ميلشيات الحوثي الإرهابية تصعّد جرائمها بحق المدنيين
رئيس الوزراء يستقبل في العاصمة المؤقتة عدن المبعوث الاممي الى اليمن
الرئيس العليمي يلتقي رئيس مجلس النواب واعضاء هيئة رئاسة المجلس
انتقدت التماهي الأممي مع الحوثيين.. السلطة المحلية بالحديدة تدعو لاستكمال عملية التحرير وتطالب بفتح الطرقات الإنسانية
الشبكة اليمنية تدين جريمة استهداف أستاذ القرآن في السلفية بريمة صالح حنتوس
بين التمدد والإنكشاف.. قراءة تحليلية لسلوك إيران ومحورها بعد السابع من أكتوبر
لقاء بسيئون يبحث تدخلات برنامج الغذاء العالمي في القطاع البيئي بوادي حضرموت
عدن.. انعقاد اجتماع لجنة تسيير حركة رفع مستوى التغذية في اليمن
الرئيس المصري يبحث مع رئيس مجلس السيادة السوداني العلاقات الثنائية بين البلدين
ترمب يصدر أمراً تنفيذياً ينهي برنامج العقوبات المفروض على سوريا
يتبنى عدد كبير من الصحفيين "أصحاب الشهرة " في الكثير من الأحيان آراء ذات صدى شعبي بلغة المقهورين، ليس بدافع الانتصار لها، ولا انصهاراً في دعم القضايا الوطنية؛ بل من أجل حصد متابعات أكثر وتحقيق (target) أو تريند- إن لم تكن خلف ذلك مصالح شخصية أو مآرب أخرى.
عدد كبير من المرتزقة الجدد هم أبطال في أعين العوام، ورموز وصفوة ونخبة عند أهل الحاجة للتلميع، بينما هم في الحقيقة أكثر الناس تعالياً وجشعاً وغرورًا.
عدد آخر ينشط في ابتزاز المسؤولين تحت ذريعة المساءلة وآخر يجيد التسول تحت حجة المناصرة.
وبعيداً عن سلوك النقد المنهجي المهني الأخلاقي المطلوب وصحافة الحلول والتصويب المعتدل، يذهب البعض للتحريض والتعرض والإساءة والقدح بناء على مؤشرات أو قرائن أو تلاسن عارض أو أو أو ...الخ
فضاء بلا قيود وقيم، ومجتمع تغيب عنه الحوكمة الرقابية، ويغلب عليه في المجمل الأمر قاعدة (من أمن العقوبة أساء الأدب).
بينما يمتهن تجار الكلمة "حرفة التضليل". فيتطرقون لقصايا الرأي العام ولحديث الساعة من أجل استعطاف الجمهور الغاضب وتأليبه على بعضه.
في القارعة ألف نافخ كير، ومُنصف على حافة الطريق يعافر من أجل إيصال صوت الحقيقة دون تزييف، صحافة يحملها أنقياء يعملون من أجل توجيه الرأي العام نحو قضاياه العادلة، ويحشد لتصويب الاختلالات والاسهام في خلق مجتمع سوي واعي.
بهذا يكون الإعلام وسيف الصحافة سلطة رابعة بل أولى.