الممارسات الاستفزازية لمليشيا الحوثي تصعّد المطالبات بالحسم العسكري
رئيس مجلس القيادة الرئاسي يعزي جلالة الملك محمد السادس بوفاة والدته
رئيس مجلس النواب يعزي وزير الداخلية الأسبق بوفاة نجله
ندوة حقوقية بمأرب تطالب بإصدار تشريع قانوني يجرم خرافة الولاية ويعاب الداعين لها
رئيس مجلس القيادة يعزي وزير الداخلية الأسبق اللواء مطهر المصري بوفاة نجله
السيسي يؤكد ضرورة تكاتف الجهود الدولية لوقف إطلاق النار في غزة
مقتل مدنيين اثنين في الحديدة بانفجار لغم زرعته مليشيا الحوثي
تعز: توزيع مستلزمات طبية وكراسي إعاقة بمديريتي المسراخ وجبل حبشي
الجامعة العربية تدين قرارات الاحتلال الإسرائيلي بالضفة الغربية
البرلمان العربي يدين قرار الاحتلال الإسرائيلي شرعنة 5 بؤر استيطانية في الضفة الغربية
![](images/b_print.png)
رأس وزير الاعلام والثقافة والسياحة معمر الارياني، اليوم الأربعاء، في العاصمة المؤقتة عدن، اجتماعا لقيادة الهيئة العامة للآثار.
وناقش الاجتماع الذي حضره رئيس الهيئة الدكتور احمد باطايع، ونائب رئيس الهيئة سالم العامري ، ووكيل الهيئة محمد السقاف، نتائج اللقاء التشاوري لحماية التراث الثقافي الذي اختتم أعماله في مدينة مأرب نهاية الشهر الماضي، وكذا خطة الهيئة للعام القادم 2024م باعتباره عام الآثار.
وخلال اللقاء نقل الإرياني تحيات فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي، لقيادة وكوادر الهيئة، مشيدا بتوجيهات فخامة الرئيس للحكومة باعتماد توصيات اللقاء التشاوري لحماية التراث الثقافي وتنفيذها بما يسهم في الحفاظ على الآثار وحمايتها من النهب والتخريب.
وثمن الإرياني دعم ورعاية عضو مجلس القيادة الرئاسي الشيخ سلطان العرادة، للقاء التشاوري الذي نظمته وزارة الإعلام والثقافة والسياحة ممثلة بالهيئة العامة للاثار والمتاحف على مدى ثلاثة ايام في محافظة مأرب، وناقش التحديات والحلول وخرج بعدد من التوصيات للحفاظ على الآثار وحمايتها من النهب والتخريب، منوها بإعلان العرادة خلال اللقاء بأن عام 2024م سيكون عام الحفاظ على التراث الثقافي بمحافظة مأرب وتنفيذ كافة الخطط والتوصيات الخاصة بحماية الآثار والتراث.
ووجه معمر الإرياني بسرعة اعداد خطة الهيئة للعام القادم 2024م باعتباره عام الآثار، مع الموازنة اللازمة وبالشكل الذي يساهم في حماية الآثار والحفاظ عليها، وتأهيل المواقع الأثرية، وتنفيذ البرامج التوعوية للتعريف بالتراث الثقافي، وتدريب الكوادر المتخصصة، مع مراعاة اتساع التحديات والمخاطر التي فرضتها الحرب التي أشعلتها مليشيات الحوثي الارهابية وما يتطلبه ذلك من إمكانيات وجهود استثنائية.