"التكتل الوطني" يرحّب بإعادة تصنيف مليشيا الحوثي كـ“منظمة إرهابية أجنبية” ويدعو لموقف وطني ودولي حاسم شرطة محافظة مأرب تدشن العام التدريبي 2025 وزارة الشباب والرياضة تدشن برنامجاً تدريبياً يستهدف شباب 13 محافظة لعام 2025 وزارة الشباب تدشن برنامجها التدريبي للعام 2025م لتأهيل الشباب والفتيات الماجستير بامتياز مع مرتبة الشرف للباحث وحيد الفودعي من جامعة عدن الوزير العكبري يناقش استكمال الدراسات والتصورات لتطوير التعليم الإلكتروني محافظ شبوة يوجه بإزالة أي مباني عشوائية في مدينة عتق القوات المسلحة تفشل تسللات وإعتداءات للمليشيات الحوثية في تعز وأبين السفير ياسين يؤكد حرص الحكومة اليمنية على تعزيز التعاون مع البرتغال اللواء الشريف يشيد بالدور المحوري لكلية الشرطة في تأهيل الكوادر الأمنية
يتبنى عدد كبير من الصحفيين "أصحاب الشهرة " في الكثير من الأحيان آراء ذات صدى شعبي بلغة المقهورين، ليس بدافع الانتصار لها، ولا انصهاراً في دعم القضايا الوطنية؛ بل من أجل حصد متابعات أكثر وتحقيق (target) أو تريند- إن لم تكن خلف ذلك مصالح شخصية أو مآرب أخرى.
عدد كبير من المرتزقة الجدد هم أبطال في أعين العوام، ورموز وصفوة ونخبة عند أهل الحاجة للتلميع، بينما هم في الحقيقة أكثر الناس تعالياً وجشعاً وغرورًا.
عدد آخر ينشط في ابتزاز المسؤولين تحت ذريعة المساءلة وآخر يجيد التسول تحت حجة المناصرة.
وبعيداً عن سلوك النقد المنهجي المهني الأخلاقي المطلوب وصحافة الحلول والتصويب المعتدل، يذهب البعض للتحريض والتعرض والإساءة والقدح بناء على مؤشرات أو قرائن أو تلاسن عارض أو أو أو ...الخ
فضاء بلا قيود وقيم، ومجتمع تغيب عنه الحوكمة الرقابية، ويغلب عليه في المجمل الأمر قاعدة (من أمن العقوبة أساء الأدب).
بينما يمتهن تجار الكلمة "حرفة التضليل". فيتطرقون لقصايا الرأي العام ولحديث الساعة من أجل استعطاف الجمهور الغاضب وتأليبه على بعضه.
في القارعة ألف نافخ كير، ومُنصف على حافة الطريق يعافر من أجل إيصال صوت الحقيقة دون تزييف، صحافة يحملها أنقياء يعملون من أجل توجيه الرأي العام نحو قضاياه العادلة، ويحشد لتصويب الاختلالات والاسهام في خلق مجتمع سوي واعي.
بهذا يكون الإعلام وسيف الصحافة سلطة رابعة بل أولى.