بحيبح يترأس اجتماعاً لشركاء القطاع الصحي لمناقشة الوضع الوبائي الراهن المحافظ ابن الوزير يثمن اجماع كافة مكونات شبوة على مصالح المحافظة الزعوري يبحث مع مدير منظمة العمل تقديم الدعم للمشاريع والبرامج الخاصة باليمن وزير الخارجية يزور مقر السفارة اليمنية في الرباط الزعوري يؤكد دعم الحكومة للجهود الدولية الرامية لتحسين سوق العمل العود يبحث مع مسؤولة اسبانية الجهود المشتركة لدعم الحكومة والشعب اليمني عضو مجلس القيادة البحسني يناقش أوضاع شركة بترومسيلة اليمن يشارك في الاجتماع الـ2 للجنة تسيير ومتابعة البرنامج الإقليمي للدول العربية الثقلي يناقش مع الصندوق الاجتماعي مشاريع أشغال كثيفة العمالة بسقطرى الوكيل المخلافي يثمن التدخلات التنموية للبرنامج الإنمائي بتعز
المتورد، وفي لحظة استفزاز معرفي، وتشكلٍ رافض، يعترف أنه جزء من مشروع عنصري، ممتد لأكثر من 1200 عام.
المشروع العنصري تواجدَ كفكرةٍ منبوذة، اشتغلت على الضعف العام، والتحريش وزراعة الفتن، ورغم قسوتها وبطشها، لم يحكم الا في فترات تاريخية عابرة، وأجزاء من الأرض وصلت الى كاهنٍ على قرية.
رفضكم، واستعادة ذاكرة نضالات الأقيال العظماء، منذ الشيخ الدعام الذي أذل الغازي الأول المجرم يحيى الرسي، ومرورا بكل رموز النضال الذين سبروا، وفهموا، واستوعبوا هذا الخطر والموت القادم من فارس، هذا الوعي يقتلهم، ويفقدهم الصواب.
حاول الرسيون الجدد، اللعب على المناقضات، والتغفيل الجمعي، والانكار الكاذب، عن كونهم امتدادً بائسا لمشروع الكهانة، لكنهم وقعوا في شر أعمالهم.
فضحتهم ممارساتهم، وكرروا متكئين على فائض القوة والتحريش، خطيئات أجدادهم، فظهروا عرايا من اي قيمة او نبل، وغزاة لا يرون لهم عدوا إلا اعتزاز اليمني بذاته، واستعادته لنضالاته، ومن دواخل واعماق صراخهم الكاذب، يرون نهاية مشروعهم، في مشهد متكرر في تاريخهم يعرفونه جيدا.
ونحن في شهر العزة والثورة والجمهورية، ونستلهم مسيرة أبطالها، في مواجهة بقايا الامامة العنصرية، لابد ان نستحضر كيف أن ثلة من الأحرار كانوا رأس حربة اسقاط هذا المشروع، بإمكانيات لا تقارن بإمكانياتنا، ووعي جمعي لم يكن بهذا العموم والتوهج
ويبقى أن يضاف إلى أهداف جمهوريتنا هدفا مفصلي، حتى يتوقف الدم، وتنتهي المعاناة، ونرسم الطريق للمستقبل، ألا وهو هدف أن تكون هذه المعركة آخر معاركنا مع هذا المشروع، وأن لا نترك له مساحات للعودة.