اليمن يشارك في الاجتماع الـ61 للمجلس الفني لهيئة التقييس الخليجية (GSO) بالكويت
رئيس هيئة الاركان: فجر الـ 14 من اكتوبر يوماً فارقاً في تاريخ اليمن الحديث
14 أكتوبر.. من نار الكفاح إلى نور البناء ومواصلة مسيرة الحرية وصون الأرض والإنسان
السفارة اليمنية في الاردن تحتفل بالعيد الوطني الـ 62 لثورة 14 اكتوبر
وزير الشباب والرياضة: 14 أكتوبر محطة بارزة من محطات النضال اليمني والعربي
الأونروا تطالب بدخول المساعدات الإنسانية بشكل واسع إلى قطاع غزة
الأرصاد الجوية تتوقع أمطاراً في السواحل والمناطق الجبلية وطقساً معتدلاً بالسواحل وحاراً في الصحاري
مؤسسة الثورة تهنئ القيادة السياسية بمناسبة الذكرى الـ62 لثورة 14 أكتوبر المجيدة
وزير الداخلية يرفع برقية تهنئة لرئيس مجلس القيادة بمناسبة العيد الوطني الـ 62 لثورة 14 أكتوبر
وزير الدفاع ورئيس الاركان يهنئان رئيس مجلس القيادة بمناسبة العيد الـ 62 لثورة 14 اكتوبر
لا أدري كم مرة دمر الحوثيون حاملة الطائرات الأمريكية "هاري ترومان"، قبل أن يعترفوا بأن الهجمات الأخيرة تنطلق منها، يبدو أن "ترومان" بسبعة أرواح!
تضامن العالم كله مع غزة، لأنها كانت تقاتل قوات احتلال، فيما لم يتضامن غير نظام الملالي ومليشياته مع الحوثيين، لأنهم يمارسون أفعال اللصوص والقراصنة، ولأنهم يمارسون الابتزاز، ويأخذون الرشوة، ويسمحون للسفن التي تدفع لهم بالعبور.
أصحاب الشأن الحقيقيون في غزة يتفاوضون مع دولة الاحتلال الإسرائيلي لوقف الحرب، فيما الحوثيون يواصلون عملياتهم، تحت عنوان "نصرة غزة"!
هم ليسوا "ملكيين أكثر من الملك"، ولكنهم يهدفون باسم غزة لتثبيت سلطتهم، والحصول عن طريق "القرصنة" على "الاعتراف الدولي".
أوصل الحوثيون بعض اليمنيين إلى التصفيق للضربات الأمريكية في بلادهم، للأسف الشديد، حيث لم يترك الحوثيون لهم صديقاً داخلياً أو خارجياً، إلا عصابة "علي خامنئي بابا"، والأربعين مليشيا حرامية.
لا يرضى بأن تضرب الطائرات الأجنبية بلاده إلا معطوب الضمير، لكن هذه العصابة التي وظفت كل العناوين لصالح مشروعها في السلطة والثروة أعطت الذرائع للتدخلات الدولية في بلادنا، والتي دفع المدنيون فاتورتها الباهظة.
كان اليمن معروفاً في العالم بأنه مهد واحدة من أقدم الحضارات في العالم، ثم جاء المتطرفون من الدواعش والحوثيين فأصبح اليمني ممنوعاً من دخول أغلب البلدان، لأسباب معروفة.
كان اليمن دولة ذات سيادة، ومنذ أن أصبح الحوثيون يدافعون عن سيادته ذهبت السيادة في مهب الريح.
يبدو أن الحوثيين يختصرون مفهوم "السيادة" في شخص "السيد"!