صادرات السعودية غير النفطية ترتفع 22.8 بالمائة في سبتمر 2024 العميد الأكحلي: شرطة تعز ماضية في تثبيت الأمن والاستقرار بالمحافظة اللواء الجبولي: الوحدة 16 طيران مسير تلعب دورًا محوريًا وحاسما في ميدان المعركة قائد لواء الريان بالمنطقة العسكرية الثانية يؤكد أهمية تعزيز الحس الأمني تدشين برنامج الطبيب الزائر الـ41 لجرحى القوات المسلحة في مأرب انطلاق البطولة الثانية لكرة اليد لأندية محافظة مأرب اليمن يترأس الاجتماع الطارئ لمجلس الجامعة العربية على مستوى المندوبين الدائمين الارياني: مليشيات الحوثي تواصل احتجاز المئات على خلفية نيتهم الاحتفال بذكرى ثورة سبتمبر الوزير الزنداني يصل العاصمة الإيطالية للمشاركة في منتدى حوارات روما المتوسطية "صحة مأرب" يوزع 53 ألف ناموسية مشبعة بالمبيد في مديريات الوادي وحريب ورغوان
على مدى ثلاثة وثلاثين يوما بالتمام والكمال تعاقبوا على تقديم ما لذ وطاب من الخدمات الصحفية للجماهير المتابعة لكأس العالم في البرازيل 2014م. أولئك هم فريق (التعب اللذيذ) بصحيفة الثورة الغراء وعلى رأسهم ربان سفينة العطاء الخلاق بملحق الثورة الرياضي (يحيى الحلالي) مدير الإدارة الرياضية بالصحيفة ونائبه (خالد النواري) ومعهم بقية الفريق الرائع (عبده مسعد) و(محمد الخميسي) و(أيمن الظاهري) و(عبدالرقيب فارع). وحتى لا نبخس الناس أشياءهم فهناك ضمن الفريق عناصر أخرى في الشؤون الفنية من كمبيوتر وتبويب وطباعة وإخراج وأرشيف ومتابعة يومية لا ينتقص من عطائهم عدم ذكر أسمائهم ولأن العناصر الصحفية سالفة الذكر لن يكتمل جهدها إلا بزملائهم الآخرين. فلكل أولئك وهؤلاء – وبصرف النظر عن كوني إعلاميا وكاتبا صحفيا في العديد من الوسائط الإعلامية – فإني بوصفي كذلك من الجمهور المتابع أزجي كل التحية والشكر والتقدير لكل تلك الأنامل المبدعة الذين اجتهدوا لإخراج وجبة دسمة اسمها (ملحق الثورة الرياضي) الخاص بكأس العالم كل صباح جديد. أعرف المعاناة وأعرف المعوقات وأعلم عجلة المسؤولين في الإدارة والتوزيع بضرورة إغلاق الصفحات ليتسنى للصحيفة الطبع والتوزيع المبكر إلى المحافظات – كما لصنعاء – فيما أحبائي في فريق (التعب اللذيذ) يبحثون عن كل جديد لإدراجه في الملحق الجديد. ووراء كل هؤلاء قيادة رائعة تشجع الإبداع وتحفز المبدعين كيحيى والذين معه وعلى رأس القيادة الأخ الأستاذ (فيصل مكرم) رئيس مجلس الإدارة – رئيس التحرير – وليس غريبا على الفيصل هذا الانتصار للرياضة والإعلام فهو ابنهما بامتياز.