صدور كتاب بعنوان "حوطة سيئون.. أمجاد وأصالة ومعاصرة"
الإرياني: تباكي الحوثيين على مقدرات اليمن كذب فاضح وتاريخهم حافل بالتدمير
دراسة صادمة.. تغير المناخ قد يحرم الملايين من الدم المنقذ للحياة!
علماء صينيون يطوّرون مركّبًا ذكيًا من الإسمنت يحوّل الحرارة إلى كهرباء
تأهل السعودية واوزباكستان لنهائي كأس آسيا لكرة القدم للناشئين
الدفاع المدني يخمد حريقا في محطة محروقات بسيئون
تدشين كتاب "مدن ومعالم مملكة سبأ" للباحث طعيمان
استشهاد 10 فلسطينيين إثر قصف اسرائيلي استهدف منازل شرق خان يونس
اجتماع أمني يشدد على رفع الجاهزية وتعزيز التنسيق الأمني بوادي حضرموت
الحوادث المرورية تحصد حياة 22 شخصا خلال النصف الاول من إبريل
- رئيس مجلس الشورى
تحاول "عدن" اليوم توجيه البوصلة، توحيد الصفوف وتحديد مركز الهدف، تحتضن من جديد مؤسسات الدولة، وقد أقبلت عليها، تعيد صياغة وترتيب الأولويات، أمامنا عدو واحد، ومهمتنا هي دعوته لسلام عادل ومشرف، أو كسره إن بغى وتجبر.
فرصة تاريخية أخرى تلوح في الأفق أمام هذه المدينة الرائعة، وأهلها الطيبون، وكأن التاريخ هنا يعيد نفسه، تأبى عدن إلا أن تبقى في الصدارة وفي مركز الأحداث، يكرس حضورها تاريخ من الأمجاد، والوقوف على مفترق بحرين، والتموضع حول مصالح دولية مهمة.
فرصة متاحة على أكثر من مستوى، جعلتها مشاورات الرياض ممكنة، ولحظة ينبغي علينا التقاطها، فتركها يضاعف من مأساة المدينة وأهلها وكل اليمن، عدن تستحق الأفضل، وليس هناك ماهو أفضل من أن تكون مدينة جامعة، ومركز للدولة. وحاضرة للسلام والاستقرار، وحضن دافئ لكل أبناء اليمن.