الصين تؤكد دعمها الحازم لقضية الشعب الفلسطيني العادلة السعودية تحقق المركز الـ14 عالمياً والأولى عربيا ًفي المؤشر العالمي للذكاء الاصطناعي "التعاون الخليجي" يرحب باعتماد الأمم المتحدة "إنهاء الوجود غير القانوني في الأراضي الفلسطينية المحتلة" الأمم المتحدة تعتمد قراراً تاريخياً بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية الوزير الشرجبي: التغيرات المناخية تزيد من التحديات التي تواجهها الحكومة محافظ تعز يدشن الاحتفالات بأعياد الثورة اليمنية بإنارة قلعة القاهرة السقطري يؤكد الحرص على الاستفادة من تقنيات الشركات الروسية في مجال الاصطياد السمكي لقاء تشاوري بعدن يناقش التنسيق المشترك لحفظ حقوق الناجين وضحايا الإنتهاكات رئيس الوزراء يجرى اتصالا هاتفيا مع نائبة الأمين العام للأمم المتحدة السفير العرادة يبحث مع وزير الدفاع الموريتاني تعزيز التعاون العسكري
استشعارا بالخطر المحدق بوطننا الغالي اليمن وانطلاقا من قولö الله تبارك وتعالى في محكم قرآنه : “واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا واذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانا” .. آل عمران آية : 103 نقول مضت على الشعب اليمني عقود من الظلم والظلمات والظلام والمعارك والصراعات والحروب لم يجنö فيها سوى الضعف والفقر والجهل والمرض والتخلف ونحن اليمنيين مدعوون اليوم إلى الاصطفاف الوطني لأجل اليمن وإلى السلام وليس للحرب والتعايش والوئام بدلا عن الإقصاء والخصام والبناء والإعمار عوضا عن الهدم والدمار والسكينة والاطمئنان والأمن والأمان والاستقرار والإيمان والحب والإخاء والمودة والوفاء والنهوض الحضاري وبناء اليمن بالعلم وليس التسابق نحو الموت. إن الاقتتال والاحتراب بين أبناء الوطن الواحد خسارة للجميع. ـــ كفانا حروبا عبثية وكفانا مواجهات دامية وكفانا عنفا وجوعا وفسادا وجهلا كفانا نزيفا للدم اليمني كفانا تفجيرا وتدميرا وإرهابا وتكفيرا وذبحا وقتلا كفانا فوضى وجرعات وصناعة أزمات كفانا استجرارا لرواسب الجاهلية من طائفية وعصبية ومذهبية ومناطقية وعنصرية وسلالية. الوطن لا يحتمل مزيدا من أنهار الدماء وإزهاق الأرواح فيجب أن نستشعر الخطر وننتصر لليمن وأن نكون كما وصفنا الرسول الأعظم والنبي الأكرم محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم حين قال : ” الإيمان يمان والحكمة يمانية والفقه يمان” . وختاما نقول / أيها اليمانيون عودوا إلى رشدكم وانتهوا عن غيöكم وحكöموا عقولكم وارضوا ضمائركم وابنوا وطنكم وحافظوا على وحدتكم ورصوا صفكم واجمعوا كلمتكم وكونوا يدا واحدة ضاربة على كلö من يحاول هدم يمنكم وبلدكم ووطنكم وقبل ذلك وبعد ذلك اعتصموا بحبل ربكم ليحسن خلاصكم هو مولاكم فنعم المولى ونعم النصير. للتأمل : أبـكـي على الشــام أم أبكيك يا وطنــي والجرح في مصـر والأوجـاع باليـمــن دمــــوع بـــغـــداد في عـيــنـي دامـعـة تـسـيــل بـالـقــدسö والأحـداق في عـدنö فـي كـــلö قــطــــر على أضلاع أبجدتي