استكمال تجهيزات إصدار البطاقة الذكية في حيران غرب حجة طارق صالح يبحث مع سفير الإمارات مستجدات الأوضاع العرادة يناقش مع المستشار العسكري للمبعوث الأممي المستجدات العسكرية والأمنية وتأثيرها على عملية السلام مجلس القيادة الرئاسي يناقش المستجدات الوطنية والاقليمية وفد عسكري يطلع على سير العمليات العسكرية في محور علب بصعدة الارياني يرحب بإعلان حكومة نيوزيلندا تصنيف مليشيا الحوثي منظمة إرهابية نيوزيلندا تصنف مليشيات الحوثي منظمة إرهابية الارياني: استمرار تجاهل التهديد الحوثي وعدم التعامل معه بحزم، سيؤدي لمزيد من زعزعة الامن والاستقرار المكتب التنفيذي لأمانة العاصمة يناقش انتهاكات الحوثي وتحديات النازحين وكيل شبوة يفتتح إفتتاح مشروعات امنية في المحافظة
سرد مغردون على موقع التواصل الاجتماعي جملة من المصالح والمنافع الشخصية والوطنية التي تجعلهم يقفون إلى جانب المؤسسة العسكرية ممثلة في الجيش الوطني الذي يخوض معركة الدفاع عن الوطن والجمهورية وثورة السادس والعشرين من سبتمبر المجيدة بوجه انقلاب مليشيا الحوثي المدعومة من إيران.
آراء المغردين توزعت بين من ينظر للجيش الوطني من زاوية المصالح القومية للوطن، وكونه صمام أمان اليمن، والحارس الأمين على مكتسباته، وبين من ينظر له من زاوية المصالح الاقتصادية والمنافع التي لمسها المواطنون في المحافظات المحررة ومن أبرزها انتظام صرف رواتب الموظفين، وتوفر خدمات الكهرباء والمشاريع الخدمية،من تعليم وصحة وغيرها.
صنف ثالث من المغردين ذكروا أن دعمهم للجيش الوطني يأتي من كون أن هذا الجيش يمثل إرادة اليمنيين لاقتلاع الإمامة واستعادة الدولة، وأن دعمه سيقود لتحقيق السلام، وإنهاء الحرب، فضلا عن أن انتصاره هو انتصار للحرية والكرامة التي استلبتها مليشيا الحوثي.
دعم للسلام
يرى الناشط السياسي زيد الشليف أن دعمه للجيش الوطني في معركته هو من أجل تحقيق السلام في اليمن.. مؤكدا: لا سلام سيتحقق في اليمن ولا المنطقة الا بوجود جيش وطني قوي قادر على فرض الامن والاستقرار، وهذا يتطلب دعم وإسناد حقيقي لأبطال الجيش الوطني.
وأكد المحامي حسين المشدلي أن دعم الجيش الوطني سيقود لاستعادة الدولة وإنهاء الحرب.
وقال: البلاد تمر بمرحلة حرب داخلية وفي مثل هذا الوضع يفترض ان يكون الشعب كله جيش وطني وان يشارك الجميع في دعم المجهود الحربي كلاً بما يحسن وما يمكنه ان يقوم به حتى يتم استعادة الدولة وتضع الحرب اوزارها.
فيما أكد الإعلامي عبدالله اسماعيل أن انتصار الجيش الوطني هو انتصار لإرادة شعب لايقهر .. مضيفا: "أبطال الجيش الوطني جبال في الجبال وموج هادر في وجه أذناب إيران ، دماءهم فخر الأرض وانفاسهم صدى السموات ، وانتصارهم ارادة شعب لايقهر وخذلانهم خيانة وعار.
واعتبر وكيل وزارة الإعلام محمد قيزان إسناد الجيش الوطني انتصار للوطن والحرية والكرامة ومساهمة في بناء مستقبل يليق بكل أبناء اليمن.
إلى ذلك يؤكد عضو مجلس الشورى صلاح باتيس أن دعمه ووقوفه إلى جانب الجيش الوطني كونه درع الجمهورية وحامي الشرعية وصمام أمان المكتسبات الوطنية والأمل بعد الله لإسقاط كل انقلاب وتمرد واستعادة الدولة وبسط نفوذها على كل اليمن.
فيما يؤكد الدكتور رياض الغيلي أن الجيش الوطني هو آخر آماله في استعادة الدولة ودحر الميليشيات .. مؤكدا أن أي نوايا لتحجيم دوره وتجويع أبطاله ستبوء بالخسران والندم.
وأرجع الإعلامي محمد الضبياني سبب مساندته للجيش الوطني إلى أنه يمثل إرادة اليمنيين لاقتلاع شجرة الإمامة الخبيثة ومليشياتها الإجرامية .. في حين اعتبر مدير مركز سبأ الإعلامي وليد الراجحي أن إسناد الجيش الوطني هو انتصار للوطن والحرية والكرامة ومساهمة في بناء مستقبل يليق بكل أبناء اليمن.
دفع المعاناة
من جانبه ينظر الصحفي فؤاد العلوي للجيش الوطني من زاوية المصالح التي عادت بالنفع على المحافظات المحررة .. مؤكدا أن المحافظات التي حررها الجيش الوطني يستلم فيها الموظف الحكومي راتبه نهاية كل شهر، ويحصل على الكهرباء وكامل الخدمات الحكومية بكل سهولة وبأسعارها الرسمية، فضلا عن أنه يملك حريته وكرامته التي استلبها الحوثي عن إخواننا في المحافظات المحتلة.
وقال ان دعمه للجيش الوطني هو دعم لذاته ولكرامته، وحريته، ودعم لعودة الراتب والكهرباء ودبة الغاز، ودعم لحق أطفاله في الحصول التعليم.
وأشار في تغريدة أخرى إلى أن تقارير لجنة خبراء مجلس الأمن، وتقارير المنظمات الحقوقية تؤكد أن الجيش الوطني الأكثر احتراما للحقوق والحريات، والأكثر التزاما بالتشريعات الوطنية والدولية المتعلقة بحقوق الإنسان.
إنقاذ الملايين
إلى ذلك قال الصحفي عبدالله المنيفي إن دعم واسناد الجيش الوطني يعني انقاذ آلاف المعذبين تحت جحيم أذيال الإمامة ورفع المعاناة عن كاهل ملايين اليمنيين الذين يكتتون بنيران السلالة الحوثية.
ويتفق معه في الطرح الناشط منير الردود الذي أشار إلى أن المليشيات هي كارثة الشعوب، وعدو الإنسانية، وما دخلت أرضاً إلا وخلفت الفقر والجهل والمرض.
فيما أكد الناشط عبدالرقيب الشايف أن الوقوف الى جانب الجيش الوطني ودعمه ومساندته في معركته المقدسة التي يخوضها ضد مليشيات الكهنوت الإمامية ،هو الطريق نحو الحرية والعدل والمساواة، والسير في نهج الثوار الأحرار، والتمسك بأهداف ثورتي سبتمبر واكتوبر المجيدتين.
وقال مفضل الحميري إن الجيش الوطني هو المؤسسة الوطنية الوحيدة القادرة على الحفاظ على مكتسبات البلد وثوراته والحفاظ عليه من قبل الشعب ودعمه وإسناده هو انتصار للجمهورية.
وكانت هيئة الإسناد الشعبي للجيش الوطني قد أطلقت حملة إلكترونية واسعة لدعم واسناد الجيش الوطني في مواجهة ميليشيا الحوثي بهاشتاج #اسناد_الجيش_الوطني_واجب_الجميع، لقيت تفاعلا كبيرا من قبل مرتادي موقع التواصل الإجتماعي تويتر، حيث اكدوا على أهمية الوقوف إلى جانب الجيش الوطني واسناده في معركة استعادة الدولة والقضاء على الانقلاب الحوثي من أجل تحقيق الأمن والأمان والاستقرار والسلام.