المحافظ بن ماضي يعقد 3 لقاءات لمناقشة قضايا الخدمات الأساسية بحضرموت
"سلمان للإغاثة" يدشن توزيع مساعدات غذائية لأكثر من 28 ألف شخص بحضرموت
دراسة: العليمي أعاد تعريف حرب اليمن دبلوماسياً وحولها لقضية دولية رغم التحديات الداخلية
وكيل وزارة النقل يشيد بالتعاون القائم مع هيئة الارصاد المصرية
عضو مجلس القيادة د.عبدالله العليمي يعزي بوفاة البرلماني فؤاد عبدالكريم
القاضي المخلافي ينفذ جولة تفتيشية لعدد من المناطق الأمنية واقسام الشرطة بمأرب
محافظ حضرموت يناقش مع السفير الأمريكي جهود مكافحة الارهاب والدعم المؤسسي
الحريزي: مشاريع الربط الحيوي تمثل أهمية في تعزيز التنمية المحلية وتسهيل حركة المواطنين
وزير الصحة يثمن تدخلات منظمة سماريتان بيرس ودعمها للقطاع الصحي
مجلس القضاء يعقد اجتماعه الدوري ويقر عدد من الإجراءات وفقاً للقانون

رحب البرلمان العربي، الأحد، بإقرار البرلمان الدنماركي مشروع قانون "يجرم" حرق المصحف، داعيا بقية الدول الغربية "للاقتداء" بهذه الخطوة.
جاء ذلك في بيان لرئيس البرلمان العربي عادل بن عبد الرحمن العسومي، نُشر على موقع البرلمان، واطلعت عليه الأناضول.
ووفقا للبيان، رحب العسومي، "بإقرار البرلمان الدنماركي قانون تجريم حرق المصحف الشريف".
وقال إن هذا القرار "خطوة على الطريق الصحيح لاحترام الأديان، ومنع تكرار الجرائم، التي تهدد الأمن والاستقرار الدوليين جراء تزايد حوادث حرق المصحف الشريف".
ودعا بقية "الدول الغربية للاقتداء بهذه الخطوة الهامة، التي انتهجها برلمان الدنمارك".
رئيس البرلمان العربي، شدد على "ضرورة إصدار مثل هذا القانون في كافة الدول الغربية لتأكيد احترامها للأديان السماوية والحيلولة دون تكرار جرائم حرق المصحف الشريف أو المساس به دون عقاب رادع".
وفي 7 ديسمبر/ كانون الأول الجاري، مرر البرلمان الدنماركي مشروع قانون يجرّم حرق المصحف الشريف والكتب المقدسة والاعتداء عليها، في عملية تصويت حظيت بتأييد 94 نائبا ورفض 77 من إجمالي 179.
وبموجب القانون الجديد، سيتم حظر حرق المصحف الشريف والكتب المقدسة والاعتداء عليها والسلوك غير اللائق الذي يستهدف القيم الدينية في البلاد، كما يغرّم القانون منتهكيه أو يعاقبهم بالسجن لمدة تصل إلى عامين.
ويحتاج القانون إلى توقيع ملكة الدنمارك مارغريت الثانية، ليدخل حيز التنفيذ.
وشهدت الدنمارك والسويد في الآونة الأخيرة تكرار حوادث الإساءة إلى المصاحف أمام مساجد وسفارات دول إسلامية؛ ما أثار غضبا واسعا في العالم الإسلامي، ودفع بعض العواصم إلى استدعاء الدبلوماسيين السويديين لتسجيل اعتراض رسمي.
*الأناضول