أبرز ما ورد في مقابلة رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد العليمي مع تلفزيون حضرموت الرئيس العليمي: للمعركة ضد المليشيات وجوه متعددة والتراجع عن قرارات البنك فيه اعلاء للمصلحة العامة اللواء العابسي يدشن دورة الاستخبارات التأسيسية الأولى بالمنطقة العسكرية السابعة رئيس مجلس القيادة يعزي وزير العدل ورئيس الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة رئيس الوزراء يقدم التعازي لوزير العدل بوفاة شقيقه الزعوري يؤكد الحرص على دعم فئة ذوي الإعاقة والمعاقين من جرحى الحرب وكيل وزارة الخارجية يشيد بالعلاقات التاريخية اليمنية- الكوبية تنفيذي مأرب يقف امام الاستعدادات للعام الدراسي الجديد واحتياجاته الملحة وزير الصحة يناقش مع جمعية الحكمة اليمانية مشاريعها القادمة وزير الأشغال يناقش تأهيل كورنيش المحافظ بمديرية المنصورة بعدن
قدم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، دعما لقطاعي الرعاية الصحية وسوء التغذية والأطراف الصناعية في عدد من المحافظات اليمنية بحوالي 7 ملايين و222 ألف دولار.
حيث وقع المركز ممثلا بمساعد المشرف العام على المركز للعمليات والبرامج المهندس أحمد البيز، اليوم، في الرياض، اتفاقيتين مشتركتين مع الجمعية الدولية لرعاية ضحايا الحروب والكوارث، لصالح المحتاجين في اليمن.
وأوضح مدير إدارة المساعدات الطبية والبيئية بالمركز الدكتور عبدالله المعلم لوكالة الأنباء السعودية (واس) أنه سيجري بموجب الاتفاقية الأولى تعزيز خدمات الرعاية الصحية الأولية وإدارة حالات سوء التغذية في اليمن، بقيمة 5 ملايين و 500 ألف دولار أمريكي، يستفيد منها مليونين و 429 ألف فرد في محافظات المهرة، وأبين، والضالع، وشبوة، وعدن، وتعز وحضرموت.
كما تهدف الاتفاقية لتقديم الخدمات الرئيسية في قطاعات الصحة والتغذية على حد سواء ضمن حزمة الخدمات الصحية الضرورية في حالة الطوارئ والتي تشمل تقديم المسح والتقييم التغذوي للأطفال دون سن الخامسة، والحوامل والمرضعات، والمشاركة بحملات اللقاح الروتيني، والتشخيص الطبي وتوفير العلاج لجميع الشرائح العمرية والجنسية في المجتمعات المستهدفة ضمن المشروع، وتوطين الخدمة وتدريب كوادر وطنية جديدة.
وأشار المعلم، إلى أنه سيجري بموجب الاتفاقية الثانية تشغيل مركز الأطراف الصناعية وإعادة التأهيل بمحافظة مأرب (المرحلة السادسة)، يستفيد منه 3.549 فردا، بقيمة مليون و 722 ألف دولار، بهدف تقديم خدمات التأهيل الجسدي لذوي الاحتياجات الخاصة ومتابعتهم، وتحديد الخطة العلاجية لكل مريض على حدة وتركيب الأطراف الصناعية بأنواعها، وتوفير خدمة إعادة التأهيل الوظيفي للأطراف الصناعية، ورفع قدرات الكادر الطبي مهنيا وعلميا وتهيئته للتعامل مع الحالات النوعية، والحد من هجرة الكوادر الطبية والفنية المتخصصة.