الشرجبي يبحث مع البنك الدولي تعزيز الشراكة في قضايا المناخ وقطاع المياه
المخلافي يؤكد أهمية الحفاظ على المعالم التاريخية الأثرية والسياحية باتعز
اللجنة العليا للتحقيق في حادثة العرقوب تختتم أعمالها وتقر عدداً من الإجراءات
ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة إلى 69,185 شهيدا
انطلاق اعمال المؤتمر العالمي للسكان والصحة والتنمية البشرية في القاهرة
اليمن يشارك في الدورة الـ 41 لمجلس وزراء العدل العرب بالقاهرة
رئيس الوزراء يستعرض مع السفيرة البريطانية مستجدات التعاون الثنائي وتطورات الأوضاع
بحيبح: التغيرات المناخية تُشكل تهديداً مباشراً للصحة العامة في اليمن
صحیفة حکومیة: دخل الفرد الإيراني أدنى في دول الشرق الأوسط
رئيس الوزراء يستقبل سفير ألمانيا الاتحادية لدى اليمن
نظم مركز المخا للدراسات الاستراتيجية، ندوة ناقشت "العلاقات اليمنية الأثيوبية.. منظور تاريخي وثقافي"، قدمها الكاتب والصحفي اليمني جمال أنعم، وحضرها العديد من الصحفيين والباحثين اليمنيين.
وفي الندوة، استعرض جمال أنعم، وهو الملحق الإعلامي السابق في السفارة اليمنية بأثيوبيا، أبرز المحطات المهمة، وحركة التداخل بين الشعبين، وتأثير الجوار الجغرافي والمشتركات الثقافية والحضارية على مسار العلاقة بين البلدين (اليمن وأثيوبيا).
وقال أنعم، إن الاختلاط اليمني الإثيوبي بدأ منذ عصور قديمة ولا زال مستمراً، مضيفاً أن أول شواهد على العلاقات تعود لفترة قديمة من تاريخ الشعبين عندما قدم تجار من مملكة سبأ إلى شمال إثيوبيا حالياً ونقل هؤلاء التجار نظام الكتابة اليمني القديم (خط المسند) لتلك المناطق.
وطيلة تاريخ ما بعد الإسلام، تبادل حكام البلدين البعثات الرسمية وتشهد المناطق الساحلية الغربية لليمن تأثيراً إثيوبيا واضحاً على السكان لقرون من التزاوج والهجرات المتبادلة بين سكان الضفتين، حسب حديث الكاتب أنعم.
وبين أن اليمنيين المتواجدين حالياً في إثيوبيا يعيشون حياة مميزة عن معظم الجاليات الأخرى، في جمعها بين التداخل المجتمعي مع الإثيوبيين والحفاظ على العادات والتقاليد الخاصة بهم، ويحظون باحترام كبير من السلطات والشعب الأثيوبي.
وأوضح أنعم، أن المناطق الساحلية الغربية لليمن تُعد دلالة واضحة على تداخل الشعبين (اليمني والإثيوبي) نتيجة الهجرات العكسية المتبادلة والتزاوج بين سكان الضفتين.
ومن جانبه، أشار رئيس مركز المخا للدراسات عاتق جار الله، إلى أن دراسة الحالة اليمنية الإثيوبية يصب في مصلحة الأمن القومي للبلدين، وأن تعزيز هذه الصلات مهمة للبلدين، خاصة وأن هناك أواصر ومشتركات جغرافية وثقافية على مدى سنين طويلة.
وأوصت الندوة التي أثريت بالنقاش والتفاعل من قبل المتخصصين والباحثين، بأهمية إقامة شراكات بين مراكز البحوث لتفعيل الصلات القديمة اليمنية في القرن الإفريقي عموماً، ودراسة أثرها، إضافة إلى دراسة جميع بلدان الساحل الأفريقي كل دولة على حده.

الشرجبي يبحث مع البنك الدولي تعزيز الشراكة في قضايا المناخ وقطاع المياه
المخلافي يؤكد أهمية الحفاظ على المعالم التاريخية الأثرية والسياحية باتعز
لجنة التحقيق في حادثة العرقوب تختتم أعمالها وتقر عدداً من الإجراءات
اليمن يشارك في الدورة الـ 41 لمجلس وزراء العدل العرب بالقاهرة
بحيبح: التغيرات المناخية تُشكل تهديداً مباشراً للصحة العامة في اليمن
لملس يطلع على الاستعدادات لتنظيم مهرجان عدن للشعوب والتراث الدولي