افتتاح مشروع بئر ارتوازي بمنطقة الروضة في مأرب بدعم فاعلات خير من قطر
وزير الدولة محافظ عدن يطّلع على سير العمل في مبنى إدارتي الطرق والإنارة بمكتب الاشغال
وزير الخارجية يلتقي سفير الولايات المتحدة لدى اليمن
تأكيدات على أهمية الشروع في تنفيذ خطة العمل الخاصة بتعهدات اليمن تجاه اللاجئين
تدشين امتحانات الفصل الدراسي الاول بكلية المجتمع بسيئون
مجلس إدارة صندوق النظافة والتحسين بوادي حضرموت والصحراء يقر موازنته للعام 2026م
رئيس مجلس القيادة يهنئ باليوم الوطني لمملكة البحرين
رئيس مجلس القيادة يعزي ملك المغرب في ضحايا الأمطار والفيضانات بإقليم آسفي
اليمن يشارك في اجتماع فريق العمل العربي المعني بتطوير البعد الشعبي لجامعة الدول العربية
توقعات مركز التنبؤات الجوية لحالة الطقس في الجمهورية اليمنية غداً الأربعاء
إننا نعيش هذه الأيام في وطننا اليمن بلايا ورزايا وإرهابا وأهوالا وجرائم مروعة ومذابح بشعة ورعبا لا ينتهي… ـــ وبمرارة بالغة وصراحة واضحة ننام على فاجعة ونصحو على كارثة ! ما الذي يحدث ¿ كلنا نعلم ما الذي يحدث … وبين العلم بالشيء وبما يحدث أوجاع تنفتح وليس لها من نهاية … ـــ ننام على تفجير قاتم في العراق ولبنان وليبيا ونصحو على أشلاء تتناثر في سوريا ومصر وعدوان صهيوني غاشم على غزة ومذابح في اليمن وما الجريمة البشعة والمروعة التي ارتكöبت في محافظة حضرموت مؤخرا بحق أربعة عشر جنديا من أبناء قواتنا المسلحة من قبل تنظيم أنصار الشر وذلك بذبحهم بالسكاكين والسواطير عنا ببعيد وهذا هو الإرهاب ذاته وعينه ومصاصو الحرية الإنسانية لا يشبعون ولا يكتفون… بل يسفكون الدماء ويقتلون … بل هم في رغبة جامحة ودائمة لمحو كلö ما تبقى من معالم الإنسانية والكرامة والعزة والحرية. ـــ وبين ما يحدث من كوارث إنسانية في بلاد الربيع العربي على وجه الخصوص وفي أغلب أوطاننا العربية والإسلامية على وجه العموم من فواجع ومواجع .. من قبل بشر لا يرعوون ــ الإرهاب سلوكهم وديدنهم ــ وإن تسموا بأسماء إسلامية وادعوا الإسلام والإسلام منهم براء هؤلاء الأشرار من شذاذ الآفاق السفلة الحثالة القتلة المجرمين السفاحين الإرهابيين أنصار الأبالسة والشياطين أصحاب النفوس الدنيئة التي تعمل ليل نهار على زرع عبوات القتل والتفجير والأحقاد والتدمير والإجرام والإرهاب والمناطقية والطائفية جنبا إلى جنب دون وخز من ضمير أو وازع من إيمان أو حتى قليل من أخلاق مع سبق الإصرار والترصد يوغلون في سفك دماء اليمنيين وترويع الآمنين وإقلاق السكينة العامة والإفساد في الأرض ــ وهلم جرا ــ والآلام تتكاثر بحجم الآمال الموؤدة . وختاما نقول: بأي ذنب تزهق الأرواح وتقتل الأنفس وتسفك الدماء ويذبح الجنود¿ أما آن للإرهاب أن ينتهي! وللقاتل أن يرعوي! وهل لهذا الليل المظلم من آخر¿! وهل ستتحول الآلام إلى آمال والمحن إلى منح¿ نسأل الله ذلك ونستمد منه العون والتوفيق. *مستشار وزارة الأوقاف والإرشاد.

وزارة الأوقاف والإرشاد تختتم مشروع "سفراء الخير" الرمضاني
في الارتحال درسٌ بليغ لمن سيعقد العزم على العوض
وكيل شبوة يدشن الدورة الاولى في مجال دبلوم البناء الفكري للخطباء والدعاة بالمحافظة
وزير الأوقاف يؤكد الانتهاء من التجهيزات الخاصة باستقبال حجاج هذا العام