الشباب في متسع الملاعب ولعل ما منحني الثقة به كعمود فقري بهذا الكيان بين سطور كتاب لدورة تدريبية للرياضة بالمغرب الشقيق 1979م عندها أيقنت بكل ما تحمله كلمة يقين بعظمة السعيدي عبدالحميد وخلد موضعه في الساحة العامة ومجعية قدراته لنهج ما يجب أن تكون عليه رياضة في الوقت الحاضر عبر مقعده كوكيل لوزارة الشباب والرياضة قداع الرياضة.. وحتمية الأخذ لأطروحاته لما يصب لمصلحة رياضتنا وإلزامية كافة الجهات ذات الصلة بالحركة الرياضية على اتباع ما يساق من هذا الخبير. عبدالحميد السعيدي في مستوى موقعه متواضع جدا جدا بل مستجيب لكل سؤال يطرح عليه عن هذه الحركة ومتقبل دون انزعاج لكل نقد يطرحه الإعلام حول معطياته ومن هنا اكتسب السعيدي عبدالحميد قيمة العطاء المميز لمصدر عطائه بنجاح وامتدح هذا المقام دون أية صلة سوى صلة العمل المشترك بكيان الشباب والرياضة لكن وجب على من له اطلاع ومعرفة بأية شخصية شبابية رياضية تعمل في الميدان بصمت بسن مدة الفترة التي شغلتها بأعلى رقي لمستوى العطاء لابد علينا الحديث عن مثل هؤلاء الأفراد من جيل الماضي لرحلة مهامهم من دون ضجيج لمصالح خاصة كما هو الحال اليوم الذي يظهر بمدح من لا يستحق المدح في غربال الموجودين على كراسي الإدارة من غير حق تواجدهم بهذا المكان.