اختتام الدورة التدريبية الخاصة ببناء قدرات مديري ومديرات المدارس بمأرب عضو مجلس القيادة الزُبيدي يطّلع على مستجدات الأوضاع بمحافظة ذمار عضو مجلس القيادة طارق صالح يلتقي رئيس مجلس القضاء الأعلى العثور على طائرة مسيرة لمليشا الحوثي الارهابية في شبوة السعودية ترحب بالقرار الأممي المتعلق بإلزام الاحتلال الإسرائيلي بتسهيل المساعدات للفلسطينيين عمان تفوز على قطر بهدفين مقابل هدف في خليجي 26 منتخبنا الوطني يواجه نظيره السعودي غداً الأربعاء في بطولة خليجي 26 طارق صالح يشدد على أهمية توحيد الخطاب الاعلامي في المرحلة الراهنة الإرياني يحذر من استغلال إيران للأوضاع لتعزيز سيطرتها على الممرات البحرية ويطالب المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته سبتمبر نت: القوات المسلحة تسيطر على مواقع استراتيجية في تعز
جدد ولي العهد السعودي صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، إدانة المملكة ورفضها القاطع للحرب الشعواء التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني وراح ضحاياها الآلاف من المدنيين العزل ومن الأطفال والنساء والشيوخ، ودمرت فيها المستشفيات ودور العبادة والبنى التحتية.
وقال ولي العهد في افتتاح أعمال القمة العربية الإسلامية المشتركة غير العادية بالرياض، ان المملكة بذلت جهوداً حثيثة منذ بداية الأحداث لحماية المدنيين في قطاع غزة واستمرت بالتشاور والتنسيق مع أشقائها والدول الفعالة في المجتمع الدولي لوقف الحرب"، وجدد مطالب المملكة بالوقف الفوري للعمليات العسكرية وتوفير ممرات إنسانية لإغاثة المدنيين وتمكين المنظمات الدولية الإنسانية من أداء دورها، كما نؤكد الدعوة للإفراج عن الرهائن والمحتجزين وحفظ الأرواح والأبرياء.
واشار الى ان الشعب الفلسطيني أمام كارثة إنسانية تشهد على فشل مجلس الأمن والمجتمع الدولي في وضع حد للانتهاكات الإسرائيلية الصارخة للقوانين والأعراف الدولية والقانون الدولي الإنساني، وتبرهن على ازدواجية المعايير والانتقائية في تطبيقها، وتهدد الأمن والاستقرار العالمي، ولذلك فإن الأمر يتطلب منا جميعاً جهداً جماعياً منسقاً للقيام بتحرك فعّال لمواجهة هذا الوضع المؤسف، وندعو إلى العمل معا لفك الحصار بإدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية وتأمين المستلزمات الطبية للمرضى والمصابين في غزة.
وأكد رفض المملكة القاطع لاستمرار العدوان والاحتلال والتهجير القسري لسكان غزة، وتحميل سلطات الاحتلال الاسرائيلي مسؤولية الجرائم المرتكبة بحق الشعب الفلسطيني ومقدراته.. لافتا الى ان السبيل الوحيد لتحقيق الأمن والسلام والاستقرار في المنطقة هو إنهاء الاحتلال والحصار والاستيطان وحصول الشعب الفلسطيني على حقوقه المشروعة وإقامة دولته المستقلة بحدود 67 وعاصمتها القدس الشرقية، وهو ما يضمن استدامة الأمن واستقرار المنطقة ودولها.