مؤسسة الثورة تشارك في فعالية "منتدى القاعة الحمراء" ببكين
طارق صالح: البحر الأحمر مهدد بكارثة بيئية بسبب السلوك الإجرامي للميليشيا الحوثية
لقاء موسع بتعز يناقش تقرير مستوى تنفيذ القرار الرئاسي رقم (11) للعام 2025
عضو مجلس القيادة طارق صالح يلتقي الرئيس السوري
مصر وقطر توقعان صفقة بقيمة 7. 29 مليار دولار لتنفيذ مشروع استثماري في مصر
"أمنية أبين" تناقش جهود تعزيز استقرار المديريات
ضبط مروج مواد مخدرة في مدينة الغيضة بالمهرة
مصر تعلن استرداد 36 قطعة أثرية من الولايات المتحدة الأمريكية
الجزائر ومصر وتونس تؤكد دعم الحل السياسي في ليبيا
"التعاون الإسلامي" تُدين مخططات بناء 356 وحدة استيطانية في القدس المحتلة

منذ تأسيسها اتحادات السباحة في كلا الشطرين بدءا بعام 1982م في عدن ومشاركة اللجنة العليا للسياحة في بطولة العرب في الصومال في نفس العام ..وبوجود فريق نسوي للسباحة البعض منهن أحياء يرزقن وعام 1994م في صنعاء ..ومنذ العام 2002م بتشكيل النواة الأخيرة للسباحة في بلادنا حتى اللحظة وإلى ما بعد ذلك فإن السباحة اليمنية لا تمتلك مسبحا اولمبيا واحدا ..ولا تستطيع المشاركة والمنافسة عربيا واسيويا إلا في فعاليتين لا ثالث لهما وهما مسافتي الخمسين مترا والمئة متر فقط ولا غير وطوال تلك السنوات السابقة والماضية والحالية لم تتحرك السباحة اليمنية قيد أنملة إلى الإمام ولم تقرر أو تجازف في تطوير شكل وجوهر منافساتها إلى المئتين متر أو ما هو أعلى من ذلك ..واتحاد للسباحة يعني فيما يعني قدرته واحتوائه على كل ما يتعلق بالأنشطة السباحية المعترف بها والمعمول عليها المنافسات ..إلا نحن فلا نعرف ونشارك إلا في الفئتين الواردتين أعلاه .. اتحاد سباحتنا لا يمتلك فريقا نسويا من باب الحرام .. وليس لدينا التأسيس ولا التفكير في تأسيس لعبة كرة الماء ..ولا الغطس أو الغوص ولا المسافات الطويلة في السباحة فقط اتحاد مبني ومحدود النشاط فقط في الفئتين الخمسين والمئة. والمشكلة ليست في الاتحاد الحالي ولا في الاتحادات التي سبقته حتى لا نجافي الحقيقة ..المشكلة تكمن في إهمال وتهميش الدولة / الحكومة / للرياضة عامة والسباحة على وجه الخصوص ..فطالما لا يوجد لدينا مسبحا اولمبيا معترف به فكيف بوسعنا أن نعرف ونحدد مسافات ومقاسات تلك المسافات ..ونحن من يمتلك أكثر من ربع البلاد أو ثلثها سواحل وبحار وشواطىء تسر الناظر والنظر..نعم اتحاد السباحة الحالي مجتهد ومثابر وكذلك الحال في القيادات السابقة ..ولكن المسألة لا تكمن في هذا القيادي أو تلك التوليفة إلا أنها تكمن في الاهتمام العام والمسؤولية الوطنية من الدولة ..والأدهى من ذلك يعطوك ما لا يزيد عن ثمانية ملايين ريال يمني ويطالبوك بالنشاط الداخلي والمشاركات الخارجية ..علما بأن مشاركة خارجية واحدة /المغرب / كلفت ما يقرب من خمسة ملايين ريال يمني .. فهل كتب على بعض الاتحادات (وما أكثرها في بلادنا )أن تشارك مرة واحدة والباقي بتأجيل أو ترحيل أو أثر رجعي ..وهناك فرق شاسع وبون بين السماء والأرض بين مزاولة الرياضة للارتقاء والمنافسة ..وبين ممارسة الرياضة لتوسيع مداخيل البعض وخدمة البعض الأخر من ممارستها لأنها أحد أهم صادر دخلهم أو أحد أهم مصادر انتفاخ جيوبهم. ياقيادة البلد والدولة والرياضة :الرياضة واجب وطني وتربوي وصحي وأخلاقي إما نزاولها صح أو نتركها لحين ميسرة حتى لا نضع البعض من القيادات الرياضية في الاتحادات في وجه المدفع أو على مقصلة النتائج السيئة. [email protected]

بن ماضي يطلع على ترتيبات استضافة حضرموت بطولة المنتخبات لكرة السلة
ولى العهد السعودى يلتقي رئيس الفيفا لبحث تطوير التعاون الرياضى
الهلال والشباب والقادسية الى ربع نهائي كأس خادم الحرمين
البكري يناقش برامج تأهيل وتدريب شباب الضالع وأوضاع نادي عرفان أبين
وزارة الشباب والرياضة تمنح نادي التعاون بحضرموت الاعتراف النهائي
الريال يحسم الكلاسيكو بهدفين في شباك برشلونة ويعزز صدارته للّيغا